واجب العلاقات الدولية في الإسلام (380)
مرسل: الجمعة نوفمبر 21, 2008 7:53 pm
* أدوات السياسة الخارجية للدولة و النظرة الإسلامية حولها :
1/ الدبلوماسية التقليدية :
ـ فن الذكاء لتحقيق اهداف الدوله .
ـ وفن التفاوض .
ـ وفن الاقناع .
ـ فن تحقيق مصالح الدولة دون إراقة الدماء .
قول تعالى : " وإن جنحوا للسلم فاجنح لها وتوكل على الله إنه هو السميع العليم " .
2/ الدبلوماسية الإقتصادية :
إستخدام الدولة لمقدرتها الإقتصادية في الضغط على الدول الأخرى بما يتماشى مع مصلحتها القوميه .
و لها وجهان :
ـ الترغيب ـ منح المساعدات للدول الممالئه .
ـ الترهيب ـ منع المساعدات عن الدول المناوئه .
العاملان اللذان يميزان الدبلوماسية الاقتصاديه :
ـ ان من لايملك خبره لايملك قرار .
ـ اختلاف(تباين) إمكانيات الدول الاقتصاديه .
و النظرة الاسلامية حولها لها قسمين :
أ/ لا يجوز إستخدامها ضد الدول الإسلامية إلا لمنع ضرر .
ب/ يجوز إستخدامها في مواجهة الدول الأخرى المعادية أو المعتدية على الشريعة .
3/ الأداة الدعائية :
إستخدام الدولة لوسائل الإتصال المختلفة في الضغط على الدول الأخرى فيما يحقق مصلحة الدوله .
أما ضوابطها بالإسلام فإن الأصل فيه اسلوب الإعلام الدولي - إستراتيجية الحقيقة - لكن يجوز أستخدام الكذب في حالة الحرب " الحرب النفسية ضد الأعداء " .
4/ الاداة الاستراتيجيه :
هي عملية القتل الجماعي الغائي المنظم الذي نستهدف به إجبار الخصم على الإذعان لمطالبنا .
ـ فن المنازعات عن طريق الدم .
ـ فن تحقيق مصالح الدوله من خلال إراقة الدماء .
ـ فن إيقاع الهزيمه بالآخرين بأقل الاعباء والخسائر .
و النظرة الاسلامية حولها : قال تعالى :
" من قتل نفساً بغير نفس أو فساد في الأرض فكأنّما قتل النّاس جميعاً " .
هذا والله أعلم ..
1/ الدبلوماسية التقليدية :
ـ فن الذكاء لتحقيق اهداف الدوله .
ـ وفن التفاوض .
ـ وفن الاقناع .
ـ فن تحقيق مصالح الدولة دون إراقة الدماء .
قول تعالى : " وإن جنحوا للسلم فاجنح لها وتوكل على الله إنه هو السميع العليم " .
2/ الدبلوماسية الإقتصادية :
إستخدام الدولة لمقدرتها الإقتصادية في الضغط على الدول الأخرى بما يتماشى مع مصلحتها القوميه .
و لها وجهان :
ـ الترغيب ـ منح المساعدات للدول الممالئه .
ـ الترهيب ـ منع المساعدات عن الدول المناوئه .
العاملان اللذان يميزان الدبلوماسية الاقتصاديه :
ـ ان من لايملك خبره لايملك قرار .
ـ اختلاف(تباين) إمكانيات الدول الاقتصاديه .
و النظرة الاسلامية حولها لها قسمين :
أ/ لا يجوز إستخدامها ضد الدول الإسلامية إلا لمنع ضرر .
ب/ يجوز إستخدامها في مواجهة الدول الأخرى المعادية أو المعتدية على الشريعة .
3/ الأداة الدعائية :
إستخدام الدولة لوسائل الإتصال المختلفة في الضغط على الدول الأخرى فيما يحقق مصلحة الدوله .
أما ضوابطها بالإسلام فإن الأصل فيه اسلوب الإعلام الدولي - إستراتيجية الحقيقة - لكن يجوز أستخدام الكذب في حالة الحرب " الحرب النفسية ضد الأعداء " .
4/ الاداة الاستراتيجيه :
هي عملية القتل الجماعي الغائي المنظم الذي نستهدف به إجبار الخصم على الإذعان لمطالبنا .
ـ فن المنازعات عن طريق الدم .
ـ فن تحقيق مصالح الدوله من خلال إراقة الدماء .
ـ فن إيقاع الهزيمه بالآخرين بأقل الاعباء والخسائر .
و النظرة الاسلامية حولها : قال تعالى :
" من قتل نفساً بغير نفس أو فساد في الأرض فكأنّما قتل النّاس جميعاً " .
هذا والله أعلم ..