واجب 380 ساس (تلخيص)
مرسل: الجمعة مارس 14, 2008 3:04 pm
الأساسية لهذا المقرر، وفيما يلي نبدأ:
العلاقات السياسية الدولية : تعني كل علاقات بين وحدات سياسية (دول) أيا كان موضوعها (سياسي ، اجتماعي، ثقافي، اقتصادي، علمي ...إلخ).
فهي علاقات سياسية بحكم طبيعة أطرافها ، حيث إن أطرافها وحدات سياسية (دول). وهي علاقات تدور في البيئة الدولية (عالم السياسة الدولي) التي هي بيئة سياسية مختلفة من حيث طبيعتها عن البيئة الدولية الداخلية (المجتمع السياسي ( السياسة داخل الدولة الواحدة).
الفارق في الطبيعة بين البيئة الدولية والبيئة الداخلية:
البيئة الداخلية (المجتمع السياسي):يتكون المجتمع السياسي من الشعب والإقليم والسلطة السياسية، وبالتالي توجد سلطة عليا فوق الأفراد تقوم بتحقيق الأمن والاستقرار والسلام وإنفاذ القانون داخل المجتمع استنادا لاحتكارها أدوات القوة.
وعليه تتميز البيئة السياسية الداخلية بما يلي:
_ إنها بيئة السلطة.
_ إنها بيئة السلام.
_ إنها بيئة القوة المتمركزة (بمعنى وجود مركز واحد للقوة داخل المجتمع وهو السلطة السياسية).
_ بيئة القانون النافذ( حيث توجد قوة عليا تتولى إنفاذ القانون على الأفراد وهي السلطة السياسية).
_ بيئة الصراع السياسي السلمي حيث يجرم استخدام العنف في إدارة الصراع بين أفراد المجتمع.
_ يضاف إلي ذلك أنها بيئة القيم المطلقة ، حيث معايير القيم ثابتة ومعروفة ومتفق عليها من الجميع ( فالصدق خير والعدل خير وهكذا..).
_ أنها بيئة تحكمها علاقة (الأمر والطاعة) بما تؤدي إليه من تميز سياسي داخل المجتمع إذ ينقسم إلى حاكمين ومحكومين.
أما البيئة الدولية (بيئة العلاقات الدولية – عالم السياسة الدولي) فلا توجد بها سلطة عليا فوق الدول وبالتالي تتسم بالخصائص التالية:
_ إنها بيئة غيبة السلطة العليا.
_ بيئة لا تعرف السلام كقيمة مطلقة.
_ بيئة القانون غير المتمتع بقوة النفاذ حيث لا توجد سلطة عليا تنفذ القانون الدولي في مواجهة الدول.
_ بيئة نسبية القيم ، بمعني أن كل دولة تتبنى معايير للقيم تتماشى مع مصلحتها القومية ( فمثلا ما هو قمة الشرعية الدولية من وجهة نظر دولة ما قد يمثل خروجا علي الشرعية الدولية من وجهة نظر دولة أخرى وهكذا..).
_ أنها بيئة تحكمها علاقة ( الصديق والعدو) بما تؤدي إليه من ارتباط أفراد كل مجتمع بإقليمهم باعتباره الوطن أرض الآباء والأجداد ،دار السلام وما عداه دار الحرب ، وبالتالي فإن الأصل في الأجنبي أنه عدو(أي تحتمل محاربته) قد تقتضي مصلحة الوطن مهادنته ، وعليه فالأصل في العلاقات الدولية هو العداء كما أنها لا تعرف السلام وإنما هناك مجال فقط للمهادنة. كما يظهر هنا مفهوما (نحن) ليعبر به أفراد المجتمع عن أنفسهم و(هم) ليعبروا به عن كل من لا ينتمي إليهم كشعب ، فتتضح تبعا لذلك ظاهرة تميز سياسي أخرى ولكن على المستوى الدولي ( تميز بين الدول).
_ إنه بيئة تعدد مراكز القوى بتعدد الدول.
وبناء على طبيعة البيئة الدولية هذه فإن كل الوسائل متاحة أمام الدول لتحقيق مصالحها القومية بما في هذه الوسائل استخدام القوة المسلحة وعليها أن تتحمل العواقب ( إنه مبدأ شرعية القوة في البيئة السياسية الدولية).
