أليخاندرو توليدو
مرسل: الثلاثاء أكتوبر 16, 2012 7:29 pm
أليخاندرو توليدو مانريك (بالإنجليزية: Alejandro Toledo Manrique). ولد في 28 مارس 1946. هو رئيس دولة بيرو في الفترة من 2001 إلى 2006. فاز في انتخابات 2001 على الرئيس السابق آلان جارسيا وقد اشتهر بسبب قيادته للمعارضة في عهد الرئيس السابق ألبرتو فوجيموري وبعد مغادرته الجكم ذهب إلى الولايات المتحدة حيث عمل في الفترة من 2006 الي 2008 في جامعة ستانفورد وهو أول رئيس ينحدر من السكان الأصليين وليس من أصول أوروبية.
حياته المبكره :
ولد لعائلة من السكان الاصليين تحتوي على 16 طفلا في مدينة على ساحل بيرو الشمالي ووالده كان عامل بناء وعمل هو شخصيا وهو طفل في تلميع الاحذية. حصل على منحة لمدة عام واحد لدراسة الاقتصاد في جامعة سان فرانسسيكو واكمل دراسته وحصل على البكالوريوس بحصوله على منحة جزئية لكرة القدم وعمله في محطات البنزين ثم حصل على درجة الماجستير فبي الاقتصاد وعلى درجة الماجستير في التربية والتعليم، وأنهى دراسته الدكتوراه في التربية والتعليم (في 1993) في جامعة ستانفورد عام 1993.و عمل استاذا للاقتصاد في جامعات بيرو بعد عودته من الخارج
الحياه المهنيه
عمل توليدو مستشارا لمنظمات دولية مختلفة، بما في ذلك الأمم المتحدة، والبنك الدولي، بتك التنمية للبلدان الأمريكية و، ومنظمة العمل الدولية، منظمة التعاون والتنمية الاقتصادية، عمل أيضا كأستاذ في ايسان الكلية الرائدة في إدارة الأعمال في بيرو. من 1991 إلى 1994، كان باحث منتسب في مجال التنمية الدولية في معهد هارفارد للتنمية الدولية. عمل أيضا أستاذ زائر في جامعة واسيدا في طوكيو،
نشر توليدو عدة كتب في مجال تحقيق النمو الاقتصادي والإصلاحات الهيكلية. كتابه أوراق على الطاولة، يصف حياته السياسية والتي قادته إلى تأسيس الحزب بيرو ممكنة (بالإسبانية: Perú Posible).
حياته السياسيه
دخل الساياسة كمرشح مستقل في عام 1995 وحصل على 3% من الاصوات في الانتخابات التي فاز بها الرئيس ألبرتو فوجيموري وفي 1999 اسس حزبه الساياسي بيرو ممكنة. وفي عام 2000 قرر الرئيس ألبرتو فوجيموري ترشيح نفسه لفترة رئاسة جديدة. بالرغم من كونه سياسيا غير معروف وجد نفسه قائدا للمعارضة ضد ألبرتو فوجيموري وخاض الانتخابات ضده واستطاع ألبرتو فوجيموري ان يفوز في الجولة الأولى في انتخابات 2000 وسط مزاعم التزوير. رفض توليدو هذة النتائج ورفض خوض الجولة الثانية وقرر رفع التماس للمحكمة العليا بوقف الانتخابات. ولكن النتخابات استئنفت واعلن ألبرتو فوجيموري رئيسا.و في يوم 28 يوليو، 2000، يوم الاستقلال في بيرو، تم تنصيب فوجيمورى لفترة رئاسة ثالثة. في هذا اليوم قاد توليدو مجموعات من المتظاهرين نحو الكونجرس في مظاهرات سلمية احتجاجا على تنصيب فوجيموري. ولكن اندلعت اعمال العنف والتفجيرات في المظاهرات مسببة وفاة 6 قتلى وبسبب ارتفاع التهامات بالفساد والرشوة ضد حكومته اعلن فوجيموري في نوفمبر 2000 أثناء حضوره اجتماعا لمنظمة التعاون الاقتصادي لاسيا والباسيفيك في بروناي عن اجراء انتخابات جديدة في 2001 وانه لن يترشح فيها. ثم خسر حزبه السيطرة على الكونجرس في فرحل إلى الايابان مقدما استقالته عن طريق الفاكس وحصوله على الجنسية اليابانية ومن ثم انتخب رئيس البرلمان فالنتين بانياغوا كرئيس مؤقت للبلاد. اعلن عن اجراء انتخابات رئاسية في 2001 ترشح فيها توليدو وحصل على (52.5 ٪ مقابل 47.5 ٪ لمنافسه الرئيس السابق آلان جارسيا.
