- الأحد ديسمبر 25, 2011 3:53 am
#46080
استوقفني احد المواضيع التي كتبت في احد المنتديات والتي كانت تتحدث عن احد الأنظمة العربية المستبدة ........وما وقع منها ومن أعوانها من اغتصاب ....
فرد احد أعضاء المنتدى على هذا الموضوع .
وقد كتب في مكان الإقامة" تارتا في أمريكا وتارتا إسرائيل"
رد بأسلوب الشتم والسب واللعن للعرب ووصف أن هذا الفعل موجود ومتأصلا في العرب ومستذلا بما كتبه على حسب قوله ..
اقتباس "الكاتب الامازيغي ابن خلدون أن ما من قرية دخلها العرب اثنا حروبهم إلا واغتصب فيها النساء."
وزاد من تحقيره للعرب بسرده حديث هتلر تجاه العرب "مع العلم انه لا يوجد دليل على ان هتلر قال هذا" وربما يكون ملفقا وربما لا:
"العرب هم الجنس الرابع عشر بعد القمل"
بصراحة استفزني هدا الردوان فعله القلة....... يبقى من سمات العرب النبل والأخلاق التي وصىبها الرسول عليه الصلاة والسلام... حتى وان وصلنا إلى مرحلة يصعب وصفها لاكن نسأل الله أن يتمسك العرب بدينهم الذي هو خلاصهم ومجدهم.
عندما قرأت هدا الموضوع جعلني أفكر هل فعلا قال هتلرهذا عن العرب وإذا قال هتلر هذا عن العرب...... فماذا قال هتلر عن اليهود ............:
يبقى هتلر من اغرب الشخصيات التي عرفها العالم في العصر الحديث وأكثرها غموضا وأصعبها فهما , ما فعله هتلر بالبشرية لن ينساه التاريخ ولن تنساه أوروبا بوجه الخصوص .
هتلرشخصية اقترنت بالحروب والقتل والحرق حتى , وربما من قراء لهتلر يذرك أن هداالرجل في أقواله ونظرياته الشيء الكثير أحيانا الفراسة والنباهة والذكاء وأحيانا العلو والاستحقار والعنصرية.
من ينسى أقاويل هتلرتجاه اليهود ( لعنهم الله ) وماذا فعل بهم , وأقاويله تجاه العرب وكذالك الجنس الأسود الأفارقةوحتى الألمان المعاقين عقليا وجسديا أنفسهم لم يسلموا من تصريحات هتلر وأفكاره وأيضا شعوب أوربا التي ذاقت الويلات منه .
من معتقدات هتلر إبادة اليهود وبعد التخلص منهم يأتي الدور على العرب ومن ثم الجنس الأسود (الأفارقة) وحتى المعاقين الألمان أمر بقتلهم أو ترحيلهم من ألمانيا باعتبارهم عائق وعالة على ألمانيا .
هذا الرجل فعل الكثير وقال الكثير..... مع هتلر:
نظرية هتلر التي أمنا بها :
"ألمانيا فوق الجميع في العالم الحق والوحدة والحرية للوطن الألماني"
من أقاويل هتلر على العرب:
الجملة التي قالها هتلر في حق العرب
"les arabes ci les quatersème raçe aprè les crapes"
والترجمة هي:-"العرب هم الجنس الرابع عشر بعد القمل"
يذكر أن هتلر لبى دعوة الجالية العربية في ألمانيا لشرب فنجان شاي ، وقدم له مكسرات
فتناول الفصفص وقضمها وكاد يختنق ، فاخبروه كيف يأكله ،
ضحك فقال أيجد العرب وقتا لأكل الفصفص .
ثم نهض وضرب كفا وكفا ، قائلا امةتركن جل وقتها لمثل هذاانتهى مجدها.
من أعظم أقوال هتلر عن اليهود .