الحروب الدينية في أوربا بين أبناء الكنيستين الكاثوليكية والبروتستانتية اجتمع كبار قادة القارة فى وستفاليا عام 1648 حيث أقروا جملة مبادئ اتفقوا على أن تحكم العلاقات الدولية ،
(أ)مبدأ الولاء القومي
والذي قصد به أن يكون ولاء الأفراد والشعوب هو للجنسية (للقوم) وليس للكنيسة وأن تكون علاقة الفرد بالكنيسة علاقة خاصة كعلاقته بربه ، وعليه فيتعين الفصل بين الجانب العقائدي و أمور السياسة وبالتالي يعني هذا المبدأ تأكيد فكرة العلمانية القائمة على الفصل التام بين الدين والدولة
ب)مبدأ السيادة
ويعني : سلطة الدولة في الانفراد التام بإصدار قراراتها داخل حدود إقليمها ورفض الامتثال الخضوع لأية قرارات خارجية إلا بإرادتها
جـ) مبدأ عدم التدخل في الشئون الداخلية للدول
ويرتبط هذا المبدأ بسابقه ويؤكد عليه وهو يعني حق كل دول في اختيار كافة أنظمتها السياسية والاقتصادية والاجتماعية والثقافية والحياتية ...إلخ بحرية تامة
الوسائل اللي تلجأ لها الدول لتحقيق اهدافها القوميه:
ادات السياسه الخارجيه للدوله:-
1) الدبلوماسيه التقليديه:
-فن التفاوض -فن الاقناع
-فن تحقيق ااهداف الدوله بدون إراقة دماء
-فن استخدام الذكاء اللباقه في تحقيق اهدافها الدوليه
-اسلوب الثعلب برأي المفكر السياسي الايطالي مكيافيلي
-هي ان تقطع عدوك بالسكين دون ان ينزف دماً
-فن إدارة العلاقات الدوليه على طاولة المفاوضات
2)الدبلوماسيه الاقتصاديه:
استخدام الدوله لمواردها الاقتصاديه في الضغط على الدول الاخدرى بهدف توجيه سلوكي بما يتماشى مع قيمهاا
أ-الترغيب :منح المساعدات للدول الممالئه.
ب-الترهيب:منع المساعدات الاقتصاديه عن الدول المناهضه.
3)الاداة الدعائيه:استخدام تقنية الاتصال من قبل دول ما في توجي رسالع إىل الراي العام او الخارجي بهدف اسمالتها نحو التعاطف مع قضيتها
وسائلها تكون كلاتالي
الاعلام الدولي والدعايه والحرب النفسيه
4)الحرب :عملية القتل الجامعي الغائي الجائر المنظم اللتي نستهدف به إجبار الخصم على الامتثال لارداتنا.
-إراقة دماء الاخرين من اجل تحيق مصالح الدوله
اسلوب الاسد
الملاذ الاخير امام الدوله لحسم القضايا .
قوة الدوله في المجال الدولي:-
قدرة الدولة على تحريك عوامل القوة الطبيعيه المتاحه لديهاا وتحويلها الى طاقة فعاله تؤثر بها على غيرهاا من الدول بما يحقق مصلحتها القوميه
العوامل الطبيعيه لقوة الدوله:
ا) المجال الجغرافي" إقليم الدوله" معطياتها [المناخ-التضاريس-المساحه الموقع الجغرافي-]
2)العنصر البشري
2)الموارد الاقتصاديه.
العوامل الاجتماعيه:-
ا)التقدم الثقافي والتقني بكافة المجالات
2)التجانس القومي
3)القيداة السياسيه [وهي الاهم]
النسق الدولي
خاطرة توزيع القوة العالميه:
مجموعه من وحدات سياسيه دول متدرجه القوة خلال فترة زمنيه معينه تتفاعل بينها بالفعل وردة الفعل نمو يؤدي الى حالة من الاتزان الدولي(ميزان القوة -توازن القوة الدوليه)
صور النسق
1)النسق الدولي متعدد الاقطاب وكان من الفتره 1648 الى 1945 حتى الحرب العالميه الثانيه
2النسق الدولي ثنائي الاقطاب من 1945 -1991 بين امريكا والاتحاد السوفيتي
3النسق الدولي احادي القوة من1991 حتى يومنا الحالي وبقيادة امريكا بعد زوال الاتحاد السوفيتي.
مفهوم ينشا بعمل إرداي من جاتب جماعه من الدول
مثل الامم المتحده-منظمه اوبك-منظم الامم العربيه.