الرئاسه
خلال فترة رئاسته استطاع الاقتصاد البيروفي تحقيق نمو بمعدل ستة في المئة. مدفوعا ارتفاع أسعار المعادن، والاستثمار الخاص والصادرات، محققا واحدا من أعلى معدلات النمو في أميركا اللاتينية. وبلغ متوسط معدل التضخم 1.5 في المئة، والعجز المالي انخفض إلى 0.2 في المئة.و كانت بيرو تصنف في عهده من البلاد الاقل خطرا في أمريكا اللاتينية ز عمل خلال فترة حكمه على تقليل معدللات الفقر في البلاد وقدم برنامج معا من اجل مساعدة العائلات التي تعولها امراة في المناطق الفقيرة.
حياته المبكره :
ولد لعائلة من السكان الاصليين تحتوي على 16 طفلا في مدينة على ساحل بيرو الشمالي ووالده كان عامل بناء وعمل هو شخصيا وهو طفل في تلميع الاحذية. حصل على منحة لمدة عام واحد لدراسة الاقتصاد في جامعة سان فرانسسيكو واكمل دراسته وحصل على البكالوريوس بحصوله على منحة جزئية لكرة القدم وعمله في محطات البنزين ثم حصل على درجة الماجستير فبي الاقتصاد وعلى درجة الماجستير في التربية والتعليم، وأنهى دراسته الدكتوراه في التربية والتعليم (في 1993) في جامعة ستانفورد عام 1993.و عمل استاذا للاقتصاد في جامعات بيرو بعد عودته من الخارج
الحياه المهنيه
عمل توليدو مستشارا لمنظمات دولية مختلفة، بما في ذلك الأمم المتحدة، والبنك الدولي، بتك التنمية للبلدان الأمريكية و، ومنظمة العمل الدولية، منظمة التعاون والتنمية الاقتصادية، عمل أيضا كأستاذ في ايسان الكلية الرائدة في إدارة الأعمال في بيرو. من 1991 إلى 1994، كان باحث منتسب في مجال التنمية الدولية في معهد هارفارد للتنمية الدولية. عمل أيضا أستاذ زائر في جامعة واسيدا في طوكيو،
نشر توليدو عدة كتب في مجال تحقيق النمو الاقتصادي والإصلاحات الهيكلية. كتابه أوراق على الطاولة، يصف حياته السياسية والتي قادته إلى تأسيس الحزب بيرو ممكنة (بالإسبانية: Perú Posible).
حياته السياسيه
دخل الساياسة كمرشح مستقل في عام 1995 وحصل على 3% من الاصوات في الانتخابات التي فاز بها الرئيس ألبرتو فوجيموري وفي 1999 اسس حزبه الساياسي بيرو ممكنة. وفي عام 2000 قرر الرئيس ألبرتو فوجيموري ترشيح نفسه لفترة رئاسة جديدة. بالرغم من كونه سياسيا غير معروف وجد نفسه قائدا للمعارضة ضد ألبرتو فوجيموري وخاض الانتخابات ضده واستطاع ألبرتو فوجيموري ان يفوز في الجولة الأولى في انتخابات 2000 وسط مزاعم التزوير. رفض توليدو هذة النتائج ورفض خوض الجولة الثانية وقرر رفع التماس للمحكمة العليا بوقف الانتخابات. ولكن النتخابات استئنفت واعلن ألبرتو فوجيموري رئيسا.و في يوم 28 يوليو، 2000، يوم الاستقلال في بيرو، تم تنصيب فوجيمورى لفترة رئاسة ثالثة. في هذا اليوم قاد توليدو مجموعات من المتظاهرين نحو الكونجرس في مظاهرات سلمية احتجاجا على تنصيب فوجيموري. ولكن اندلعت اعمال العنف والتفجيرات في المظاهرات مسببة وفاة 6 قتلى وبسبب ارتفاع التهامات بالفساد والرشوة ضد حكومته اعلن فوجيموري في نوفمبر 2000 أثناء حضوره اجتماعا لمنظمة التعاون الاقتصادي لاسيا والباسيفيك في بروناي عن اجراء انتخابات جديدة في 2001 وانه لن يترشح فيها. ثم خسر حزبه السيطرة على الكونجرس في فرحل إلى الايابان مقدما استقالته عن طريق الفاكس وحصوله على الجنسية اليابانية ومن ثم انتخب رئيس البرلمان فالنتين بانياغوا كرئيس مؤقت للبلاد. اعلن عن اجراء انتخابات رئاسية في 2001 ترشح فيها توليدو وحصل على (52.5 ٪ مقابل 47.5 ٪ لمنافسه الرئيس السابق آلان جارسيا.
الرئاسه
خلال فترة رئاسته استطاع الاقتصاد البيروفي تحقيق نمو بمعدل ستة في المئة. مدفوعا ارتفاع أسعار المعادن، والاستثمار الخاص والصادرات، محققا واحدا من أعلى معدلات النمو في أميركا اللاتينية. وبلغ متوسط معدل التضخم 1.5 في المئة، والعجز المالي انخفض إلى 0.2 في المئة.و كانت بيرو تصنف في عهده من البلاد الاقل خطرا في أمريكا اللاتينية ز عمل خلال فترة حكمه على تقليل معدللات الفقر في البلاد وقدم برنامج معا من اجل مساعدة العائلات التي تعولها امراة في المناطق الفقيرة.