- الثلاثاء نوفمبر 20, 2012 1:03 pm
#55152
يتبع الطب الوقائي إلى فرع طب المجتمع ويعتبر الطب الوقائي أحد فروع الطب الأساسية التي تهدف إلى توقع الأمراض ومنعها قبل حدوثها كما تهدف إلى رفع المستوى الصحي للجماعات قبل الأفراد، من أهم المهام الموكلة إلى الطب الوقائي ما يلي:
الوقاية من حدوث الأوبئة الصحية والتدخل السريع حين حدوثها لمنع انتشارها والتقليل من اضرارها.
تحسين الصحة العامة للمجتمعات البشرية.
الحفاظ على جودة الحياة للأشخاص الأصحاء والمرضى.
نظرية روز في الطب الوقائي
مجموعة كبيرة من الأفراد ذات احتمالية قليلة للإصابة بالمرض تنتج عدد حالات أكثر من مجموعة صغيرة م الأشخاص ذوي الاحتمالية العالية للإصابة.[1]
مستويات الوقاية الطبية
الوقاية الأولية: وتشمل كل الأجراءات المتخذة لمنع حدوث الأمراض ويشمل ذلك اللقاحات الطبية ومكافحة الحشرات وغسل الأيدي ونشر الوعي الصحي لدى العامة والتصدي للعوامل والعادات الشخصية التي تؤدي إلى حدوث المرض كالتدخين والتعرض للإشعاعات ومخاطر العمل وغير ذلك.
الوقاية الثانوية: وتهدف إلى الكشف المبكر عن الأمراض والعلاج المبكر للحؤول دون تطور المرض وتفاقم الأعراض. ويشمل ذلك معالجة الخمجات والالتهابات بشكل مبكر للحؤول دون تفاقم الحالة الصحية ويضم أيضاً الكشف المبكر عن السرطانات والفحوص المخبرية الدورية.
المستوى الثالث من الوقاية: ويهدف إلى الحد من تطور الأمراض ويشمل ذلك المداواة المبكرة للأمراض المزمنة كالسكري وارتفاع ضغط الدم لمنع حدوث الضاعفات اللي تهدد الحياة.
جدوى الطب الوقائي
تبدو فكرة الطب الوقائي للكثيرين أحلاماً أفلاطونية دون الواقع ورؤية بعيدة المنال وتكلفة غير مبررة على ذوي الدخول المتواضعة، ولكن تجربة الطب الوقائي في البلدان المتقدمة أثبتت فاعليتها في رفع المستوى الصحي للأفراد والتقليل من الفاتورة الصحية التي يتحملها الفرد والحد من العجز المالي لموازنات وزارة الصحة بشكل كبير وبالتالي فإن الطب الوقائي مجال حيوي وهام على المستويين الصحي والاقتصادي معاً.
أمثلة على مسببات الوفاة الممكن تجنبها
أهم مسببات الوفاة في الولايات المتحدة الأمريكية لعام 2000
المسبب
عدد الوفيات سنوياً
التدخين
435,000 وفية أو 18.1% من مجمل الوفيات
السمنة وزيادة الوزن
365,000 وفية أو 15.2% من مجمل الوفيات.
شرب الكحول
85,000 وفية أو 3.5% من مجمل الوفيات.
الخمج والالتهابات
75,000 وفية أو 3.1% من مجمل الوفيات.
التسمم
55,000 وفية أو 2.3% من مجمل الوفيات.
حوادث السير
43,000 وفية أو 1.8% من مجمل الوفيات.
الأسلحة النارية
29,000 وفية أو 1.2% من مجمل الوفيات.
امراض جنسية
20,000 وفية أو 0.8% من مجمل الوفيات.
مخدرات
17,000 وفية أو 0.7% من مجمل الوفيات.
الوقاية من حدوث الأوبئة الصحية والتدخل السريع حين حدوثها لمنع انتشارها والتقليل من اضرارها.
تحسين الصحة العامة للمجتمعات البشرية.
الحفاظ على جودة الحياة للأشخاص الأصحاء والمرضى.
نظرية روز في الطب الوقائي
مجموعة كبيرة من الأفراد ذات احتمالية قليلة للإصابة بالمرض تنتج عدد حالات أكثر من مجموعة صغيرة م الأشخاص ذوي الاحتمالية العالية للإصابة.[1]
مستويات الوقاية الطبية
الوقاية الأولية: وتشمل كل الأجراءات المتخذة لمنع حدوث الأمراض ويشمل ذلك اللقاحات الطبية ومكافحة الحشرات وغسل الأيدي ونشر الوعي الصحي لدى العامة والتصدي للعوامل والعادات الشخصية التي تؤدي إلى حدوث المرض كالتدخين والتعرض للإشعاعات ومخاطر العمل وغير ذلك.
الوقاية الثانوية: وتهدف إلى الكشف المبكر عن الأمراض والعلاج المبكر للحؤول دون تطور المرض وتفاقم الأعراض. ويشمل ذلك معالجة الخمجات والالتهابات بشكل مبكر للحؤول دون تفاقم الحالة الصحية ويضم أيضاً الكشف المبكر عن السرطانات والفحوص المخبرية الدورية.
المستوى الثالث من الوقاية: ويهدف إلى الحد من تطور الأمراض ويشمل ذلك المداواة المبكرة للأمراض المزمنة كالسكري وارتفاع ضغط الدم لمنع حدوث الضاعفات اللي تهدد الحياة.
جدوى الطب الوقائي
تبدو فكرة الطب الوقائي للكثيرين أحلاماً أفلاطونية دون الواقع ورؤية بعيدة المنال وتكلفة غير مبررة على ذوي الدخول المتواضعة، ولكن تجربة الطب الوقائي في البلدان المتقدمة أثبتت فاعليتها في رفع المستوى الصحي للأفراد والتقليل من الفاتورة الصحية التي يتحملها الفرد والحد من العجز المالي لموازنات وزارة الصحة بشكل كبير وبالتالي فإن الطب الوقائي مجال حيوي وهام على المستويين الصحي والاقتصادي معاً.
أمثلة على مسببات الوفاة الممكن تجنبها
أهم مسببات الوفاة في الولايات المتحدة الأمريكية لعام 2000
المسبب
عدد الوفيات سنوياً
التدخين
435,000 وفية أو 18.1% من مجمل الوفيات
السمنة وزيادة الوزن
365,000 وفية أو 15.2% من مجمل الوفيات.
شرب الكحول
85,000 وفية أو 3.5% من مجمل الوفيات.
الخمج والالتهابات
75,000 وفية أو 3.1% من مجمل الوفيات.
التسمم
55,000 وفية أو 2.3% من مجمل الوفيات.
حوادث السير
43,000 وفية أو 1.8% من مجمل الوفيات.
الأسلحة النارية
29,000 وفية أو 1.2% من مجمل الوفيات.
امراض جنسية
20,000 وفية أو 0.8% من مجمل الوفيات.
مخدرات
17,000 وفية أو 0.7% من مجمل الوفيات.