الملك عبدالله الثاني
مرسل: الأحد مايو 06, 2012 7:19 pm
لد الملك عبدالله الثاني في عمان في الثلاثين من يناير 1962م، وهو الابن الأكبر للملك الحسين والأميرة منى الحسين.
تلقى علومه الابتدائية في الكلية العلمية الإسلامية في عمان عام 1966م بداية، لينتقل بعدها إلى مدرسة سانت أدموند في ساري بانجلترا، ومن ثم بمدرسة أيجلبروك وأكاديمية ديرفيلد في الولايات المتحدة الأمريكية لإكمال دراسته الثانوية.
في إطار تدريبه كضابط في القوات المسلحة الأردنية التحق بأكاديمية ساند هيرست العسكرية الملكية في المملكة المتحدة عام 1980م وبعد إنهاء علومه العسكرية فيها قلد رتبة ملازم ثان عام 1981م وعين من بعد قائد سرية استطلاع في الكتيبة 13/18 في قوات الهوسار الخيالة الملكية البريطانية وخدم مع هذه القوات في ألمانيا الغربية وانجلترا.
وفي عام 1982م التحق بجامعة أوكسفورد لمدة عام، حيث أنهى مساقا للدراسات الخاصة في شؤون الشرق الأوسط، ولدى عودة إلى أرض الوطن، التحق بالقوات المسلحة الأردنية، برتبة ملازم أول، وخدم كقائد فصيل ومساعد قائد سرية في اللواء المدرع الأربعين.
في عام 1985م، التحق بدورة ضباط الدروع المتقدمة في فورت نوكس بولاية كنتاكي في الولايات المتحدة الأمريكية وفي عام 1986م كان قائدا لسرية دبابات في اللواء المدرع 91 في القوات المسلحة الأردنية برتبة نقيب.
كما خدم في جناح الطائرات العمودية المضادة للدبابات في سلاح الجو الملكي الأردني، وقد تأهل قبل ذلك كمظلي في القفز الحر، وكطيار مقاتل على طائرات الكوبرا العمودية.
في عام 1987م التحق بكلية الخدمة الخارجية في جامعة جورج تاون في واشنطن العاصمة ضمن برنامج الزمالة للقياديين في منتصف مرحلة الحياة المهنية، وقد أنهى برنامج بحث ودراسة متقدمة في الشؤون الدولية في إطار برنامج الماجستير في شؤون الخدمة الخارجية.
واستأنف مسيرته العسكرية في وطنه الأردن بعد إنهاء دراسته حيث تدرج في الخدمة في القوات المسلحة، وشغل مناصب عديدة منها قائد القوات الخاصة الملكية الأردنية وقائد العمليات الخاصة، وخدم كمساعد قائد سرية في كتيبة الدبابات الملكية / 17 في الفترة من يناير 1989م وحتى أكتوبر 1989م.وخدم كمساعد قائد كتيبة في نفس الكتيبة من أكتوبر 1989م وحتى يناير 1991م. وبعدها تم ترفيعه إلى رتبة رائد.
حضر دورة الأركان عام 1990م، في كلية الأركان الملكية البريطانية في كمبربي في المملكة المتحدة وفي الفترة من يناير عام 1990م وحتى عام 1991م، خدم كممثل لسلاح الدروع في مكتب المفتش العام في القوات المسلحة الأردنية.
قاد الملك عبدالله الثاني كتيبة المشاة الآلية الملكية الثانية في عام 1992م، وفي عام 1993م أصبح برتبة عقيد في قيادة اللواء المدرع الأربعين.
ومن ثم أصبح مساعدا لقائد القوات الخاصة الملكية الأردنية ومن ثم قائدا لها عام 1994م برتبة عميد.
وفي عام 1996م أعاد تنظيم القوات الخاصة لتتشكل من وحدات مختارة لتكون قيادة العمليات الخاصة ورقي إلى رتبة لواء عام 1998م وفي ذات العام خلال شهري يونيو ويوليو حضر دورة إدارة المصادر الدفاعية في مدرسة مونتيري البحرية، بالإضافة لخدمة العسكرية كضابط، فانه قد تولى مهام نائب الملك عدة مرات أثناء غياب الملك الحسين عن البلاد، وقد صدرت الإرادة الملكية السامية في 24 يناير 1999م، بتعيينه وليا للعهد، علما بأنه تولى ولاية العهد بموجب إرادة ملكية سامية صدرت وفقا للمادة 28 من الدستور يوم ولادته في 30 يناير 1962م ولغاية الأول من أبريل 1965م.
تسلم الملك سلطاته الدستورية ملكا للمملكة الأردنية الهاشمية في السابع من شهر فبراير 1999م يوم وفاة والده الملك الحسين بن طلال رحمه الله.
وقد عمل منذ توليه مقاليد الحكم على تعزيز علاقات الأردن الخارجية وتقوية دور المملكة المحوري في العمل من أجل السلام والاستقرار الإقليمي، وقد اقترن الملك عبدالله الثاني بالملكة رانيا في العاشر من يونيو 1993م.
ورزقا بنجلين هما الأمير حسين الذي ولد في 28 يونيو 1994 والأمير هاشم الذي ولد في 30 يناير 2005م، وبابنتين هما الأميرة إيمان التي ولدت في 27 سبتمبر 1996م والأميرة سلمى التي ولدت في 26 سبتمبر 2000م، وله أربعة أخوة وست أخوات.
