صفحة 1 من 1

ادب العرب

مرسل: الخميس مايو 10, 2012 8:33 pm
بواسطة محمد العمري 5
الطرماح - لاَ تسكننَّ إلى سكونٍ، إنَّما
لاَ تسكننَّ إلى سكونٍ، إنَّما
عُذْرُ الفَتَى ألاَّ يُرَى مُحرنَجِمَا
مُسْتَأْنِسَاً بِالأَهْلِ كَيْما يُجْتَوَى
مُتَوَشِّحاً بِالفَقْرِ فِيهِمْ مُعْدِمَا
المزيد
...................................
الخنساء - يا عَينِ ما لَكِ لا تَبكينَ تَسكابا؟
يا عَينِ ما لَكِ لا تَبكينَ تَسكابا؟
اِذْ رابَ دهرٌ وكانَ الدّهرُ ريَّاباَ
فابْكي أخاكِ لأيْتامٍ وأرْمَلَة ٍ،
وابكي اخاكِ اذا جاورتِ اجناباَ
المزيد
...................................
عروة بن أذينة - مضَى يحيَى بنُ حَمْزة َ حينَ وَلَّى
مضَى يحيَى بنُ حَمْزة َ حينَ وَلَّى
وغالتهِ عن الإخوانِ غولُ
حَمِيدَ الوُدِّ لا يُزْرِي عليهِ
مُؤَاخٍ في الإخاءِ ولا دَخِيلُ
المزيد
...................................
جبران خليل جبران - يا مليك القلوب يحفظك الله
يا مليك القلوب يحفظك الله
ويرعاك يا مليك القلوب
ليس في الشرق غير هذا دعاء
للمليك المعظم المحبوب
المزيد
...................................
الشماخ بن ضرار - سلِّ الهمومَ التي باتتْ مؤرِّقة
سلِّ الهمومَ التي باتتْ مؤرِّقة ً
بِجَسْرة ٍ كَعَلاة ِ القَيْنِ شِمْلالِ
علياءَ نضّاحة ِ الذِّفرى مُذَكَّرة ٍ
عَيْرانة ٍ مثلِ قوْس الفِلْقة ِ الضّالِ
المزيد
...................................
أبو الفضل الميكالي - إذا ما جادَ بالأموالِ ثَنّى
إذا ما جادَ بالأموالِ ثَنّى
ولم تُدركه في الجودِ النَّدامه
وإنْ هَجَسَتْ خواطرُه بجمعٍ
لريبِ حوادثٍ قال النَّدى معه
المزيد
...................................
إبراهيم اليازجي - هنيئاً غدوتم في رياض مسرة
هنيئاً غدوتم في رياض مسرة
بطلعتكم تاهت على جنة الخلد
فمن لي بهاتيك الرياض وحسنها
ومن لي بذاك اللحن والعطر والند
المزيد
...................................
قيس بن الملوح ( مجنون ليلى ) - الحبّ للمرء قاتل
لقد همّ قيسٌ أن يزج بنفسه
ويرمي بها من ذروة الجبل الصّعب
فلا غرو أن الحبّ للمرء قاتلٌ
يقلبّّه ما شاء جنباً إلى جنب
المزيد
...................................
نزار قباني - حوار مع امرأة من خشب
لو كنت في مكاني ..
ما تفعلين يا ترى لو كنت في مكاني ؟
مضطرة أن تعشقي ..
عشرين ألف مرة في اليوم ..
المزيد
...................................
الفرزدق - ألم تريا أن الجواد ابن معمر
ألمْ تَرَيَا أنّ الجَوادَ ابن مَعْمَرٍ
لَهُ رَاحَتَا غَيْثٍ يَفِيضُ مُدِيمُهَا
إذْ جاءَهُ السُّؤّالُ فاضَتْ عَلَيْهِمُ
سِجَالُ يَدَيْهِ فَاسْتَقَلّ عَدِيمُهَا