أوباما رئيسا لأمريكا .....موضوع للنقاش بعيدا عن السياسة
مرسل: الجمعة ديسمبر 26, 2008 10:54 pm
أصبح أوباما الذى تعدى الأربعين بسنوات رئيس لأمريكا ...وهو الذى دخل المتعرك السياسيى فقط منذ أربعة عشر عاما !!!
مع أنه قليل الخبرة السياسية ولم يذكر المتتبعون لتفاصيل نشأته السياسية والمجتمعية موهبةً له خارقة للعادة في هذا المجال إلا أنه لا ننكر طموحه وجسارته التى قادته إلى قيادة أمريكا
ثم هو أول رئيس أسود لبلد ليس ببعيد العنصرية التى وما زال السود يتعامل بها معهم ....منذ سنوات قليلة كانت بعض المطاعم تضع يافطة ممنوع دخول الكلاب والسود !!!!!
لأوباما كارزمه لا تخطئها عين لاحظها كل من تابع خطابه يوم أن أعلنت نتائج الإنتخابات
ونحن نتحدث عن الشباب وصناعة القائد ....أى منهج تعرض له أوباما ليصبح قائد لأكبر إمبراطورية فى العالم بالرغم من العقبات لون البشره ! ..السن !...قلة الخبرة السياسية !....والعقبة الكبرى التى سجلها فى كتابه اسمه بارك حسسن أوباما
فى المناظرات التى تمت بين وبين أوباما هل لاحظتم الحيوية التى وحتى الأن ما زال يتمتع بها
كيف أستغل أوباما العنصر الشبابى ثم إستغلاله الأمثل للإنترنت !!! الوسيلة الإعلامية الأمثل للتواصل الآن يكفى أن نعلم أن أول خطاب وجهه للشعب الأمريكى كان منذ عدة أيام وكان مذاع حصريا عبر موقع اليوتيوب !!
أجاد أوباما فهم أطراف المعادلة وتعقيدات تركيبتها .... فراهن علي الشباب واعتبرهم الأساس للنجاح حتى تتجدد دماء المجتمع الأمريكي فهو راهن على الشباب كأداه للتغيير
بعيدا عن السياسة وبعيدا عن هل إنتخابه مأزق له أم لا نتحدث فى الموضوع من وجهه نظر تنموية وتربية قيادية
بعد فوز أوباما حضرتنى هذه الخواطر
أين نحن من صناعه وإبراز الرمز ؟؟؟
أين نحن من الشباب وحماستهم ؟؟...لاحظت مثلا شباب الفيسبوك فأين هو القائد الرمز الذى يقود هؤلاء ؟؟!!!
ثم كيف نجح أوباما فى الوصول إلى هدفه بالرغم كل العقبات التى ذكرتها ؟؟
الموضوع للنقاش فى إطار تنموى وقيادى بعيدا عن التحليل السياسى وعن السياسة الأمريكية .....فوصول أوباما لا بد أن ندرسه بفكر فهو رفضنا أم قبلنا وسيلة ناجحة للتغيير قادته لقياده أمه مثل أمريكا
مع أنه قليل الخبرة السياسية ولم يذكر المتتبعون لتفاصيل نشأته السياسية والمجتمعية موهبةً له خارقة للعادة في هذا المجال إلا أنه لا ننكر طموحه وجسارته التى قادته إلى قيادة أمريكا
ثم هو أول رئيس أسود لبلد ليس ببعيد العنصرية التى وما زال السود يتعامل بها معهم ....منذ سنوات قليلة كانت بعض المطاعم تضع يافطة ممنوع دخول الكلاب والسود !!!!!
لأوباما كارزمه لا تخطئها عين لاحظها كل من تابع خطابه يوم أن أعلنت نتائج الإنتخابات
ونحن نتحدث عن الشباب وصناعة القائد ....أى منهج تعرض له أوباما ليصبح قائد لأكبر إمبراطورية فى العالم بالرغم من العقبات لون البشره ! ..السن !...قلة الخبرة السياسية !....والعقبة الكبرى التى سجلها فى كتابه اسمه بارك حسسن أوباما
فى المناظرات التى تمت بين وبين أوباما هل لاحظتم الحيوية التى وحتى الأن ما زال يتمتع بها
كيف أستغل أوباما العنصر الشبابى ثم إستغلاله الأمثل للإنترنت !!! الوسيلة الإعلامية الأمثل للتواصل الآن يكفى أن نعلم أن أول خطاب وجهه للشعب الأمريكى كان منذ عدة أيام وكان مذاع حصريا عبر موقع اليوتيوب !!
أجاد أوباما فهم أطراف المعادلة وتعقيدات تركيبتها .... فراهن علي الشباب واعتبرهم الأساس للنجاح حتى تتجدد دماء المجتمع الأمريكي فهو راهن على الشباب كأداه للتغيير
بعيدا عن السياسة وبعيدا عن هل إنتخابه مأزق له أم لا نتحدث فى الموضوع من وجهه نظر تنموية وتربية قيادية
بعد فوز أوباما حضرتنى هذه الخواطر
أين نحن من صناعه وإبراز الرمز ؟؟؟
أين نحن من الشباب وحماستهم ؟؟...لاحظت مثلا شباب الفيسبوك فأين هو القائد الرمز الذى يقود هؤلاء ؟؟!!!
ثم كيف نجح أوباما فى الوصول إلى هدفه بالرغم كل العقبات التى ذكرتها ؟؟
الموضوع للنقاش فى إطار تنموى وقيادى بعيدا عن التحليل السياسى وعن السياسة الأمريكية .....فوصول أوباما لا بد أن ندرسه بفكر فهو رفضنا أم قبلنا وسيلة ناجحة للتغيير قادته لقياده أمه مثل أمريكا