واجب 380 الطالب احمد عبدالعالي حمد العبدالعالي الرقم :427104713
العلاقات السياسية الدولية : تعني كل علاقات بين وحدات سياسية (دول) أيا كان موضوعها (سياسي ، اجتماعي، ثقافي، اقتصادي، علمي ...إلخ).
فهي علاقات سياسية بحكم طبيعة أطرافها ، حيث إن أطرافها وحدات سياسية (دول). وهي علاقات تدور في البيئة الدولية (عالم السياسة الدولي) التي هي بيئة سياسية مختلفة من حيث طبيعتها عن البيئة الدولية الداخلية (المجتمع السياسي ( السياسة داخل الدولة الواحدة).
الفارق في الطبيعة بين البيئة الدولية والبيئة الداخلية:
البيئة الداخلية (المجتمع السياسي):يتكون المجتمع السياسي من الشعب والإقليم والسلطة السياسية، وبالتالي توجد سلطة عليا فوق الأفراد تقوم بتحقيق الأمن والاستقرار والسلام وإنفاذ القانون داخل المجتمع استنادا لاحتكارها أدوات القوة.
وعليه تتميز البيئة السياسية الداخلية بما يلي:
_ إنها بيئة السلطة.
_ إنها بيئة السلام.
_ إنها بيئة القوة المتمركزة (بمعنى وجود مركز واحد للقوة داخل المجتمع وهو السلطة السياسية).
_ بيئة القانون النافذ( حيث توجد قوة عليا تتولى إنفاذ القانون على الأفراد وهي السلطة السياسية).
_ بيئة الصراع السياسي السلمي حيث يجرم استخدام العنف في إدارة الصراع بين أفراد المجتمع.
_ يضاف إلي ذلك أنها بيئة القيم المطلقة ، حيث معايير القيم ثابتة ومعروفة ومتفق عليها من الجميع ( فالصدق خير والعدل خير وهكذا..).
_ أنها بيئة تحكمها علاقة (الأمر والطاعة) بما تؤدي إليه من تميز سياسي داخل المجتمع إذ ينقسم إلى حاكمين ومحكومين.
أما البيئة الدولية (بيئة العلاقات الدولية – عالم السياسة الدولي) فلا توجد بها سلطة عليا فوق الدول وبالتالي تتسم بالخصائص التالية:
_ إنها بيئة غيبة السلطة العليا.
_ بيئة لا تعرف السلام كقيمة مطلقة.
_ بيئة القانون غير المتمتع بقوة النفاذ حيث لا توجد سلطة عليا تنفذ القانون الدولي في مواجهة الدول.
_ بيئة نسبية القيم ، بمعني أن كل دولة تتبنى معايير للقيم تتماشى مع مصلحتها القومية ( فمثلا ما هو قمة الشرعية الدولية من وجهة نظر دولة ما قد يمثل خروجا علي الشرعية الدولية من وجهة نظر دولة أخرى وهكذا..).
_ أنها بيئة تحكمها علاقة ( الصديق والعدو) بما تؤدي إليه من ارتباط أفراد كل مجتمع بإقليمهم باعتباره الوطن أرض الآباء والأجداد ،دار السلام وما عداه دار الحرب ، وبالتالي فإن الأصل في الأجنبي أنه عدو(أي تحتمل محاربته) قد تقتضي مصلحة الوطن مهادنته ، وعليه فالأصل في العلاقات الدولية هو العداء كما أنها لا تعرف السلام وإنما هناك مجال فقط للمهادنة. كما يظهر هنا مفهوما (نحن) ليعبر به أفراد المجتمع عن أنفسهم و(هم) ليعبروا به عن كل من لا ينتمي إليهم كشعب ، فتتضح تبعا لذلك ظاهرة تميز سياسي أخرى ولكن على المستوى الدولي ( تميز بين الدول).
_ إنه بيئة تعدد مراكز القوى بتعدد الدول.
وبناء على طبيعة البيئة الدولية هذه فإن كل الوسائل متاحة أمام الدول لتحقيق مصالحها القومية بما في هذه الوسائل استخدام القوة المسلحة وعليها أن تتحمل العواقب ( إنه مبدأ شرعية القوة في البيئة السياسية الدولية).
