انا لا الحزب القومي أيها الموظف لدى سفارات أميركا علي الرز
مرسل: الأحد ديسمبر 18, 2011 8:09 pm
انا لا الحزب القومي أيها الموظف لدى سفارات أميركا علي الرز
كتب عضو الغرفة الإعلامية السوداء المشتركة بين اميركا وإسرائيل وعملائها المدعو زوراً صحافياً علي الرز، مقالاً رداً على مقالي عن أسباب وخلفيات إصابة وليد جنبلاط بالسعار الإعلامي. والرز هذا ترجمة عائلته الإنكليزية "رايس" وقد وصلت به السفاهة والتفاهة أن كتب رسالة للوزيرة السفاحة كوندي رايس يقول لها فيها "قريبتي العزيزة وابنة عائلتنا الوزيرة العظيمة رايس" شاكراً لها على عدم ضغطها على الشقيقة إسرائيل وقت الحرب على لبنان مدعياً بأنه وكلبناني يفضل وجع ساعة ولا كل ساعة بالنسبة للقضاء على سبب عدم الاستقرار في لبنان " يقصد حزب الله".
علي الرز هذا واحد من مستكتبي جريدة الراي العام الكويتية سابقاً و"ايلاف" السعوإسرائيلية حالياً وموقع وزراة الخارجية الإسرائيلية دوماً وهو من الفريق العامل مع المخابرات الأميروإسرائيلية إعلامياً والمكلف بتوزيع الأخبار الملفقة في الكويت على صحفها الصفراء المدعومة أميركياً.
علي الرز رد على المقال واصفاً كاتبه " بأنه الحزب القومي السوري" معدداً بعض الأحداث الأمنية السابقة في لبنان غامزاً من قناة علاقة الحزب المزعومة بها ومصدر الزعم إسرائيل .
ولأنني احب الحقيقة ولا شيء إلا الحقيقة أقول ..
موقع الحزب السوري القومي نشر مقالي مشكوراً، ولكن المقال نشر في عشرات الصحف الإلكترونية ومنها موقع شباب مصر والوطن والشرق الأوسط ..إلخ فإن كانت مهاجمة جنبلاط وكشف المستور عن عملاء إسرائيل وأميركا في الإعلام العربي هو شرف يختص به موقع الحزب السوري، فيبدو ولسوء حظ العملاء ومنهم على الرز هذا أن المواقع الشريفة الكبرى بدأت تصاب بنفس العدوى ونأسف للحزن الذي سيصيب العملاء الصغار في الكويت الشقيقة أمثال علي الرز هذا.
وفي مناسبة نشر موقع إيلاف لمقال علي الرز الدفاعي عن جنبلاط أسأل بكل طيبة قلب ..
يا سيد علي الرز لماذا لا تكتب إلا مقالات تعادي المسلمين والعرب وتوالي اميركا وإسرائيل ؟؟
لماذا لم نسمعك يوما تهاجم الفساد والسارقين في الكويت وأنت الكاتب والمسؤول في صحيفة كويتية؟
يا علي الرز ....حين صوتت في موقع إيلاف لرجل العام كتبت تقول:
"اعتبر جاسم بودي رجل كل يوم بالنسبة لي وليس رجل العام فقط "
وللعلم فالمذكور هو رب عملك وهو ما يظهر بأنك مخلص لمن يدفع لك إلى درجة التملق المذل المكشوف، فهل هذا هو نوع الصحافي الذي يمكن الوثوق به على وعينا وعلمنا؟
يا علي الرز .... لماذا خلال الحرب هاجمت نصرالله اثني عشر مرة على موقع وزارة الخارجية الإسرائيلية العربي ولم تهاجم إسرائيل ولا مرة لقتلها الأطفال في قانا والشياح والبرج والمنشية والرويس؟ أم أن هاني حمود ومروان حمادة أرباب عملك في الغرفة السوداء لم يسمحوا لك بمحاولة تغطية عمالتك لسيدتك وسيدتهم إسرائيل؟؟
يا علي الرز ...
لماذا تذهب كل ثلاثاء إلى ديوانية طال عمره في عبدالله السالم رغم أنك تعرف أنه لا يطيقك أليس في ذلك ذل لشخصك، أم أن التعليمات أتت ان تتسقط الأخبار والأنباء رغماً عن الموجودين الذين لم يطردوك لأن التقاليد في الدوواين لا تسمح لهم بذلك.
يا علي الرز لماذا يدخل في حسابك ثمانمائة دينار من صحيفة الرأي وثلاثمائة من إيلاف وألف و سبعمائة تدخل مجهولة المصدر، وحين سألت من مدير البنك عن الحساب المجهول الذي يصلك منه المبلغ الشهري في سويسرا جعلت الشيخ الصباحي ع- م يتصل بالمدير طالباً غض النظر؟؟ عدا عن هدية مجهولة المصدر أيضاً و التي استلمتها بقيمة ستين الف دولار في حساب بنك الخليج فرع – شرق تاريخ السابع من يناير الماضي.
