ســـــــــاحل العــــــــاج وازمتها السياسيه
مرسل: السبت ديسمبر 17, 2011 10:41 pm
مرت ساحل العاج خلال العقدالأخير ومنذ انقلاب 1999 بأزمات سياسية وعسكرية هددت استقرار البلاد.
جذور الأزمة:
7 ديسمبر / كانون الأول 1993: وفاة رئيس الدولة و"أب الأمة"، فيليكس أوفوات بوغيني بعد إصابته بداء السرطان، دون أن يعين خلفا له. فتسلم رئيس مجلس النواب آنذاك هنري كونان باديي مقاليد الحكم مؤقتا.
8 ديسمبر/ كانون الأول 1993: تعديل أحد بنود القانون الانتخابي، وفرض إثبات الأصول العاجية لكل مرشح للرئاسة في ساحل العاج، وقد مكن هذا التعديل هنري كونان باديي من التخلص من منافسه الرئيسي ألسان درامان واتارا الذي تحوم الشكوك حول جذوره العاجية.
22 أكتوبر/ تشرين الأول 1995: هنري كونان باديي يفوز في الانتخابات الرئاسية بعد حصوله على 96.44 بالمئة من أصوات الناخبين في انتخابات قاطعها كل من ألسان درامان واتارا من حزب التجمع الجمهوري، ولوران غباغبو من الجبهة الشعبية العاجية.
24 ديسمبر / كانون الأول 1999
انقلاب عسكري يطيح بهنري كونان باديي والجنرال روبرت غاي يترأس المجلس الوطني للسلام الشعبي الذي تعهد بشغل المرحلة الانتقالية حتى موعد إقامة الانتخابات الرئاسية المقبلة.
6 أكتوبر / تشرين الأول 2000
المحكمة العليا تطعن في شرعية ترشح كل من ألسان درامان واترا بسبب شكوك حول أصوله العاجية وكذلك هنري كونان باديي بسبب عدم اكتمال ملفه، وتحرمهما من خوض غمار الانتخابات الرئاسية.
22 أكتوبر / تشرين الأول 2000
لوران غباغبو يفوز في الانتخابات الرئاسية متغلبا على روبرت غاي الذي اعترض على نتائج الانتخابات وأعلن نفسه رئيسا للبلاد. مما دفع بأنصار غباغبو وجانب كبير من الشعب مدعومين بالدرك والجيش إلى الاحتجاج ضد غاي. وشهدت البلاد مواجهات عنيفة بين الشعب وجماعة روبرت غاي التي انهزمت سريعا.
26 أكتوبر / تشرين الأول 2000
اللجنة الانتخابية تعلن رسميا فوز لوران غباغبو في الاستحقاق الرئاسي.
انقسام ساحل العاج إلى نصفين
19 سبتمبر / أيلول 2002
استغلت مجموعة مسلحة قدمت من الشمال فرصة غياب لوران غباغبو الذي كان في زيارة رسمية إلى إيطاليا للقيام بهجمات متزامنة في العاصمة الاقتصادية أبيدجان وبواكي في الوسط وكورهوغو في الشمال. كما تم اغتيال وزير الداخلية إميل بوغا دودو وقائد الجماعة العسكرية روبرت غاي .
وبعد أيام أعدم الجيش الموالي للحكومة مجموعة من المعارضين السياسيين كانت تتهمهم بالوقوف وراء الاعتداءات.
22 سبتمبر / أيلول 2002
تدخلت فرنسا عسكريا في ساحل العاج لحماية المواطنين الأجانب وتم إخلاء أكثر من 3000 شخص في عملية أطلق عليها اسم عملية ليكو رن
28 سبتمبر / أيلول 2002
طلبت الحكومة العاجية مساعدة عسكرية فرنسية بموجب اتفاقات الدفاع بين أبيدجان وباريس وقع عليها البلدان عام 1961، لكن فرنسا رفضت طلب ساحل العاج بدعوى أن ما يجري في البلاد شأن داخلي. وسيطر المتمردون على مناطق في شمال البلاد في حين انحصرت مناطق نفوذ الحكومة في الجنوب.
