- الثلاثاء أكتوبر 23, 2012 2:22 am
#54548
10 حقائق بشأن السلامة على الطرق
[١]مشكلة عالمية النطاق
يحدث أكثر من 90٪ من وفيات حوادث المرور في البلدان المنخفضة الدخل والبلدان المتوسطة الدخل علماً بأن عدد السيارات المسجلة فيها يشكل 48٪ من عدد السيارات المسجلة في العالم.
[٢]هناك نسبة مرتفعة من مستخدمي الطرق المعرضين للمخاطر
إن المشاة وسائقي الدراجات والدراجات ذات المحركات والعجلتين، ومن يصحبونهم (ويعرفون جميعاً بأنهم "مستخدمو الطرق المعرضون للمخاطر") يشكلون نحو 46٪ ممن يلقون حتفهم في حوادث المرور. وتكون هذه النسبة في البلدان المنخفضة الدخل أعلى منها في البلدان المرتفعة الدخل.
[٣]السرعة
يُعد التحكم في السرعة من الوسائل الهامة في الحد من إصابات حوادث المرور، وخصوصاً بين المشاة وراكبي الدراجات والدراجات ذات المحركات. ولم يتخذ سوى أقل من ثُلث البلدان التدابير اللازمة في هذا الصدد، مثل فرض السرعة المنخفضة في مناطق معينة، من أجل تقليل السرعة في المناطق الحضرية.
[٤]القيادة تحت تأثير الكحول
إن القيادة تحت تأثير الكحول أمر يزيد مخاطر التصادم، وهو ما يمكن أن يتسبب في الوفاة أو الإصابة البالغة. وتوصي منظمة الصحة العالمية بألا يزيد الحد المسموح به لتركيز الكحول في الدم على 05‚0 غرام لكل ديسيلتر (غ/ديسيلتر) بالنسبة إلى السائقين البالغين. ولم يسن سوى أقل من نصف بلدان العالم قوانين خاصة بالقيادة تحت تأثير الكحول تنص على هذا الحد الأقصى.
[٥]استعمال الخوذات
إن استعمال الخوذات الجيدة يمكن أن يقلل من الوفيات الناجمة عن التصادم بنسبة 40٪ تقريباً، ومن مخاطر الإصابات الشديدة بنسبة تزيد على 70٪. ولم يسن سوى 40٪ من البلدان قوانين خاصة بخوذات الدراجات ذات المحركات تنطبق على السائقين والركاب على السواء، وتنص على معايير جودة للخوذات.
[٦]استعمال حزام الأمان
إن استعمال حزام الأمان يقلل من مخاطر الوفاة بين راكبي المقاعد الأمامية بنسبة تتراوح بين 40٪ و65٪ ويمكن أن يقلل من الوفيات بين راكبي المقاعد الخلفية للسيارات بنسبة تتراوح بين 25٪ و75٪. ولا يفرض سوى 57٪ من البلدان استعمال حزام الأمان في السيارات على راكبي المقاعد الأمامية وراكبي المقاعد الخلفية على السواء.
[٧]استعمال كراسي وأحزمة الأطفال
إن استعمال كراسي وأحزمة الأطفال (كراسي الرضّع والأطفال وكراسي الأطفال الرافعة) يمكن أن يقلل من وفيات الأطفال بنسبة تتراوح بين 54٪ و80٪ في حالة التصادم. ولم يسن سوى أقل من نصف جميع البلدان قوانين تنص على استعمال كراسي وأحزمة الأطفال في المركبات.
[٨]الرعاية السابقة لدخول المستشفى
إن الرعاية السريعة والعالية الجودة التي تسبق دخول المستشفى يمكن أن تنقذ أرواح الكثير من المصابين في تصادمات حوادث المرور على الطرق. ولدى 76٪ من البلدان تقريباً نُظم للرعاية السابقة لدخول المستشفى تتراوح بين النُظم التي تعتمد على الموظفين ذوي المؤهلات الجيدة وبين النُظم التي تعتمد على المتطوعين من المارة. ويوجد على نطاق العالم نحو 90 رقماً هاتفياً مختلفاً للرعاية السابقة لدخول المستشفى، ويلزم التنسيق بين هذه الأرقام الهاتفية ودمجها في رقم عالمي واحد أو بضعة أرقام إقليمية.
[٩]إمكانية التقدم في هذا المضمار
إن إصابات حوادث المرور إصابات يمكن الوقاية منها. وهناك عدد كبير من البلدان، ولاسيما البلدان المرتفعة الدخل، حقق تقدماً كبيراً على مدى العقود القليلة الماضية في الحد من معدلات الوفيات الناجمة عن حوادث المرور. ولكن هناك المزيد الذي يمكن عمله للحد أكثر فأكثر من هذه المعدلات.
[١٠]دقت ساعة العمل الآن
من المقدر أن تصبح حوادث المرور خامس الأسباب الرئيسية للوفاة بحلول عام 2030، وأن تؤدي بذلك إلى حدوث 4‚2 مليون وفاة سنوياً. وهذا التصنيف الذي تشير إليه التقديرات سيكون نتيجة زيادة الوفيات الناجمة عن حوادث المرور وانخفاض الوفيات الناجمة عن اعتلالات صحية أخرى.
