السياسة الأميركية تجاه العراق وإيران في المدى كلينتون الثاني
مرسل: الخميس مايو 03, 2012 12:07 pm
"الاحتواء المزدوج"
خلال ولاية الرئيس الاميركي بيل كلينتون الثانية في الحكم، وكان على الولايات المتحدة "الاحتواء المزدوج" في سياستها تجاه إيران والعراق، التي ورثها من إدارة بوش ومن ثم كثفت خلال ولايته الأولى، وتأتي على وشك الانهيار.
كان على الولايات المتحدة من أجل الاحتواء المزدوج لتكون فعالة، لتكون على استعداد كبير لدعم القوات العسكرية الأميركية في الخليج الفارسي، وأن تكون لديهم الإرادة لاستخدامها في حالة إيران أو العراق خرج من خط، بدلا من استخدام واحد للتحقق من غيرها كما كان للولايات المتحدة القيام به في 1970s و 1980s. وعلاوة على ذلك، ان الدولتين كان أيضا أن تبقى معزولة عن دول في المنطقة على الفور ومنعهم من تلقي الدعم من دول خارج أيضا.
الاستفادة من سياسة الاتحاد الأوروبي بديل من "المشاركة البناءة، وقال" ايران لم تواجه قط حقا مثل هذه العزلة. وبالإضافة إلى ذلك، بحلول يونيو 1998، كانت سياسة الولايات المتحدة تجاه ايران تحولت بوضوح من الاحتواء إلى محاولة للتقارب، في جزء كبير منه بسبب انتخاب رجل الدين الاصلاحي الايراني محمد خاتمي، رئيسا لإيران. في هذه الأثناء، كان العراق، الذي كان منبوذا في معظم أنحاء العالم العربي بسبب غزوه للكويت عام 1990، بحلول عام 1997 اكتسب مزيدا من الدعم من الدول العربية مثل مصر وسوريا، في حين تتمتع بدعم من روسيا بقدر ما يعود إلى عام 1993.
خلال ولاية الرئيس الاميركي بيل كلينتون الثانية في الحكم، وكان على الولايات المتحدة "الاحتواء المزدوج" في سياستها تجاه إيران والعراق، التي ورثها من إدارة بوش ومن ثم كثفت خلال ولايته الأولى، وتأتي على وشك الانهيار.
كان على الولايات المتحدة من أجل الاحتواء المزدوج لتكون فعالة، لتكون على استعداد كبير لدعم القوات العسكرية الأميركية في الخليج الفارسي، وأن تكون لديهم الإرادة لاستخدامها في حالة إيران أو العراق خرج من خط، بدلا من استخدام واحد للتحقق من غيرها كما كان للولايات المتحدة القيام به في 1970s و 1980s. وعلاوة على ذلك، ان الدولتين كان أيضا أن تبقى معزولة عن دول في المنطقة على الفور ومنعهم من تلقي الدعم من دول خارج أيضا.
الاستفادة من سياسة الاتحاد الأوروبي بديل من "المشاركة البناءة، وقال" ايران لم تواجه قط حقا مثل هذه العزلة. وبالإضافة إلى ذلك، بحلول يونيو 1998، كانت سياسة الولايات المتحدة تجاه ايران تحولت بوضوح من الاحتواء إلى محاولة للتقارب، في جزء كبير منه بسبب انتخاب رجل الدين الاصلاحي الايراني محمد خاتمي، رئيسا لإيران. في هذه الأثناء، كان العراق، الذي كان منبوذا في معظم أنحاء العالم العربي بسبب غزوه للكويت عام 1990، بحلول عام 1997 اكتسب مزيدا من الدعم من الدول العربية مثل مصر وسوريا، في حين تتمتع بدعم من روسيا بقدر ما يعود إلى عام 1993.