29 سبتمبر / أيلول 2002
أنشأت المجموعة الاقتصادية لدول أفريقيا الغربية مجموعة اتصال وأرسلت قوة سلام إلى ساحل العاج.
17 أكتوبر / تشرين الأول 2002
التوقيع على اتفاق وقف إطلاق النار بين مجموعة الاتصال وقائد المتمردين ممثلين بغيوم صورو.
اتفاقات ماركوسيس
26 يناير / كانون الثاني 2003
التقت مختلف التيارات السياسية العاجية ومجموعة من المتمردين في الضاحية الباريسية "ليناس ماركوسيس" لبحث سبل إنهاء الأزمة التي تعصف بالبلاد. والتزم لوران غباغبو خلال هذا الاجتماع بتشكيل "حكومة مصالحة وطنية" تضم مختلف الأطياف السياسية بالإضافة إلى المتمردين.
4 فبراير / شباط 2003
أولى المظاهرات المعادية لفرنسا حيث اتهم مناصرو باغبو باريس بإجبار الرئيس العاجي على توقيع اتفاقات ماركوسيس.
17 أبريل /نيسان 2003
اجتماع حكومة المصالحة الوطنية لأول مرة.
4 يوليو / تموز 2003 حكومة المصالحة الوطنية تعلن رسميا نهاية الحرب الأهلية
27 فبراير/شباط 2004
الأمم المتحدة تؤسس "عملية الأمم المتحدة في ساحل العاج" هدفها العمل على احترام وقف إطلاق النار.
25 مارس / آذار 2004
القوات الحكومية وقوات موالية لها تستخدم العنف لإيقاف مظاهرات نظمها عدد من المواطنين تنديدا بتجميد اتفاقات "ليناس ماركوسيس". وأحصت الأمم المتحدة 120 قتيلا على الأقل و20 مفقودا.
30يونيو/ حزيران 2004
اجتمع الرئيس العاجي لوران غباغبو مع مختلف الأطياف السياسية في العاصمة الغانية أكرا ووضعوا جدولا زمنيا لتجريد مجموعة المتمردين من أسلحتهم .
15 أكتوبر تشرين الأول 2004
رفض المتمردون إلقاء السلاح الذي نصت عليه اتفاقات أكرا.
4 نوفمبر / تشرين الثاني 200
وقع فرقاء الأزمة العاجية اتفاق سلام بإشراف الرئيس الجنوب أفريقي تيبو مبيكي في فكتوريا عاصمة جنوب أفريقيا لإنهاء الأزمة ونزع سلاح المتمردين.
25 يونيو / حزيران 2005
تبني مجلس الأمن بالإجماع الاتفاقية 1609 التي تقتضي بدعم القوات الأممية في ساحل العاج وتمديد عمل قوة ليكورن حتى الـ 26 من يناير 2006.
9 سبتمبر / أيلول 2005
الأمين العام للأمم المتحدة يعلن إرجاء الانتخابات الرئاسية بسبب عدم توفر الظروف الأمنية الملائمة.
28 فبراير / شباط 2006
لأول مرة منذ 2002 يجتمع أطراف النزاع في ساحل العاج: لوران غباغبو ورئيس الوزراء شارل كونان باني وزعيم المتمردين غيوم صورو ورئيس الوزراء السابق أسان أوتارا والرئيس السابق هنري كونان بيديي.
1 نوفمبر / تشرين الثاني 2006
إرجاء الانتخابات الرئاسية مرة أخرى، والأمم المتحدة تبنت بالإجماع القرار 1721 القاضي بتثبيت لوران غباغبو رئيسا للبلاد مع بداية نوفمبر / تشرين الثاني 2006 ولمدة 12 شهرا.
7 مارس / آذار 2007
أطراف النزاع في ساحل العاج يوقعون في واغادوغو ببوركينا فاسو مجموعة اتفاقات تطالب برحيل القوات الفرنسية والقوات الأممية من ساحل العاج بعد تشكيل حكومة انتقالية جديدة.
29 مارس / آذار 2007
الرئيس لوران غباغبو يعين غيوم صورو زعيم المتمردين في منصب رئيس الوزراء حسب ما نصت عليه اتفاقات واغادوغو وتحديد موعد الانتخابات الرئاسية في شهر نوفمبر / تشرين الثاني.
