- السبت نوفمبر 17, 2012 9:25 pm
#55070
أدخل الجيش الإسرائيلي إلى الخدمة، السبت، بطارية جديدة للقبة الحديدية المضادة للصواريخ ووضعها في منطقة تل ابيب وهو ما يكشف عن مخاوف من المدى الذي وصلت إليه الصواريخ الفلسطينية.
ولم يكن مقررا إدخال البطارية الخامسة من القبة الحديدية إلى الخدمة حتى عام 2013. وتنشر البطاريات الأربع الأخرى إلى الجنوب بالقرب من حدود غزة.
وقالت متحدثة باسم الجيش الإسرائيلي إنه منذ بدء الهجوم الإسرائيلي على قطاع غزة الأربعاء، أسقطت صواريخ القبة الحديدية 222 صاروخا بنسبة نجاح بلغت 90 في المائة.
ولا تنطلق الصواريخ المضادة إلا إذا رصد النظام صواريخ يمكن أن تسقط على منطقة عمرانية.
وتقول شركة رافائيل المتحدة للأنظمة الدفاعية المتطورة المصنعة للقبة الحديدية إن البطاريات توفر حماية من صواريخ مهاجمة يتراوح مداها بين 5 كيلومترات و70 كيلومترا إضافة إلى قذائف المورتر.
واستخدمت القبة الحديدية للمرة الأولى عام 2011، ونشر نظامها قرب بئر السبع، وأسقط أول صاروخ حقيقي من غزة.
ويُحمل النظام على شاحنة لتسهيل نقله. وتقول إسرائيل إنها بحاجة الى 13 بطارية للدفاع بشكل جيد عن كل أنحاء البلاد.
وحصلت القبة الحديدية والدرع الإسرائيلية للصواريخ البالستية "ارو" على دعم كبير من الولايات المتحدة التي تريد أن تطمئن الدولة اليهودية، وفي الوقت نفسه تحثها على ضبط النفس في مواجهة برنامج إيران النووي.
ولم يكن مقررا إدخال البطارية الخامسة من القبة الحديدية إلى الخدمة حتى عام 2013. وتنشر البطاريات الأربع الأخرى إلى الجنوب بالقرب من حدود غزة.
وقالت متحدثة باسم الجيش الإسرائيلي إنه منذ بدء الهجوم الإسرائيلي على قطاع غزة الأربعاء، أسقطت صواريخ القبة الحديدية 222 صاروخا بنسبة نجاح بلغت 90 في المائة.
ولا تنطلق الصواريخ المضادة إلا إذا رصد النظام صواريخ يمكن أن تسقط على منطقة عمرانية.
وتقول شركة رافائيل المتحدة للأنظمة الدفاعية المتطورة المصنعة للقبة الحديدية إن البطاريات توفر حماية من صواريخ مهاجمة يتراوح مداها بين 5 كيلومترات و70 كيلومترا إضافة إلى قذائف المورتر.
واستخدمت القبة الحديدية للمرة الأولى عام 2011، ونشر نظامها قرب بئر السبع، وأسقط أول صاروخ حقيقي من غزة.
ويُحمل النظام على شاحنة لتسهيل نقله. وتقول إسرائيل إنها بحاجة الى 13 بطارية للدفاع بشكل جيد عن كل أنحاء البلاد.
وحصلت القبة الحديدية والدرع الإسرائيلية للصواريخ البالستية "ارو" على دعم كبير من الولايات المتحدة التي تريد أن تطمئن الدولة اليهودية، وفي الوقت نفسه تحثها على ضبط النفس في مواجهة برنامج إيران النووي.