أسئلة بحاجة منك لأجوبة بعدها قد نعترف بك صحافياً لا مخبراً ومروج إشاعات و"صبي" مراسلة في غرفة إسرائيل واميركا والحريري للحرب النفسية.
كتب عضو الغرفة الإعلامية السوداء المشتركة بين اميركا وإسرائيل وعملائها المدعو زوراً صحافياً علي الرز، مقالاً رداً على مقالي عن أسباب وخلفيات إصابة وليد جنبلاط بالسعار الإعلامي. والرز هذا ترجمة عائلته الإنكليزية "رايس" وقد وصلت به السفاهة والتفاهة أن كتب رسالة للوزيرة السفاحة كوندي رايس يقول لها فيها "قريبتي العزيزة وابنة عائلتنا الوزيرة العظيمة رايس" شاكراً لها على عدم ضغطها على الشقيقة إسرائيل وقت الحرب على لبنان مدعياً بأنه وكلبناني يفضل وجع ساعة ولا كل ساعة بالنسبة للقضاء على سبب عدم الاستقرار في لبنان " يقصد حزب الله".
علي الرز هذا واحد من مستكتبي جريدة الراي العام الكويتية سابقاً و"ايلاف" السعوإسرائيلية حالياً وموقع وزراة الخارجية الإسرائيلية دوماً وهو من الفريق العامل مع المخابرات الأميروإسرائيلية إعلامياً والمكلف بتوزيع الأخبار الملفقة في الكويت على صحفها الصفراء المدعومة أميركياً.
علي الرز رد على المقال واصفاً كاتبه " بأنه الحزب القومي السوري" معدداً بعض الأحداث الأمنية السابقة في لبنان غامزاً من قناة علاقة الحزب المزعومة بها ومصدر الزعم إسرائيل .
ولأنني احب الحقيقة ولا شيء إلا الحقيقة أقول ..
موقع الحزب السوري القومي نشر مقالي مشكوراً، ولكن المقال نشر في عشرات الصحف الإلكترونية ومنها موقع شباب مصر والوطن والشرق الأوسط ..إلخ فإن كانت مهاجمة جنبلاط وكشف المستور عن عملاء إسرائيل وأميركا في الإعلام العربي هو شرف يختص به موقع الحزب السوري، فيبدو ولسوء حظ العملاء ومنهم على الرز هذا أن المواقع الشريفة الكبرى بدأت تصاب بنفس العدوى ونأسف للحزن الذي سيصيب العملاء الصغار في الكويت الشقيقة أمثال علي الرز هذا.
وفي مناسبة نشر موقع إيلاف لمقال علي الرز الدفاعي عن جنبلاط أسأل بكل طيبة قلب ..
يا سيد علي الرز لماذا لا تكتب إلا مقالات تعادي المسلمين والعرب وتوالي اميركا وإسرائيل ؟؟
لماذا لم نسمعك يوما تهاجم الفساد والسارقين في الكويت وأنت الكاتب والمسؤول في صحيفة كويتية؟
يا علي الرز ....حين صوتت في موقع إيلاف لرجل العام كتبت تقول:
"اعتبر جاسم بودي رجل كل يوم بالنسبة لي وليس رجل العام فقط "
وللعلم فالمذكور هو رب عملك وهو ما يظهر بأنك مخلص لمن يدفع لك إلى درجة التملق المذل المكشوف، فهل هذا هو نوع الصحافي الذي يمكن الوثوق به على وعينا وعلمنا؟
يا علي الرز .... لماذا خلال الحرب هاجمت نصرالله اثني عشر مرة على موقع وزارة الخارجية الإسرائيلية العربي ولم تهاجم إسرائيل ولا مرة لقتلها الأطفال في قانا والشياح والبرج والمنشية والرويس؟ أم أن هاني حمود ومروان حمادة أرباب عملك في الغرفة السوداء لم يسمحوا لك بمحاولة تغطية عمالتك لسيدتك وسيدتهم إسرائيل؟؟
يا علي الرز ...
لماذا تذهب كل ثلاثاء إلى ديوانية طال عمره في عبدالله السالم رغم أنك تعرف أنه لا يطيقك أليس في ذلك ذل لشخصك، أم أن التعليمات أتت ان تتسقط الأخبار والأنباء رغماً عن الموجودين الذين لم يطردوك لأن التقاليد في الدوواين لا تسمح لهم بذلك.
يا علي الرز لماذا يدخل في حسابك ثمانمائة دينار من صحيفة الرأي وثلاثمائة من إيلاف وألف و سبعمائة تدخل مجهولة المصدر، وحين سألت من مدير البنك عن الحساب المجهول الذي يصلك منه المبلغ الشهري في سويسرا جعلت الشيخ الصباحي ع- م يتصل بالمدير طالباً غض النظر؟؟ عدا عن هدية مجهولة المصدر أيضاً و التي استلمتها بقيمة ستين الف دولار في حساب بنك الخليج فرع – شرق تاريخ السابع من يناير الماضي.
أسئلة بحاجة منك لأجوبة بعدها قد نعترف بك صحافياً لا مخبراً ومروج إشاعات و"صبي" مراسلة في غرفة إسرائيل واميركا والحريري للحرب النفسية.