29 يونيو / حزيران 2007
استهداف طائرة غيوم صورو خلال هبوطها في مطار بواكي في هجوم بالأسلحة الثقيلة، ومقتل 4 أشخاص خلال الهجوم.
الانتخابات المستحيلة
27 نوفمبر / تشرين الثاني 2007
تأجيل جديد للانتخابات الرئاسية وغباغبو وصورو يتفقان على إجراء الانتخابات الرئاسية والتشريعية قبل أبريل / نيسان 2008 .
14 أبريل / نيسان 2008
تحديد موعد إجراء الجولة الأولى من الانتخابات الرئاسية في 30 نوفمبر / تشرين الثاني 2008
10 نوفمبر / تشرين الثاني 2008
تأجيل جديد للانتخابات المقررة في 30 نوفمبر 2008 بسبب مشاكل لوجيستية.
15 مايو 2009
المفوضية الانتخابية المستقلة تحدد موعدا جديدا للانتخابات الرئاسية في 30 نوفمبر 2009 بسبب ضغوط دولية.
31 أكتوبر / تشرين الأول 2009
تأجيل الانتخابات للمرة السادسة بسبب تأخر إعداد القوائم الانتخابية.
12 فبراير / شباط 2010
لوران غباغبو يعلن حل الحكومة ويكلف غيوم صورو بتشكيل حكومة جديدة خلال 48 ساعة.
19 فبراير / شباط 2010
مواجهات عنيفة بين قوات الأمن ومعارضين للوران غباغبو تخلف عدة قتلى في وسط البلاد.
24 فبراير / شباط 2010
غيوم صورو يشكل حكومة جديدة من 27 وزيرا.
6 أغسطس / آب 2010
أعلن رئيس الوزراء غيوم صورو عن موعد إجراء الدور الأول من الانتخابات الرئاسية في الـ31 من أكتوبر 2010.
15 أكتوبر / تشرين الأول 2010
بداية الحملة الانتخابية للاستحقاق الرئاسي، وانحصار المنافسة بين الرئيس المنتهية ولايته لوران غباغبو وألسان درامان وهنري كونان بيديي.
جذور الأزمة:
7 ديسمبر / كانون الأول 1993: وفاة رئيس الدولة و"أب الأمة"، فيليكس أوفوات بوغيني بعد إصابته بداء السرطان، دون أن يعين خلفا له. فتسلم رئيس مجلس النواب آنذاك هنري كونان باديي مقاليد الحكم مؤقتا.
8 ديسمبر/ كانون الأول 1993: تعديل أحد بنود القانون الانتخابي، وفرض إثبات الأصول العاجية لكل مرشح للرئاسة في ساحل العاج، وقد مكن هذا التعديل هنري كونان باديي من التخلص من منافسه الرئيسي ألسان درامان واتارا الذي تحوم الشكوك حول جذوره العاجية.
22 أكتوبر/ تشرين الأول 1995: هنري كونان باديي يفوز في الانتخابات الرئاسية بعد حصوله على 96.44 بالمئة من أصوات الناخبين في انتخابات قاطعها كل من ألسان درامان واتارا من حزب التجمع الجمهوري، ولوران غباغبو من الجبهة الشعبية العاجية.
24 ديسمبر / كانون الأول 1999
انقلاب عسكري يطيح بهنري كونان باديي والجنرال روبرت غاي يترأس المجلس الوطني للسلام الشعبي الذي تعهد بشغل المرحلة الانتقالية حتى موعد إقامة الانتخابات الرئاسية المقبلة.
6 أكتوبر / تشرين الأول 2000
المحكمة العليا تطعن في شرعية ترشح كل من ألسان درامان واترا بسبب شكوك حول أصوله العاجية وكذلك هنري كونان باديي بسبب عدم اكتمال ملفه، وتحرمهما من خوض غمار الانتخابات الرئاسية.
