الأصوات المنزلية : ( الأطفال - النساء - التكنولوجيا )
مرسل: الجمعة نوفمبر 09, 2012 4:13 pm
للتلوث الصوتي في المنازل مصدرين هما : بكاء الطفل ، وثرثرة المرأة السلبية
ومع دخول التكنولوجيا أصبح التلفاز المنافس الثالث لهما ..
التلوث الصوتي يؤثر بشكل سلبي على الإنسان حيث يسبب له :
" إرتفاع ضغط الدم ، الصداع ، الأعراض النفسية المختلفة "
بالإضافة إلى أن الأشخاص الذين يعانون من هذا التلوث
لا تستقبل مسامعهم الكلام عادة بإنصات جيد حيث يتم
إغتاصبها بشكل شبه يومي والتأثير عليها وتنفيرها من :
" الصوت البشري مختلف التوجهات "
في حين تجد أن المنزل الذي يتمتع بالهدوء
يعكس هذا الأمر الإيجابي على ساكنه
حيث تجد أنه مستمع جيد وماهر في تلقي :
الكلمات وتحليلها بكل أريحية وتقبل للأراء
والإستفادة بأكبر قدر ممكن ..
بسبب إرتخاء الأذن بعد أخذ
وقت كافي يؤهلها لإستقبال الأصوات
وما تحتوي عليه من مختلف التوجهات
ما هو الحل ؟!
الأطفال :
نركض ونلهف لوجود طفل في منازلنا
ونضحك سعادة عندما يبكي
وتزيد سعادتنا عندما يرتفع صوت بكاءه
ومع مرور الوقت نسارع في شراء :
" مصاصة أطفال "
لإغلاق فمه أطول فترة ممكنة
المرأة :
يقال أن للرجل مركزي للذاكرة ومركز واحد للكلام
وللمرأة مركزي للذاكرة ومركزي أيضاً للكلام
أي أن طاقتها الكلامية أعلى من طاقة الرجل
وعلى هذا يتم التقسيم إلى :
1-القسم الإيجابي للمرأة :
وفيه تكون المرأة المحرك الإيجابي في المنزل
فهي تستخدم قوتها الكلامية في العديد من الامور الجيدة
ومنها : -تربية الأطفال تربية حسنة وتعليمهم كيفية الكلام
-نشر النصائح الدينية والعلمية والصحية في منزلها
-تقديم الإستشارات للزوج وإعانته على فعل الخير
وتقديم مختلف النصائح له ومشاركته في إتخاذ القرارات
-الكلمات اللطفية لإعطاء معنوية عالية للزوج والاطفال إلخ..
2-القسم السلبي للمرأة :
يحتاج الأمر هنا لثلاثة نقاط رئيسة :
أعلى تكلفة ، أكثر صبر ، أطول وقت
من أسباب التلوث الصوتي هنا :
-الفضاوة ، -حب التطفل الزائد ،
-التهرب من الأعمال المنزلية ،
، -الرغبة في إمتلاك ما عند الجارة
والأخت والصديقة وزوجة الأخ
وزوجة أخ الزوج إلخ ..،
-إفتعال المشاكل مع الزوج
والاطفال والخدم ، -حش الأقارب وغيرهم
-كثرة الإتصالات الأسرية وخارجها إلخ..
يكمن الحل هنا بأمور كثيرة ومنها :
إستخدام : -المال - الكلام الطيب
-الضحكات الصفراء والإستعطاف
-توجيه النصح وفتح " باب الحوار "
- القوة إن لزم الأمر " التهديد الوهمي "
التلفاز :
لا يوجد حل إلا :
بإستخدام الريموت
أو تخصيص وقت
للثرثرة التكنولوجية
* نستطيع تحويل الأصوات إلى أشياء جميلة ..
ومع دخول التكنولوجيا أصبح التلفاز المنافس الثالث لهما ..
التلوث الصوتي يؤثر بشكل سلبي على الإنسان حيث يسبب له :
" إرتفاع ضغط الدم ، الصداع ، الأعراض النفسية المختلفة "
بالإضافة إلى أن الأشخاص الذين يعانون من هذا التلوث
لا تستقبل مسامعهم الكلام عادة بإنصات جيد حيث يتم
إغتاصبها بشكل شبه يومي والتأثير عليها وتنفيرها من :
" الصوت البشري مختلف التوجهات "
في حين تجد أن المنزل الذي يتمتع بالهدوء
يعكس هذا الأمر الإيجابي على ساكنه
حيث تجد أنه مستمع جيد وماهر في تلقي :
الكلمات وتحليلها بكل أريحية وتقبل للأراء
والإستفادة بأكبر قدر ممكن ..
بسبب إرتخاء الأذن بعد أخذ
وقت كافي يؤهلها لإستقبال الأصوات
وما تحتوي عليه من مختلف التوجهات
ما هو الحل ؟!
الأطفال :
نركض ونلهف لوجود طفل في منازلنا
ونضحك سعادة عندما يبكي
وتزيد سعادتنا عندما يرتفع صوت بكاءه
ومع مرور الوقت نسارع في شراء :
" مصاصة أطفال "
لإغلاق فمه أطول فترة ممكنة
المرأة :
يقال أن للرجل مركزي للذاكرة ومركز واحد للكلام
وللمرأة مركزي للذاكرة ومركزي أيضاً للكلام
أي أن طاقتها الكلامية أعلى من طاقة الرجل
وعلى هذا يتم التقسيم إلى :
1-القسم الإيجابي للمرأة :
وفيه تكون المرأة المحرك الإيجابي في المنزل
فهي تستخدم قوتها الكلامية في العديد من الامور الجيدة
ومنها : -تربية الأطفال تربية حسنة وتعليمهم كيفية الكلام
-نشر النصائح الدينية والعلمية والصحية في منزلها
-تقديم الإستشارات للزوج وإعانته على فعل الخير
وتقديم مختلف النصائح له ومشاركته في إتخاذ القرارات
-الكلمات اللطفية لإعطاء معنوية عالية للزوج والاطفال إلخ..
2-القسم السلبي للمرأة :
يحتاج الأمر هنا لثلاثة نقاط رئيسة :
أعلى تكلفة ، أكثر صبر ، أطول وقت
من أسباب التلوث الصوتي هنا :
-الفضاوة ، -حب التطفل الزائد ،
-التهرب من الأعمال المنزلية ،
، -الرغبة في إمتلاك ما عند الجارة
والأخت والصديقة وزوجة الأخ
وزوجة أخ الزوج إلخ ..،
-إفتعال المشاكل مع الزوج
والاطفال والخدم ، -حش الأقارب وغيرهم
-كثرة الإتصالات الأسرية وخارجها إلخ..
يكمن الحل هنا بأمور كثيرة ومنها :
إستخدام : -المال - الكلام الطيب
-الضحكات الصفراء والإستعطاف
-توجيه النصح وفتح " باب الحوار "
- القوة إن لزم الأمر " التهديد الوهمي "
التلفاز :
لا يوجد حل إلا :
بإستخدام الريموت
أو تخصيص وقت
للثرثرة التكنولوجية
* نستطيع تحويل الأصوات إلى أشياء جميلة ..