- الأحد ديسمبر 18, 2011 5:33 pm
#43225
يستعيد ألق الأمة التركية يستنهض سابق عصرها يتذكر كيف أن سلطانها طرد عصبة من اليهود الصهاينة وهم يحاولون شراء فلسطين منه، إنه أول السلاطين العائدين من ذاك التابو المحرم والمقدس إنني ارفع القبعة له وأنحني وأجل ما فعله في دافوس وفي القاهرة وفي الرياض وعمان
هذه الوثوقيه التي يتمتع بها رجل عثماني الجوهر أتاتورك المظهر متوحد في الهيئة والجوهر يلملم أوراقه يشعرك أنه طفل فلسطيني المنشأ يتحدث من مشهد شهد عليه وأشهد أنه يمتلك عروبة وإسلاماً نحن نشهد عليه كي يتحول اردوغان رئيس وزراء تركيا المحترم إلى عاصفة إسلامية.
عروبة تركية هي الصورة الحقيقية في الدفاع عن الحقيقة والمشهد ما رأيته في دافوس سويسرا حيث ينعقد المؤتمر السنوي لمناقشة العالم الاقتصادي، تنشده له العقول وتنجذب له القلوب أنا لا اصفق كما فعل الملايين من العرب والمسلمين .
بل أجل هذا الرجل حيث كان بجانبه ذاك اليهودي الأشر المسمى بيرز حاخام كريه ينفذ تعاليم التلمود إيمانه بفطير صهيون لغة الدم التي رفضها اردوغان البطل العتيد وقبلها الأمين العام لجامعة الدول العبرية عمرو موسى ذاك اليهودي الأشر المولود من أم يهودية .
وليعلم العرب أن مصر لم تنجب وزير خارجية وأمين عام للجامعة وأمين عام للأمم المتحدة إلا يهوداً من أمهات يهود يوافق عليهم الصهاينة أولاً وأميركياً ثانياً منذ المستشار أسامة الباز وبطرس بطرس غالي الذي تحول إلى إلى أمين عام للأمم المتحدة حتى وصلنا إلى هذا العراب المنفذ لخطط الصهيونية العالمية والسياسة الأمريكية عمرو موسى .
إنني كمواطن عربي يحزنني أن أرى اردوغان الحفيد العثماني الاتاتوركي ينتفض غاضباً أمام كذب ذاك الصهيوني البشع شمون بيريز وهو يبرر قتل الأطفال الأبرياء .
ولا ينتفض ذاك الممثل الذي يمثل على العرب أجمعين بإرادة وتوجيه من ذاك الرئيس اللا مبارك ويبقى جالساً إلى جانب القاتل يبرئه مما فعلت يداه محولاً الضحية إلى جلاد أمام الكفر والطغيان وأمام ذاك المستمتع وهو يقدم فطير صهيون من دم الضحايا المسلمين والمسيحيون المتمسك بتعاليم توراة التورية أي الإخفاء وعدم إظهارها والتلمود الذي يقول إن يهوه خلق اليهود من جوهره وباقي البشر من نطفة حمار .
إلى عمرو موسى صاحب الاسم اليهودي عمرو ألا تخجل هو يغادر وأنت تبقى ليعلم العالم أنه اسم يهودي وموسى نبي اليهود وملك السحرة نقول أننا نحن أمة كانت قد زهت بعروبتها وإسلامها واليوم أعلن وفاتها وتقسيم رفاتها .
فإليكم أيها اليهود في السلطة الفرعونية استثني منكم شعبنا العربي المصري الأبي قائلاً أنكم اشد يهودية وعنصرية من اليهود المنبوذين والذين عليهم ان يعودوا إلى الغيتوهات ، ومثلنا في ذلك الغيتو الموجود في فينسيا ايطاليا والذي يقفل مساءاً خوفاً ورعباً ويفتتح أبوابه صباحاً نعم أعلنها صراحة أمام هذا الانبطاح العربي والاستزلام للصهيونية اليهودية والأمريكية والتودد لمن برؤوا اليهود من دم المسيح وألصقوه بالآراميين أبناء التاريخ المجيد .
سأقر واعترف وأنادي بأننا أبناء عشتار الأم السورية الكبرى التي ولدت وولدت التاريخ القديم الذي نستند إليه نحن السوريون أبناؤها أناشدكم تعالوا نعود إليها يا أبناء سوريا والهلال الخصيب فلسطين والاردن ولبنان العراق الحبيب هنا ولد التاريخ لنتمسك به ونحن من أهديناه إلى الأمم والعالمين ،
فلا الملوك يستطيعون إفادتنا ولا الأباطرة يقدمون لنا شيئاً نحن من صنع التاريخ لنتمسك به ونقرأه جيداً لنأخذ العبر منه لن يحك جلدنا سوا أظافرنا انتبهوا فنحن في عصر تستعيد الأمم جذورها ، فالأمة الإيرانية تستعيد فوارسها والأمة التركية تستعيد سلاطينها .
وما أردوغان إلا سلطان عائد من ذاك البعيد ليتربع على عرشها تعالوا كأمة سورية نساعده دون الاستعانة لا بالأمة الفرعونية ولا بالقبائل القرشية القادمة من قريش وخزاعة والخزر وشناعة الموقف .
إليك أيها السلطان العثماني اردوغان نحن الأمة السورية مرة ثانية نقدم الاحترام نرفع القبعة لك بكونك أنجزت ما لم ينجزه الفرعون في عقر داره وهو يتشدق بما كان من انحدار على أنه ارتقاء وافتخار بما لا يستحق الفخار فهو أراد أن يقاتل الله وأنت شددت من أزر مقاومة الأطفال للطغيان والطغاة سوريا عشتار تشد على يدك وتقول لك ليبارك الإله مسعاك ويسدد خطاك وأنت تحمل لواء الإسلام وما بقي من أعراب .