22 أكتوبر / تشرين الأول 2000
لوران غباغبو يفوز في الانتخابات الرئاسية متغلبا على روبرت غاي الذي اعترض على نتائج الانتخابات وأعلن نفسه رئيسا للبلاد. مما دفع بأنصار غباغبو وجانب كبير من الشعب مدعومين بالدرك والجيش إلى الاحتجاج ضد غاي. وشهدت البلاد مواجهات عنيفة بين الشعب وجماعة روبرت غاي التي انهزمت سريعا.
26 أكتوبر / تشرين الأول 2000
اللجنة الانتخابية تعلن رسميا فوز لوران غباغبو في الاستحقاق الرئاسي.
انقسام ساحل العاج إلى نصفين
19 سبتمبر / أيلول 2002
استغلت مجموعة مسلحة قدمت من الشمال فرصة غياب لوران غباغبو الذي كان في زيارة رسمية إلى إيطاليا للقيام بهجمات متزامنة في العاصمة الاقتصادية أبيدجان وبواكي في الوسط وكورهوغو في الشمال. كما تم اغتيال وزير الداخلية إميل بوغا دودو وقائد الجماعة العسكرية روبرت غاي .
وبعد أيام أعدم الجيش الموالي للحكومة مجموعة من المعارضين السياسيين كانت تتهمهم بالوقوف وراء الاعتداءات.
22 سبتمبر / أيلول 2002
تدخلت فرنسا عسكريا في ساحل العاج لحماية المواطنين الأجانب وتم إخلاء أكثر من 3000 شخص في عملية أطلق عليها اسم عملية ليكو رن
28 سبتمبر / أيلول 2002
طلبت الحكومة العاجية مساعدة عسكرية فرنسية بموجب اتفاقات الدفاع بين أبيدجان وباريس وقع عليها البلدان عام 1961، لكن فرنسا رفضت طلب ساحل العاج بدعوى أن ما يجري في البلاد شأن داخلي. وسيطر المتمردون على مناطق في شمال البلاد في حين انحصرت مناطق نفوذ الحكومة في الجنوب.
29 سبتمبر / أيلول 2002
أنشأت المجموعة الاقتصادية لدول أفريقيا الغربية مجموعة اتصال وأرسلت قوة سلام إلى ساحل العاج.
17 أكتوبر / تشرين الأول 2002
التوقيع على اتفاق وقف إطلاق النار بين مجموعة الاتصال وقائد المتمردين ممثلين بغيوم صورو.
اتفاقات ماركوسيس
26 يناير / كانون الثاني 2003
التقت مختلف التيارات السياسية العاجية ومجموعة من المتمردين في الضاحية الباريسية "ليناس ماركوسيس" لبحث سبل إنهاء الأزمة التي تعصف بالبلاد. والتزم لوران غباغبو خلال هذا الاجتماع بتشكيل "حكومة مصالحة وطنية" تضم مختلف الأطياف السياسية بالإضافة إلى المتمردين.
4 فبراير / شباط 2003
أولى المظاهرات المعادية لفرنسا حيث اتهم مناصرو باغبو باريس بإجبار الرئيس العاجي على توقيع اتفاقات ماركوسيس.
17 أبريل /نيسان 2003
اجتماع حكومة المصالحة الوطنية لأول مرة.
4 يوليو / تموز 2003 حكومة المصالحة الوطنية تعلن رسميا نهاية الحرب الأهلية
27 فبراير/شباط 2004
الأمم المتحدة تؤسس "عملية الأمم المتحدة في ساحل العاج" هدفها العمل على احترام وقف إطلاق النار.
25 مارس / آذار 2004
القوات الحكومية وقوات موالية لها تستخدم العنف لإيقاف مظاهرات نظمها عدد من المواطنين تنديدا بتجميد اتفاقات "ليناس ماركوسيس". وأحصت الأمم المتحدة 120 قتيلا على الأقل و20 مفقودا.
30يونيو/ حزيران 2004
اجتمع الرئيس العاجي لوران غباغبو مع مختلف الأطياف السياسية في العاصمة الغانية أكرا ووضعوا جدولا زمنيا لتجريد مجموعة المتمردين من أسلحتهم .
15 أكتوبر تشرين الأول 2004
رفض المتمردون إلقاء السلاح الذي نصت عليه اتفاقات أكرا.
