حكومة فياض تناشد الأسرة الدولية التدخل لوقف إرهاب المستعمرين
مرسل: الأربعاء ديسمبر 21, 2011 5:39 am
ناشدت الحكومة الفلسطينية في رام الله المجتمع الدولي التدخل لإلزام (اسرائيل) بوقف إرهاب المستعمرين ضد الشعب الفلسطيني وممتلكاته ومقدساته. واستنكرت بشدة صمت الحكومة الإسرائيلية على هذه الممارسات التي ترقى لمستوى الجرائم المنظمة، وعدم قيامها بأي خطوات لمحاسبة مرتكبيها.
وعبرت حكومة فياض عن تخوفها الشديد من تصاعد الهجمات التي ينفذها الإرهابيون من قطعان المستعمرين وانعكاساتها على الاستقرار في المنطقة، سيما وأنها تستهدف بشكل مباشر المقدسات الإسلامية والمسيحية.
ولفتت الى جرائم احراق مسجد عكاشة في القدس، ومسجد النور في قرية برقة شمال شرقي رام الله، والاعتداء على كنيسة مار يوحنا المعمدان في غور الأردن، والاعتداء على مسجد الصحابة في بني نعيم بمحافظة الخليل، إلى جانب حوادث الدهس المتعمد وإحراق السيارات والاعتداء على الحقول الفلسطينية في الضفة.
من جهة اخرى، دانت حكومة فياض في اجتماعها الاسبوعي أمس إعلان الحكومة الإسرائيلية بناء 1028 وحدة استيطانية في القدس المحتلة وبيت لحم، معتبرة أن هذا القرار يشكل انتهاكا واضحا للقانون الدولي، ويتناقض مع كل الجهود المبذولة لإحياء عملية السلام.
ودعت المجتمع الدولي الى إلزام سلطات الاحتلال بوقف هذه السياسة الإجرامية التي تقوض بصورة كاملة جهود السلام في المنطقة.
على صعيد آخر، عبرت حكومة فياض عن أملها في أن تتمكن الفصائل الوطنية التي تجتمع في القاهرة من إنهاء كافة الخلافات، والتوصل إلى حلول لكافة القضايا التي تكفل إنهاء الانقسام وتساهم في استكمال الجاهزية الوطنية لانجاز الاستقلال.
وهنأت حكومة فياض الأسرى المحررين من سجون الاحتلال، داعية المجتمع الدولي الى التدخل لإلزام الحكومة الإسرائيلية بتعهدها للسلطة الوطنية لإطلاق سراح المزيد من الأسرى.
وعبرت حكومة فياض عن تخوفها الشديد من تصاعد الهجمات التي ينفذها الإرهابيون من قطعان المستعمرين وانعكاساتها على الاستقرار في المنطقة، سيما وأنها تستهدف بشكل مباشر المقدسات الإسلامية والمسيحية.
ولفتت الى جرائم احراق مسجد عكاشة في القدس، ومسجد النور في قرية برقة شمال شرقي رام الله، والاعتداء على كنيسة مار يوحنا المعمدان في غور الأردن، والاعتداء على مسجد الصحابة في بني نعيم بمحافظة الخليل، إلى جانب حوادث الدهس المتعمد وإحراق السيارات والاعتداء على الحقول الفلسطينية في الضفة.
من جهة اخرى، دانت حكومة فياض في اجتماعها الاسبوعي أمس إعلان الحكومة الإسرائيلية بناء 1028 وحدة استيطانية في القدس المحتلة وبيت لحم، معتبرة أن هذا القرار يشكل انتهاكا واضحا للقانون الدولي، ويتناقض مع كل الجهود المبذولة لإحياء عملية السلام.
ودعت المجتمع الدولي الى إلزام سلطات الاحتلال بوقف هذه السياسة الإجرامية التي تقوض بصورة كاملة جهود السلام في المنطقة.
على صعيد آخر، عبرت حكومة فياض عن أملها في أن تتمكن الفصائل الوطنية التي تجتمع في القاهرة من إنهاء كافة الخلافات، والتوصل إلى حلول لكافة القضايا التي تكفل إنهاء الانقسام وتساهم في استكمال الجاهزية الوطنية لانجاز الاستقلال.
وهنأت حكومة فياض الأسرى المحررين من سجون الاحتلال، داعية المجتمع الدولي الى التدخل لإلزام الحكومة الإسرائيلية بتعهدها للسلطة الوطنية لإطلاق سراح المزيد من الأسرى.