- الاثنين يونيو 25, 2012 11:24 pm
#51871
الخصخصة
تحول اقتصاد الدول من الاعتماد العام الى الكلي ,شبه الخاص
الدولة تهيمن على النشاط الاقتصادي
1991 زوال الاتحاد السوفيتي
دخل العالم فيما يعرف بعصر العولمة,وهو تراجع واتجاة دول العالم بما يعرف بالخصخصة
النظام الرأسمالي هو الذي انتصر
الحرب الباردة بين معسكرين,الغربي والشرقي,على رأسه الاتحاد السوفيتي,وهو الاشتراكي من الناحية الاقتصادية
بعد الحرب اتجهة الدول الى النظام الرأسمالي ( الخصخصة )
لجأت الدول الى نظام الخصخصة اما بارادتها او جبراً,تحت الضغوط الامريكية
*منظمة التجارة العالمية
*البنك الدولي
*صندوق النقد الدولي
هذه المنظمات الثلاث,تهيمن عليها الولايات الامريكية.
التحول في ظل العولمة
التحول من الاشتراكية الى الرأسمالية كان مفاجئاً
الرأسمالية نظام ليس له قلب
(دعه يعمل دعه يمر)
النظام الرأسمالي سبب زيادة البطالة
بنية مجتمعات العالم الثالث هي بنية غير سليمة
-ظاهرة تزاوج السلطة ورأس المال
اصبح النظام السياسي مهيمن عليه
علاقة كل ذلك بأزمة الهوية:
نبقى امام امتين
امه ضخمة تعاني العيش و امه قليلة العدد تهيمن على قمة الهرم ومؤسسات صنع القرار يدار النظام السياسي لصالح هذه الامة.
يدار الى ذلك ارتفاع معدلات البطالة في المجتمع
وكثيراً الطبقة الغنية ماتسوق قيماً من قبيل ازدراء العمل والجهد وانتظار معجزة
كل تلك الاوضاع تؤدي الى ازمة الهوية
وتؤدي الى ظاهرة الاغتراب
تحول اقتصاد الدول من الاعتماد العام الى الكلي ,شبه الخاص
الدولة تهيمن على النشاط الاقتصادي
1991 زوال الاتحاد السوفيتي
دخل العالم فيما يعرف بعصر العولمة,وهو تراجع واتجاة دول العالم بما يعرف بالخصخصة
النظام الرأسمالي هو الذي انتصر
الحرب الباردة بين معسكرين,الغربي والشرقي,على رأسه الاتحاد السوفيتي,وهو الاشتراكي من الناحية الاقتصادية
بعد الحرب اتجهة الدول الى النظام الرأسمالي ( الخصخصة )
لجأت الدول الى نظام الخصخصة اما بارادتها او جبراً,تحت الضغوط الامريكية
*منظمة التجارة العالمية
*البنك الدولي
*صندوق النقد الدولي
هذه المنظمات الثلاث,تهيمن عليها الولايات الامريكية.
التحول في ظل العولمة
التحول من الاشتراكية الى الرأسمالية كان مفاجئاً
الرأسمالية نظام ليس له قلب
(دعه يعمل دعه يمر)
النظام الرأسمالي سبب زيادة البطالة
بنية مجتمعات العالم الثالث هي بنية غير سليمة
-ظاهرة تزاوج السلطة ورأس المال
اصبح النظام السياسي مهيمن عليه
علاقة كل ذلك بأزمة الهوية:
نبقى امام امتين
امه ضخمة تعاني العيش و امه قليلة العدد تهيمن على قمة الهرم ومؤسسات صنع القرار يدار النظام السياسي لصالح هذه الامة.
يدار الى ذلك ارتفاع معدلات البطالة في المجتمع
وكثيراً الطبقة الغنية ماتسوق قيماً من قبيل ازدراء العمل والجهد وانتظار معجزة
كل تلك الاوضاع تؤدي الى ازمة الهوية
وتؤدي الى ظاهرة الاغتراب