4 نوفمبر / تشرين الثاني 200
وقع فرقاء الأزمة العاجية اتفاق سلام بإشراف الرئيس الجنوب أفريقي تيبو مبيكي في فكتوريا عاصمة جنوب أفريقيا لإنهاء الأزمة ونزع سلاح المتمردين.
25 يونيو / حزيران 2005
تبني مجلس الأمن بالإجماع الاتفاقية 1609 التي تقتضي بدعم القوات الأممية في ساحل العاج وتمديد عمل قوة ليكورن حتى الـ 26 من يناير 2006.
9 سبتمبر / أيلول 2005
الأمين العام للأمم المتحدة يعلن إرجاء الانتخابات الرئاسية بسبب عدم توفر الظروف الأمنية الملائمة.
28 فبراير / شباط 2006
لأول مرة منذ 2002 يجتمع أطراف النزاع في ساحل العاج: لوران غباغبو ورئيس الوزراء شارل كونان باني وزعيم المتمردين غيوم صورو ورئيس الوزراء السابق أسان أوتارا والرئيس السابق هنري كونان بيديي.
1 نوفمبر / تشرين الثاني 2006
إرجاء الانتخابات الرئاسية مرة أخرى، والأمم المتحدة تبنت بالإجماع القرار 1721 القاضي بتثبيت لوران غباغبو رئيسا للبلاد مع بداية نوفمبر / تشرين الثاني 2006 ولمدة 12 شهرا.
7 مارس / آذار 2007
أطراف النزاع في ساحل العاج يوقعون في واغادوغو ببوركينا فاسو مجموعة اتفاقات تطالب برحيل القوات الفرنسية والقوات الأممية من ساحل العاج بعد تشكيل حكومة انتقالية جديدة.
29 مارس / آذار 2007
الرئيس لوران غباغبو يعين غيوم صورو زعيم المتمردين في منصب رئيس الوزراء حسب ما نصت عليه اتفاقات واغادوغو وتحديد موعد الانتخابات الرئاسية في شهر نوفمبر / تشرين الثاني.
29 يونيو / حزيران 2007
استهداف طائرة غيوم صورو خلال هبوطها في مطار بواكي في هجوم بالأسلحة الثقيلة، ومقتل 4 أشخاص خلال الهجوم.
الانتخابات المستحيلة
27 نوفمبر / تشرين الثاني 2007
تأجيل جديد للانتخابات الرئاسية وغباغبو وصورو يتفقان على إجراء الانتخابات الرئاسية والتشريعية قبل أبريل / نيسان 2008 .
14 أبريل / نيسان 2008
تحديد موعد إجراء الجولة الأولى من الانتخابات الرئاسية في 30 نوفمبر / تشرين الثاني 2008
10 نوفمبر / تشرين الثاني 2008
تأجيل جديد للانتخابات المقررة في 30 نوفمبر 2008 بسبب مشاكل لوجيستية.
15 مايو 2009
المفوضية الانتخابية المستقلة تحدد موعدا جديدا للانتخابات الرئاسية في 30 نوفمبر 2009 بسبب ضغوط دولية.
31 أكتوبر / تشرين الأول 2009
تأجيل الانتخابات للمرة السادسة بسبب تأخر إعداد القوائم الانتخابية.
12 فبراير / شباط 2010
لوران غباغبو يعلن حل الحكومة ويكلف غيوم صورو بتشكيل حكومة جديدة خلال 48 ساعة.
19 فبراير / شباط 2010
مواجهات عنيفة بين قوات الأمن ومعارضين للوران غباغبو تخلف عدة قتلى في وسط البلاد.
24 فبراير / شباط 2010
غيوم صورو يشكل حكومة جديدة من 27 وزيرا.
6 أغسطس / آب 2010
أعلن رئيس الوزراء غيوم صورو عن موعد إجراء الدور الأول من الانتخابات الرئاسية في الـ31 من أكتوبر 2010.
15 أكتوبر / تشرين الأول 2010
بداية الحملة الانتخابية للاستحقاق الرئاسي، وانحصار المنافسة بين الرئيس المنتهية ولايته لوران غباغبو وألسان درامان وهنري كونان بيديي.