هذه الوثوقيه التي يتمتع بها رجل عثماني الجوهر أتاتورك المظهر متوحد في الهيئة والجوهر يلملم أوراقه يشعرك أنه طفل فلسطيني المنشأ يتحدث من مشهد شهد عليه وأشهد أنه يمتلك عروبة وإسلاماً نحن نشهد عليه كي يتحول اردوغان رئيس وزراء تركيا المحترم إلى عاصفة إسلامية.
عروبة تركية هي الصورة الحقيقية في الدفاع عن الحقيقة والمشهد ما رأيته في دافوس سويسرا حيث ينعقد المؤتمر السنوي لمناقشة العالم الاقتصادي، تنشده له العقول وتنجذب له القلوب أنا لا اصفق كما فعل الملايين من العرب والمسلمين .
بل أجل هذا الرجل حيث كان بجانبه ذاك اليهودي الأشر المسمى بيرز حاخام كريه ينفذ تعاليم التلمود إيمانه بفطير صهيون لغة الدم التي رفضها اردوغان البطل العتيد وقبلها الأمين العام لجامعة الدول العبرية عمرو موسى ذاك اليهودي الأشر المولود من أم يهودية .
وليعلم العرب أن مصر لم تنجب وزير خارجية وأمين عام للجامعة وأمين عام للأمم المتحدة إلا يهوداً من أمهات يهود يوافق عليهم الصهاينة أولاً وأميركياً ثانياً منذ المستشار أسامة الباز وبطرس بطرس غالي الذي تحول إلى إلى أمين عام للأمم المتحدة حتى وصلنا إلى هذا العراب المنفذ لخطط الصهيونية العالمية والسياسة الأمريكية عمرو موسى .
إنني كمواطن عربي يحزنني أن أرى اردوغان الحفيد العثماني الاتاتوركي ينتفض غاضباً أمام كذب ذاك الصهيوني البشع شمون بيريز وهو يبرر قتل الأطفال الأبرياء .
ولا ينتفض ذاك الممثل الذي يمثل على العرب أجمعين بإرادة وتوجيه من ذاك الرئيس اللا مبارك ويبقى جالساً إلى جانب القاتل يبرئه مما فعلت يداه محولاً الضحية إلى جلاد أمام الكفر والطغيان وأمام ذاك المستمتع وهو يقدم فطير صهيون من دم الضحايا المسلمين والمسيحيون المتمسك بتعاليم توراة التورية أي الإخفاء وعدم إظهارها والتلمود الذي يقول إن يهوه خلق اليهود من جوهره وباقي البشر من نطفة حمار .
إلى عمرو موسى صاحب الاسم اليهودي عمرو ألا تخجل هو يغادر وأنت تبقى ليعلم العالم أنه اسم يهودي وموسى نبي اليهود وملك السحرة نقول أننا نحن أمة كانت قد زهت بعروبتها وإسلامها واليوم أعلن وفاتها وتقسيم رفاتها .
فإليكم أيها اليهود في السلطة الفرعونية استثني منكم شعبنا العربي المصري الأبي قائلاً أنكم اشد يهودية وعنصرية من اليهود المنبوذين والذين عليهم ان يعودوا إلى الغيتوهات ، ومثلنا في ذلك الغيتو الموجود في فينسيا ايطاليا والذي يقفل مساءاً خوفاً ورعباً ويفتتح أبوابه صباحاً نعم أعلنها صراحة أمام هذا الانبطاح العربي والاستزلام للصهيونية اليهودية والأمريكية والتودد لمن برؤوا اليهود من دم المسيح وألصقوه بالآراميين أبناء التاريخ المجيد .
سأقر واعترف وأنادي بأننا أبناء عشتار الأم السورية الكبرى التي ولدت وولدت التاريخ القديم الذي نستند إليه نحن السوريون أبناؤها أناشدكم تعالوا نعود إليها يا أبناء سوريا والهلال الخصيب فلسطين والاردن ولبنان العراق الحبيب هنا ولد التاريخ لنتمسك به ونحن من أهديناه إلى الأمم والعالمين ،
فلا الملوك يستطيعون إفادتنا ولا الأباطرة يقدمون لنا شيئاً نحن من صنع التاريخ لنتمسك به ونقرأه جيداً لنأخذ العبر منه لن يحك جلدنا سوا أظافرنا انتبهوا فنحن في عصر تستعيد الأمم جذورها ، فالأمة الإيرانية تستعيد فوارسها والأمة التركية تستعيد سلاطينها .
وما أردوغان إلا سلطان عائد من ذاك البعيد ليتربع على عرشها تعالوا كأمة سورية نساعده دون الاستعانة لا بالأمة الفرعونية ولا بالقبائل القرشية القادمة من قريش وخزاعة والخزر وشناعة الموقف .
إليك أيها السلطان العثماني اردوغان نحن الأمة السورية مرة ثانية نقدم الاحترام نرفع القبعة لك بكونك أنجزت ما لم ينجزه الفرعون في عقر داره وهو يتشدق بما كان من انحدار على أنه ارتقاء وافتخار بما لا يستحق الفخار فهو أراد أن يقاتل الله وأنت شددت من أزر مقاومة الأطفال للطغيان والطغاة سوريا عشتار تشد على يدك وتقول لك ليبارك الإله مسعاك ويسدد خطاك وأنت تحمل لواء الإسلام وما بقي من أعراب .
