الظاهرة السياسية...
مرسل: الاثنين أكتوبر 01, 2012 1:22 am
هي ظاهرة اجتماعية تنشأ تعبيرا عن جوهر السياسة في الإنسان .
وهنا يظهر التساؤل ماذا نعني بجوهر السياسة في الإنسان؟؟
جوهر السياسة في الإنسان
لقد ثبت بالملاحظة والتجريب أن الإنسان كائن سياسي بطبعه ، وأن السياسة جوهر فيه (من خصائصه أو من مكنوناته) ،
وأن لهذا الجوهر مقومات أهمها :
أولا علاقة الأمر والطاعة ثانيا علاقة الصديق والعدو .
أولا علاقة الأمر والطاعة
حيث ثبت بالملاحظة والتجريب لعلماء السياسة أنه ما من إنسان إلا وينطوي على متناقضين هما :
(أ)الرغبة في السيطرة (ب) الاستعداد للطاعة.
تعريف السلطة السياسية:
احتكار الحاكمين لأدوات الإكراه المادي المصحوب بتصور أفراد الشعب له على أنه احتكار خير وشرعي يستهدف تحقيق الأمن والاستقرار والسلام داخل المجتمع(أو ما يعرف بالمجتمع الهادئ).
وبالتالي فالسلطة السياسية لها ركنان :
-ركن مادي يتمثل في : احتكار الحاكمين لأدوات الإكراه المادي داخل المجتمع.
- ركن معنوي يتمثل في: تصور أفراد الشعب له على أنه احتكار خير وشرعي يستهدف تحقيق الأمن والاستقرار والسلام داخل المجتمع
إذن فالسلطة السياسية هي قوة شرعية خيرة.
وجملة القول أن علاقة الأمر والطاعة ينشأ عنها ظاهرتان رئيسيتان هما : التميز السياسي والسلطة السياسية.
ثانيا علاقة الصديق والعدو :
وهي تؤدي إلى ارتباط أفراد المجتمع روحيا بإقليمهم باعتباره الوطن أرض الآباء والأجداد دار السلام وما عداه دار الحرب.
وهنا يظهر التساؤل ماذا نعني بجوهر السياسة في الإنسان؟؟
جوهر السياسة في الإنسان
لقد ثبت بالملاحظة والتجريب أن الإنسان كائن سياسي بطبعه ، وأن السياسة جوهر فيه (من خصائصه أو من مكنوناته) ،
وأن لهذا الجوهر مقومات أهمها :
أولا علاقة الأمر والطاعة ثانيا علاقة الصديق والعدو .
أولا علاقة الأمر والطاعة
حيث ثبت بالملاحظة والتجريب لعلماء السياسة أنه ما من إنسان إلا وينطوي على متناقضين هما :
(أ)الرغبة في السيطرة (ب) الاستعداد للطاعة.
تعريف السلطة السياسية:
احتكار الحاكمين لأدوات الإكراه المادي المصحوب بتصور أفراد الشعب له على أنه احتكار خير وشرعي يستهدف تحقيق الأمن والاستقرار والسلام داخل المجتمع(أو ما يعرف بالمجتمع الهادئ).
وبالتالي فالسلطة السياسية لها ركنان :
-ركن مادي يتمثل في : احتكار الحاكمين لأدوات الإكراه المادي داخل المجتمع.
- ركن معنوي يتمثل في: تصور أفراد الشعب له على أنه احتكار خير وشرعي يستهدف تحقيق الأمن والاستقرار والسلام داخل المجتمع
إذن فالسلطة السياسية هي قوة شرعية خيرة.
وجملة القول أن علاقة الأمر والطاعة ينشأ عنها ظاهرتان رئيسيتان هما : التميز السياسي والسلطة السياسية.
ثانيا علاقة الصديق والعدو :
وهي تؤدي إلى ارتباط أفراد المجتمع روحيا بإقليمهم باعتباره الوطن أرض الآباء والأجداد دار السلام وما عداه دار الحرب.