بالرغممن مقولة هتلر الشهير تجاه العرب , ربمايبقى هتلر شخصية مقبولة عند العرب لسبب واحد فقطانه ما من شخص فهم اليهود على حقيقتهم في العصر الحديث وعاقبهم شر عقاب غير هتلر .
ذكر أن هتلر حرق وقتل اليهود من غير رحمة حتى انه كان يجمعهم ويحذف بهم في النهر ليستخدمهم كجسور تمر من فوقهم الدبابات.
من أقاويل هتلر على اليهود:
يقولهتلر :
كان باستطاعتي أن أقتل كل يهود العالم ، ولكنني تركت البعض منهم لتعرفوا لماذا كنتُ أقتلهم
يقولهتلر:
لقد اكتشفت مع الأيام انه ما من فعل مغاير للأخلاق وما من جريمة بحق المجتمع إلا ولليهود يد فيها
.
يقول هتلر:
كلُّ طهارةٍ يدّعيها اليهود , هي ذات طابعٍ خاص , فبُعدُهم عن النظافة البعد كله أمرٌ يصدم النظر منذ أن تقع العين على يهودي , وقد اضطررت لسدِّ أنفي في كلِّ مرّةٍ ألتقي أحد لابسي القفطان , لأنَّ الرائحة التي تنبعث من أردانهم تنمُ عنّ العداء المستحكم بينهم وبين الماء والصابون , ولكن قذارتهم المادية ليست شيئاً مذكوراً بالنسبة إلى قذارة نفوسهم .
يقولهتلر:
وقد استوقفني اعتماد اليهود على بلاهة مناظرهم, فإذا أخطأت فراستهم, وضيّق عليهم الخصم الخناق , تظاهروا بالبلاهة , واستحال عليه أن ينتزع منهم جواباً واضحاً , أما إذا اضطر أحدهم إلى التسليم بوجهة نظر الخصم بحضور بعض الشهود, فإنه يتجاهل في اليوم التالي ما كان من أمره بالأمس
ومن أقوالهتلر الشهيرة :
"أن المخلوق الوحيد الذي يحبني في هذا العالم ....هو كلبي"
.........
فرد احد أعضاء المنتدى على هذا الموضوع .
وقد كتب في مكان الإقامة" تارتا في أمريكا وتارتا إسرائيل"
رد بأسلوب الشتم والسب واللعن للعرب ووصف أن هذا الفعل موجود ومتأصلا في العرب ومستذلا بما كتبه على حسب قوله ..
اقتباس "الكاتب الامازيغي ابن خلدون أن ما من قرية دخلها العرب اثنا حروبهم إلا واغتصب فيها النساء."
وزاد من تحقيره للعرب بسرده حديث هتلر تجاه العرب "مع العلم انه لا يوجد دليل على ان هتلر قال هذا" وربما يكون ملفقا وربما لا:
"العرب هم الجنس الرابع عشر بعد القمل"
بصراحة استفزني هدا الردوان فعله القلة....... يبقى من سمات العرب النبل والأخلاق التي وصىبها الرسول عليه الصلاة والسلام... حتى وان وصلنا إلى مرحلة يصعب وصفها لاكن نسأل الله أن يتمسك العرب بدينهم الذي هو خلاصهم ومجدهم.
عندما قرأت هدا الموضوع جعلني أفكر هل فعلا قال هتلرهذا عن العرب وإذا قال هتلر هذا عن العرب...... فماذا قال هتلر عن اليهود ............:
يبقى هتلر من اغرب الشخصيات التي عرفها العالم في العصر الحديث وأكثرها غموضا وأصعبها فهما , ما فعله هتلر بالبشرية لن ينساه التاريخ ولن تنساه أوروبا بوجه الخصوص .
هتلرشخصية اقترنت بالحروب والقتل والحرق حتى , وربما من قراء لهتلر يذرك أن هداالرجل في أقواله ونظرياته الشيء الكثير أحيانا الفراسة والنباهة والذكاء وأحيانا العلو والاستحقار والعنصرية.