من هوايات الملك عبدالله سباق السيارات0 وممارسة الرياضات المائية والغطس واقتناء الاسلحة القديمة.
تلقى علومه الابتدائية في الكلية العلمية الإسلامية في عمان عام 1966م بداية، لينتقل بعدها إلى مدرسة سانت أدموند في ساري بانجلترا، ومن ثم بمدرسة أيجلبروك وأكاديمية ديرفيلد في الولايات المتحدة الأمريكية لإكمال دراسته الثانوية.
في إطار تدريبه كضابط في القوات المسلحة الأردنية التحق بأكاديمية ساند هيرست العسكرية الملكية في المملكة المتحدة عام 1980م وبعد إنهاء علومه العسكرية فيها قلد رتبة ملازم ثان عام 1981م وعين من بعد قائد سرية استطلاع في الكتيبة 13/18 في قوات الهوسار الخيالة الملكية البريطانية وخدم مع هذه القوات في ألمانيا الغربية وانجلترا.
وفي عام 1982م التحق بجامعة أوكسفورد لمدة عام، حيث أنهى مساقا للدراسات الخاصة في شؤون الشرق الأوسط، ولدى عودة إلى أرض الوطن، التحق بالقوات المسلحة الأردنية، برتبة ملازم أول، وخدم كقائد فصيل ومساعد قائد سرية في اللواء المدرع الأربعين.
في عام 1985م، التحق بدورة ضباط الدروع المتقدمة في فورت نوكس بولاية كنتاكي في الولايات المتحدة الأمريكية وفي عام 1986م كان قائدا لسرية دبابات في اللواء المدرع 91 في القوات المسلحة الأردنية برتبة نقيب.
كما خدم في جناح الطائرات العمودية المضادة للدبابات في سلاح الجو الملكي الأردني، وقد تأهل قبل ذلك كمظلي في القفز الحر، وكطيار مقاتل على طائرات الكوبرا العمودية.
في عام 1987م التحق بكلية الخدمة الخارجية في جامعة جورج تاون في واشنطن العاصمة ضمن برنامج الزمالة للقياديين في منتصف مرحلة الحياة المهنية، وقد أنهى برنامج بحث ودراسة متقدمة في الشؤون الدولية في إطار برنامج الماجستير في شؤون الخدمة الخارجية.
واستأنف مسيرته العسكرية في وطنه الأردن بعد إنهاء دراسته حيث تدرج في الخدمة في القوات المسلحة، وشغل مناصب عديدة منها قائد القوات الخاصة الملكية الأردنية وقائد العمليات الخاصة، وخدم كمساعد قائد سرية في كتيبة الدبابات الملكية / 17 في الفترة من يناير 1989م وحتى أكتوبر 1989م.وخدم كمساعد قائد كتيبة في نفس الكتيبة من أكتوبر 1989م وحتى يناير 1991م. وبعدها تم ترفيعه إلى رتبة رائد.
حضر دورة الأركان عام 1990م، في كلية الأركان الملكية البريطانية في كمبربي في المملكة المتحدة وفي الفترة من يناير عام 1990م وحتى عام 1991م، خدم كممثل لسلاح الدروع في مكتب المفتش العام في القوات المسلحة الأردنية.
قاد الملك عبدالله الثاني كتيبة المشاة الآلية الملكية الثانية في عام 1992م، وفي عام 1993م أصبح برتبة عقيد في قيادة اللواء المدرع الأربعين.
ومن ثم أصبح مساعدا لقائد القوات الخاصة الملكية الأردنية ومن ثم قائدا لها عام 1994م برتبة عميد.
وفي عام 1996م أعاد تنظيم القوات الخاصة لتتشكل من وحدات مختارة لتكون قيادة العمليات الخاصة ورقي إلى رتبة لواء عام 1998م وفي ذات العام خلال شهري يونيو ويوليو حضر دورة إدارة المصادر الدفاعية في مدرسة مونتيري البحرية، بالإضافة لخدمة العسكرية كضابط، فانه قد تولى مهام نائب الملك عدة مرات أثناء غياب الملك الحسين عن البلاد، وقد صدرت الإرادة الملكية السامية في 24 يناير 1999م، بتعيينه وليا للعهد، علما بأنه تولى ولاية العهد بموجب إرادة ملكية سامية صدرت وفقا للمادة 28 من الدستور يوم ولادته في 30 يناير 1962م ولغاية الأول من أبريل 1965م.
تسلم الملك سلطاته الدستورية ملكا للمملكة الأردنية الهاشمية في السابع من شهر فبراير 1999م يوم وفاة والده الملك الحسين بن طلال رحمه الله.
وقد عمل منذ توليه مقاليد الحكم على تعزيز علاقات الأردن الخارجية وتقوية دور المملكة المحوري في العمل من أجل السلام والاستقرار الإقليمي، وقد اقترن الملك عبدالله الثاني بالملكة رانيا في العاشر من يونيو 1993م.
ورزقا بنجلين هما الأمير حسين الذي ولد في 28 يونيو 1994 والأمير هاشم الذي ولد في 30 يناير 2005م، وبابنتين هما الأميرة إيمان التي ولدت في 27 سبتمبر 1996م والأميرة سلمى التي ولدت في 26 سبتمبر 2000م، وله أربعة أخوة وست أخوات.
من هوايات الملك عبدالله سباق السيارات0 وممارسة الرياضات المائية والغطس واقتناء الاسلحة القديمة.