أهم الوثائق السرية التي سربتها ويكيلكس
مرسل: الأربعاء نوفمبر 21, 2012 12:37 am
التسريبات
Crystal Clear app kdict.png مقالات تفصيلية :محتوى البرقيات الدبلوماسية المسربة للولايات المتحدة الأمريكية و تسرب البرقيات الدبلوماسية للولايات المتحدة الأمريكية
2006–08
نشرت ويكيليكس أول وثيقة في ديسمبر 2006 وهي وثيقة عن قرار وقعه الشيخ حسن ضاهر أويس لاغتيال مسؤولين صوماليين[32]. وفي أغسطس 2007 نشرت صحيفة الجارديان معلومات مقدمة عبر الويكيليكس عن فساد عائلة الرئيس الكيني السابق دانيال آراب موي[136]. وفي نوفمبر 2007 نشرت نسخة من نموذج إجراءات التشغيل لمعسكر دلتا فيه تفصيل نظام عمل الجيش الأمريكي في معسكر الاعتقال بخليج جوانتانامو أصدرت في مارس 2003[137]، وكشفت الوثيقة أنه كان محظورا على بعض السجناء مقابلة اللجنة الدولية للصليب الأحمر وهو الأمر الذي نفاه الجيش الأمريكي مرارا وتكرارا[138]. وفي فبراير 2008 نشرت ويكيليكس تقارير عن أنشطة غير مشروعة لمصرف يوليوس باير السويسري في جزر كايمان، فقام البنك برفع دعوى على ويكيليكس في أميركا فحصل على أمر قضائي بحظر استخدام النطاق wikileaks.org مؤقتا[139]، لكن انصار الموقع تحايلوا على هذا باستخدام أسماء نطاقات أخرى مثل http://freewikileaks.com. وقد عدل القاضي عن قراره بعد ذلك في نفس الشهر مستشهدا بالتعديل الأول وكذلك ردا على الأسئلة حول قانونية المحاكمة[140][141]. ثم نشرت في مارس 2008 ما يشار إليه باسم "المجموعة السرية لعلمولوجيا الكتاب المقدس"، ولكن تلقت بعدها بثلاثة أيام رسائل تهديد لمقاضاتها في انتهاكها حقوق الطبع[142]. وفي سبتمبر 2008 خلال حملة الانتخابات الرئاسة الأمريكية نشرت الويكيليكس محتويات حساب ياهوو لسارة بالين (التي كانت نائبة لمرشح الرئاسة الجمهوري جون ماكين) وقد استولى عليها أفراد من المجموعة المجهولة[143]. وفي نوفمبر 2008 نشر في الويكيليكس قائمة أسماء أعضاء الحزب الوطني البريطاني اليميني المتطرف وذلك بعد ظهورها لفترة وجيزة على مدونة[144]. وبعدها بسنة أي في أكتوبر 2009، تسربت قائمة أخرى بأسماء أعضاء الحزب الوطني البريطاني[145].