المصدر : منظمة الصحة العالمية
[١]مشكلة عالمية النطاق
يحدث أكثر من 90٪ من وفيات حوادث المرور في البلدان المنخفضة الدخل والبلدان المتوسطة الدخل علماً بأن عدد السيارات المسجلة فيها يشكل 48٪ من عدد السيارات المسجلة في العالم.
[٢]هناك نسبة مرتفعة من مستخدمي الطرق المعرضين للمخاطر
إن المشاة وسائقي الدراجات والدراجات ذات المحركات والعجلتين، ومن يصحبونهم (ويعرفون جميعاً بأنهم "مستخدمو الطرق المعرضون للمخاطر") يشكلون نحو 46٪ ممن يلقون حتفهم في حوادث المرور. وتكون هذه النسبة في البلدان المنخفضة الدخل أعلى منها في البلدان المرتفعة الدخل.
[٣]السرعة
يُعد التحكم في السرعة من الوسائل الهامة في الحد من إصابات حوادث المرور، وخصوصاً بين المشاة وراكبي الدراجات والدراجات ذات المحركات. ولم يتخذ سوى أقل من ثُلث البلدان التدابير اللازمة في هذا الصدد، مثل فرض السرعة المنخفضة في مناطق معينة، من أجل تقليل السرعة في المناطق الحضرية.
[٤]القيادة تحت تأثير الكحول
إن القيادة تحت تأثير الكحول أمر يزيد مخاطر التصادم، وهو ما يمكن أن يتسبب في الوفاة أو الإصابة البالغة. وتوصي منظمة الصحة العالمية بألا يزيد الحد المسموح به لتركيز الكحول في الدم على 05‚0 غرام لكل ديسيلتر (غ/ديسيلتر) بالنسبة إلى السائقين البالغين. ولم يسن سوى أقل من نصف بلدان العالم قوانين خاصة بالقيادة تحت تأثير الكحول تنص على هذا الحد الأقصى.
[٥]استعمال الخوذات
إن استعمال الخوذات الجيدة يمكن أن يقلل من الوفيات الناجمة عن التصادم بنسبة 40٪ تقريباً، ومن مخاطر الإصابات الشديدة بنسبة تزيد على 70٪. ولم يسن سوى 40٪ من البلدان قوانين خاصة بخوذات الدراجات ذات المحركات تنطبق على السائقين والركاب على السواء، وتنص على معايير جودة للخوذات.
[٦]استعمال حزام الأمان
إن استعمال حزام الأمان يقلل من مخاطر الوفاة بين راكبي المقاعد الأمامية بنسبة تتراوح بين 40٪ و65٪ ويمكن أن يقلل من الوفيات بين راكبي المقاعد الخلفية للسيارات بنسبة تتراوح بين 25٪ و75٪. ولا يفرض سوى 57٪ من البلدان استعمال حزام الأمان في السيارات على راكبي المقاعد الأمامية وراكبي المقاعد الخلفية على السواء.
[٧]استعمال كراسي وأحزمة الأطفال
إن استعمال كراسي وأحزمة الأطفال (كراسي الرضّع والأطفال وكراسي الأطفال الرافعة) يمكن أن يقلل من وفيات الأطفال بنسبة تتراوح بين 54٪ و80٪ في حالة التصادم. ولم يسن سوى أقل من نصف جميع البلدان قوانين تنص على استعمال كراسي وأحزمة الأطفال في المركبات.
[٨]الرعاية السابقة لدخول المستشفى
إن الرعاية السريعة والعالية الجودة التي تسبق دخول المستشفى يمكن أن تنقذ أرواح الكثير من المصابين في تصادمات حوادث المرور على الطرق. ولدى 76٪ من البلدان تقريباً نُظم للرعاية السابقة لدخول المستشفى تتراوح بين النُظم التي تعتمد على الموظفين ذوي المؤهلات الجيدة وبين النُظم التي تعتمد على المتطوعين من المارة. ويوجد على نطاق العالم نحو 90 رقماً هاتفياً مختلفاً للرعاية السابقة لدخول المستشفى، ويلزم التنسيق بين هذه الأرقام الهاتفية ودمجها في رقم عالمي واحد أو بضعة أرقام إقليمية.
[٩]إمكانية التقدم في هذا المضمار
إن إصابات حوادث المرور إصابات يمكن الوقاية منها. وهناك عدد كبير من البلدان، ولاسيما البلدان المرتفعة الدخل، حقق تقدماً كبيراً على مدى العقود القليلة الماضية في الحد من معدلات الوفيات الناجمة عن حوادث المرور. ولكن هناك المزيد الذي يمكن عمله للحد أكثر فأكثر من هذه المعدلات.
[١٠]دقت ساعة العمل الآن
من المقدر أن تصبح حوادث المرور خامس الأسباب الرئيسية للوفاة بحلول عام 2030، وأن تؤدي بذلك إلى حدوث 4‚2 مليون وفاة سنوياً. وهذا التصنيف الذي تشير إليه التقديرات سيكون نتيجة زيادة الوفيات الناجمة عن حوادث المرور وانخفاض الوفيات الناجمة عن اعتلالات صحية أخرى.
المصدر : منظمة الصحة العالمية