من ينسى أقاويل هتلرتجاه اليهود ( لعنهم الله ) وماذا فعل بهم , وأقاويله تجاه العرب وكذالك الجنس الأسود الأفارقةوحتى الألمان المعاقين عقليا وجسديا أنفسهم لم يسلموا من تصريحات هتلر وأفكاره وأيضا شعوب أوربا التي ذاقت الويلات منه .
من معتقدات هتلر إبادة اليهود وبعد التخلص منهم يأتي الدور على العرب ومن ثم الجنس الأسود (الأفارقة) وحتى المعاقين الألمان أمر بقتلهم أو ترحيلهم من ألمانيا باعتبارهم عائق وعالة على ألمانيا .
هذا الرجل فعل الكثير وقال الكثير..... مع هتلر:
نظرية هتلر التي أمنا بها :
"ألمانيا فوق الجميع في العالم الحق والوحدة والحرية للوطن الألماني"
من أقاويل هتلر على العرب:
الجملة التي قالها هتلر في حق العرب
"les arabes ci les quatersème raçe aprè les crapes"
والترجمة هي:-"العرب هم الجنس الرابع عشر بعد القمل"
يذكر أن هتلر لبى دعوة الجالية العربية في ألمانيا لشرب فنجان شاي ، وقدم له مكسرات
فتناول الفصفص وقضمها وكاد يختنق ، فاخبروه كيف يأكله ،
ضحك فقال أيجد العرب وقتا لأكل الفصفص .
ثم نهض وضرب كفا وكفا ، قائلا امةتركن جل وقتها لمثل هذاانتهى مجدها.
من أعظم أقوال هتلر عن اليهود .
بالرغممن مقولة هتلر الشهير تجاه العرب , ربمايبقى هتلر شخصية مقبولة عند العرب لسبب واحد فقطانه ما من شخص فهم اليهود على حقيقتهم في العصر الحديث وعاقبهم شر عقاب غير هتلر .
ذكر أن هتلر حرق وقتل اليهود من غير رحمة حتى انه كان يجمعهم ويحذف بهم في النهر ليستخدمهم كجسور تمر من فوقهم الدبابات.
من أقاويل هتلر على اليهود:
يقولهتلر :
كان باستطاعتي أن أقتل كل يهود العالم ، ولكنني تركت البعض منهم لتعرفوا لماذا كنتُ أقتلهم
يقولهتلر:
لقد اكتشفت مع الأيام انه ما من فعل مغاير للأخلاق وما من جريمة بحق المجتمع إلا ولليهود يد فيها
.
يقول هتلر:
كلُّ طهارةٍ يدّعيها اليهود , هي ذات طابعٍ خاص , فبُعدُهم عن النظافة البعد كله أمرٌ يصدم النظر منذ أن تقع العين على يهودي , وقد اضطررت لسدِّ أنفي في كلِّ مرّةٍ ألتقي أحد لابسي القفطان , لأنَّ الرائحة التي تنبعث من أردانهم تنمُ عنّ العداء المستحكم بينهم وبين الماء والصابون , ولكن قذارتهم المادية ليست شيئاً مذكوراً بالنسبة إلى قذارة نفوسهم .
يقولهتلر:
وقد استوقفني اعتماد اليهود على بلاهة مناظرهم, فإذا أخطأت فراستهم, وضيّق عليهم الخصم الخناق , تظاهروا بالبلاهة , واستحال عليه أن ينتزع منهم جواباً واضحاً , أما إذا اضطر أحدهم إلى التسليم بوجهة نظر الخصم بحضور بعض الشهود, فإنه يتجاهل في اليوم التالي ما كان من أمره بالأمس
ومن أقوالهتلر الشهيرة :
"أن المخلوق الوحيد الذي يحبني في هذا العالم ....هو كلبي"
.........