إقامة جبرية
مرسل: السبت ديسمبر 17, 2011 7:54 pm
الإقامة الجبرية (بالإنجليزية: House Arrest) هي إحدى العقوبات المقيدة للحرية وتفرض عادة في ضمن العقوبات الجنائية السياسية أو العقوبات الجنحية السياسية.[1]
الإقامة الجبرية (وتسمى أيضا الحبس المنزلي، والاحتجاز، أو المراقبة الإلكترونية) هو المقياس الذي يقتصر للشخص من جانب السلطات لمثول الإقامة. السفر يقتصر عادة، إذا سمح له على الإطلاق الإقامة الجبرية هو بديل مخففة للسجن.
في حين أن تطبيق الإقامة الجبرية في وسعها لقضايا جنائية مشتركة عندما لا يكون السجن تدبيرا مناسبا، وغالبا ما يطبق هو مصطلح لاستخدام منازلهم كإجراء القمع السلطوي ضد الحكومات السياسية. في هذه الحالة وعادة يكون الشخص الذي تحت الإقامة الجبرية لا يستطيع الوصول إلى وسائل الاتصال. وإذا ما سمح الاتصالات الإلكترونية، وسوف يكون على الأرجح محادثات رصدها مع وحدات معينة.
حالات إقامة جبرية تاريخية
الجزائر
تعرض أول رئيس للجزائر، السيد أحمد بن بلة، بعد أن انقلب عليه هواري بومدين سنة 1965 للسجن ثم الإقامة الجبرية ابتداءا من سنة 1980.
مصر
ابن الهيثم، تعرض العالم العراقي في مصر للإقامة الجبرية فرضها عليه الحاكم بأمر الله سنة 1011م واستمرت حتى وفاة الخليفة سنة 1021م.
تعرض أيضا محمد نجيب، أول رئيس لمصر بعد سقوط الملكية، بعد انقلاب جمال عبد الناصر عليه سنة 1954.
كما ان الرئيس السابق محمد حسني مبارك قد تعرض إليها بعد ثورة 25 يناير سنة 2011 رغم تحدثة للإعلام يوم 10 أبريل من نفس العام في ما يعد خرقا لما قاله المجلس العسكري عن وضعه نحن الاقامة الجبرية.
الإقامة الجبرية (وتسمى أيضا الحبس المنزلي، والاحتجاز، أو المراقبة الإلكترونية) هو المقياس الذي يقتصر للشخص من جانب السلطات لمثول الإقامة. السفر يقتصر عادة، إذا سمح له على الإطلاق الإقامة الجبرية هو بديل مخففة للسجن.
في حين أن تطبيق الإقامة الجبرية في وسعها لقضايا جنائية مشتركة عندما لا يكون السجن تدبيرا مناسبا، وغالبا ما يطبق هو مصطلح لاستخدام منازلهم كإجراء القمع السلطوي ضد الحكومات السياسية. في هذه الحالة وعادة يكون الشخص الذي تحت الإقامة الجبرية لا يستطيع الوصول إلى وسائل الاتصال. وإذا ما سمح الاتصالات الإلكترونية، وسوف يكون على الأرجح محادثات رصدها مع وحدات معينة.
حالات إقامة جبرية تاريخية
الجزائر
تعرض أول رئيس للجزائر، السيد أحمد بن بلة، بعد أن انقلب عليه هواري بومدين سنة 1965 للسجن ثم الإقامة الجبرية ابتداءا من سنة 1980.
مصر
ابن الهيثم، تعرض العالم العراقي في مصر للإقامة الجبرية فرضها عليه الحاكم بأمر الله سنة 1011م واستمرت حتى وفاة الخليفة سنة 1021م.
تعرض أيضا محمد نجيب، أول رئيس لمصر بعد سقوط الملكية، بعد انقلاب جمال عبد الناصر عليه سنة 1954.
كما ان الرئيس السابق محمد حسني مبارك قد تعرض إليها بعد ثورة 25 يناير سنة 2011 رغم تحدثة للإعلام يوم 10 أبريل من نفس العام في ما يعد خرقا لما قاله المجلس العسكري عن وضعه نحن الاقامة الجبرية.