الحروب الدينية في أوربا بين أبناء الكنيستين الكاثوليكية والبروتستانتية اجتمع كبار قادة القارة فى وستفاليا عام 1648 حيث أقروا جملة مبادئ اتفقوا على أن تحكم العلاقات الدولية ،
(أ)مبدأ الولاء القومي
والذي قصد به أن يكون ولاء الأفراد والشعوب هو للجنسية (للقوم) وليس للكنيسة وأن تكون علاقة الفرد بالكنيسة علاقة خاصة كعلاقته بربه ، وعليه فيتعين الفصل بين الجانب العقائدي و أمور السياسة وبالتالي يعني هذا المبدأ تأكيد فكرة العلمانية القائمة على الفصل التام بين الدين والدولة
ب)مبدأ السيادة
ويعني : سلطة الدولة في الانفراد التام بإصدار قراراتها داخل حدود إقليمها ورفض الامتثال الخضوع لأية قرارات خارجية إلا بإرادتها
جـ) مبدأ عدم التدخل في الشئون الداخلية للدول
ويرتبط هذا المبدأ بسابقه ويؤكد عليه وهو يعني حق كل دول في اختيار كافة أنظمتها السياسية والاقتصادية والاجتماعية والثقافية والحياتية ...إلخ بحرية تامة
الوسائل اللي تلجأ لها الدول لتحقيق اهدافها القوميه:
ادات السياسه الخارجيه للدوله:-
1) الدبلوماسيه التقليديه:
-فن التفاوض -فن الاقناع
-فن تحقيق ااهداف الدوله بدون إراقة دماء
-فن استخدام الذكاء اللباقه في تحقيق اهدافها الدوليه
-اسلوب الثعلب برأي المفكر السياسي الايطالي مكيافيلي
-هي ان تقطع عدوك بالسكين دون ان ينزف دماً
-فن إدارة العلاقات الدوليه على طاولة المفاوضات
2)الدبلوماسيه الاقتصاديه:
استخدام الدوله لمواردها الاقتصاديه في الضغط على الدول الاخدرى بهدف توجيه سلوكي بما يتماشى مع قيمهاا
أ-الترغيب :منح المساعدات للدول الممالئه.
ب-الترهيب:منع المساعدات الاقتصاديه عن الدول المناهضه.
3)الاداة الدعائيه:استخدام تقنية الاتصال من قبل دول ما في توجي رسالع إىل الراي العام او الخارجي بهدف اسمالتها نحو التعاطف مع قضيتها
وسائلها تكون كلاتالي
الاعلام الدولي والدعايه والحرب النفسيه
4)الحرب :عملية القتل الجامعي الغائي الجائر المنظم اللتي نستهدف به إجبار الخصم على الامتثال لارداتنا.
-إراقة دماء الاخرين من اجل تحيق مصالح الدوله
اسلوب الاسد
الملاذ الاخير امام الدوله لحسم القضايا .
قوة الدوله في المجال الدولي:-
قدرة الدولة على تحريك عوامل القوة الطبيعيه المتاحه لديهاا وتحويلها الى طاقة فعاله تؤثر بها على غيرهاا من الدول بما يحقق مصلحتها القوميه
العوامل الطبيعيه لقوة الدوله:
ا) المجال الجغرافي" إقليم الدوله" معطياتها [المناخ-التضاريس-المساحه الموقع الجغرافي-]
2)العنصر البشري
2)الموارد الاقتصاديه.
العوامل الاجتماعيه:-
ا)التقدم الثقافي والتقني بكافة المجالات
2)التجانس القومي
3)القيداة السياسيه [وهي الاهم]
النسق الدولي
خاطرة توزيع القوة العالميه:
مجموعه من وحدات سياسيه دول متدرجه القوة خلال فترة زمنيه معينه تتفاعل بينها بالفعل وردة الفعل نمو يؤدي الى حالة من الاتزان الدولي(ميزان القوة -توازن القوة الدوليه)
صور النسق
1)النسق الدولي متعدد الاقطاب وكان من الفتره 1648 الى 1945 حتى الحرب العالميه الثانيه
2النسق الدولي ثنائي الاقطاب من 1945 -1991 بين امريكا والاتحاد السوفيتي
3النسق الدولي احادي القوة من1991 حتى يومنا الحالي وبقيادة امريكا بعد زوال الاتحاد السوفيتي.
مفهوم ينشا بعمل إرداي من جاتب جماعه من الدول
مثل الامم المتحده-منظمه اوبك-منظم الامم العربيه.
واجب 380 الطالب احمد عبدالعالي حمد العبدالعالي الرقم :427104713