- الجمعة يوليو 13, 2012 5:35 pm
#52522
مجزرة الحولة
جزء من أحداث سوريا
ضحايا المجزرة قبيل الدفن
الزمان 25 مايو 2012
من ظهر الجمعة وحتى فجر السبت [1]
المكان الحولة، محافظة حمص، سوريا
المظاهر قصف لجيش النظام.
* اقتحام مسلّحين للمنازل وذبح قاطنيها بالسكاكين والحراب
القادة
ميلشيات علويّة مسلحة من الشرقلية والقبو وفلة ومصياف البستان وشيعيّة مسلحة من الغور الغربية
*الجيش السوري[2][3]
مدنيو الحولة.
الخسائر
108 قتيل (بيهم 49 طفل، و34 إمرأة)
550 جريح[4]
تعديل
مجزرة الحولة مجزرة وقعت يوم الجمعة 25 أيار 2012 في قرية الحولة، ووافقت جمعة «دمشق موعدنا القريب» من جُمَع الثورة السورية. راح ضحيتها عشرات الأشخاص منهم أطفال ونسوة وشيوخ من أهالي بلدة الحولة الواقعة في ريف حمص.[5] تواترت الروايات والشهادات عن أن دوافع المجزرة طائفية وأنها تمت بمشاركة الشبيحة وعناصر أمنية وبعض سكان القرى العلوية المحيطة بالقرية.[6][7][8][9] وقد اقتحم المنفذون البلدةَ السنية تحت غطاء ناري من قذائف دبابات الجيش السوري حسبما أكد الجنرال روبرت مود رئيس بعثة المراقبين الدولية[10] أكد الجنرال مود مقتل 92 شخصًا في الحولة من بينهم أكثر من 30 طفلًا واستخدام الدبابات، إلا أنه لم يوضح إن كان لها دور في المجزرة[11] وفقًا للمجلس الوطني السوري وكتلة السورية المُعارضة، بلغ عدد القتلى أكثر من 110 أشخاص، نصفهم من الأطفال.[12][13] ألقى كوفي عنان وبان كي مون اللوم على الحكومة السورية بقيادة بشار الأسد، واتهموه بتنفيذ «إجراءات وحشية» مُخالفة للقانون الدولي.[14] إلا أن الحكومة تتهم «جماعات إرهابية» بارتكاب المذبحة.[15] قام السكان بإرسال نداءات للحصول على المساعدة من الأمم المتحدة قبل حدوث المجزرة، مُحذرين من هجوم وشيك من قبل الحكومة السورية، ولكن مراقبي الأمم المتحدة غادروا المكان عندما بدأ القصف.[16]
جزء من أحداث سوريا
ضحايا المجزرة قبيل الدفن
الزمان 25 مايو 2012
من ظهر الجمعة وحتى فجر السبت [1]
المكان الحولة، محافظة حمص، سوريا
المظاهر قصف لجيش النظام.
* اقتحام مسلّحين للمنازل وذبح قاطنيها بالسكاكين والحراب
القادة
ميلشيات علويّة مسلحة من الشرقلية والقبو وفلة ومصياف البستان وشيعيّة مسلحة من الغور الغربية
*الجيش السوري[2][3]
مدنيو الحولة.
الخسائر
108 قتيل (بيهم 49 طفل، و34 إمرأة)
550 جريح[4]
تعديل
مجزرة الحولة مجزرة وقعت يوم الجمعة 25 أيار 2012 في قرية الحولة، ووافقت جمعة «دمشق موعدنا القريب» من جُمَع الثورة السورية. راح ضحيتها عشرات الأشخاص منهم أطفال ونسوة وشيوخ من أهالي بلدة الحولة الواقعة في ريف حمص.[5] تواترت الروايات والشهادات عن أن دوافع المجزرة طائفية وأنها تمت بمشاركة الشبيحة وعناصر أمنية وبعض سكان القرى العلوية المحيطة بالقرية.[6][7][8][9] وقد اقتحم المنفذون البلدةَ السنية تحت غطاء ناري من قذائف دبابات الجيش السوري حسبما أكد الجنرال روبرت مود رئيس بعثة المراقبين الدولية[10] أكد الجنرال مود مقتل 92 شخصًا في الحولة من بينهم أكثر من 30 طفلًا واستخدام الدبابات، إلا أنه لم يوضح إن كان لها دور في المجزرة[11] وفقًا للمجلس الوطني السوري وكتلة السورية المُعارضة، بلغ عدد القتلى أكثر من 110 أشخاص، نصفهم من الأطفال.[12][13] ألقى كوفي عنان وبان كي مون اللوم على الحكومة السورية بقيادة بشار الأسد، واتهموه بتنفيذ «إجراءات وحشية» مُخالفة للقانون الدولي.[14] إلا أن الحكومة تتهم «جماعات إرهابية» بارتكاب المذبحة.[15] قام السكان بإرسال نداءات للحصول على المساعدة من الأمم المتحدة قبل حدوث المجزرة، مُحذرين من هجوم وشيك من قبل الحكومة السورية، ولكن مراقبي الأمم المتحدة غادروا المكان عندما بدأ القصف.[16]