2009
نشرت ويكيليكس في يناير 2009 عدد 86 مكالمة هاتفية مسجلة من سياسيين ورجال الأعمال من البيرو متورطون في فضيحة نفط البيرو 2008[146]. ثم نشرت في فبراير 6780 تقرير صادر من دائرة البحوث في الكونغرس[147]، ونشرت في الشهر التالي قائمة مساهمي حملة نورم كولمان لانتخابات مجلس الشيوخ[148][149] ومجموعة من وثائق تابعة لبنك باركليز كان قد أمر بإزالتها من موقع الجارديان[150]. وأصدرت في يوليو تقرير بشأن حادث نووي خطير وقع في منشأة نطنز الإيرانية النووية في 2009[151]. وقد أشارت بعدها تقارير اعلامية إلى أن الحادث كان مرتبط بالكمبيوتر الذي أصابه فايروس ستاكسنت[152][153]. وفي سبتمبر تسربت وثائق داخلية من بنك كاوبثنج قبل أنهيار القطاع المصرفي في أيسلندا بوقت قصير، والتي أدت إلى الأزمة المالية الآيسلندية 2008-2010. وتقول الوثيقة بأن عدة مالكي للبنك قد استلموا بطريقة مريبة قروضا ضخمة، وقد شطب البنك الديون الضخمة[154]. وفي أكتوبر نشرت الويكيليكس وثيقة تابعة لخدمات النشر المشتركة 440 وهي وثيقة بريطانية تقدم المشورة إلى أجهزة الأمن في كيفية تجنب نشر الوثائق[155]. ولاحقا من نفس الشهر أعلنت شركة السلع الخدماتية ترافيجورا أنها استخدمت أمرا قضائيا فائقا لإسكات الغارديان اللندنية من إعداد تقارير عن وثيقة داخلية مسربة حول حادث إلقاء السموم في ساحل العاج[156][157]. وفي نوفمبر استضافت نسخة من الرسائل الإلكترونية بين علماء المناخ بالرغم من أنها لم تكن مسربة بالأساس إلى الويكيليكس[158][159]. وكذلك اصدرت 570 ألف رسالة نداء تم اعتراضها كانت قد ارسلت في يوم هجمات 11 سبتمبر[160]. ونشرت الويكيليكس خلال عامي 2008 و 2009 قوائم زعم بأنها لعناوين على شبكة الإنترنت ممنوعة أو غير قانونية لاستراليا والدنمارك وتايلاند. أنشئت تلك القوائم أساسا لمنع الوصول إلى المواد الإباحية للأطفال والإرهاب ولكن تلك التسريبات اظهرت وجود مواقع في القوائم تغطي مواضيع لا علاقة لها بما سبق[161][162][163].
2010
2012
أعلنت ويكيليكس في موقعها الإلكتروني في يوليو 2012 عن امتلاكها لأكثر من مليوني ملف[164] من وثائق ومراسلات تخص الثورة السورية ، تتضمن رسائل تحرج عدة اطراف من ضمنها مؤيدين الحكومة السوريه في الخارج. ولازال التسريب جاري
Crystal Clear app kdict.png مقالات تفصيلية :محتوى البرقيات الدبلوماسية المسربة للولايات المتحدة الأمريكية و تسرب البرقيات الدبلوماسية للولايات المتحدة الأمريكية
2006–08
نشرت ويكيليكس أول وثيقة في ديسمبر 2006 وهي وثيقة عن قرار وقعه الشيخ حسن ضاهر أويس لاغتيال مسؤولين صوماليين[32]. وفي أغسطس 2007 نشرت صحيفة الجارديان معلومات مقدمة عبر الويكيليكس عن فساد عائلة الرئيس الكيني السابق دانيال آراب موي[136]. وفي نوفمبر 2007 نشرت نسخة من نموذج إجراءات التشغيل لمعسكر دلتا فيه تفصيل نظام عمل الجيش الأمريكي في معسكر الاعتقال بخليج جوانتانامو أصدرت في مارس 2003[137]، وكشفت الوثيقة أنه كان محظورا على بعض السجناء مقابلة اللجنة الدولية للصليب الأحمر وهو الأمر الذي نفاه الجيش الأمريكي مرارا وتكرارا[138]. وفي فبراير 2008 نشرت ويكيليكس تقارير عن أنشطة غير مشروعة لمصرف يوليوس باير السويسري في جزر كايمان، فقام البنك برفع دعوى على ويكيليكس في أميركا فحصل على أمر قضائي بحظر استخدام النطاق wikileaks.org مؤقتا[139]، لكن انصار الموقع تحايلوا على هذا باستخدام أسماء نطاقات أخرى مثل http://freewikileaks.com. وقد عدل القاضي عن قراره بعد ذلك في نفس الشهر مستشهدا بالتعديل الأول وكذلك ردا على الأسئلة حول قانونية المحاكمة[140][141]. ثم نشرت في مارس 2008 ما يشار إليه باسم "المجموعة السرية لعلمولوجيا الكتاب المقدس"، ولكن تلقت بعدها بثلاثة أيام رسائل تهديد لمقاضاتها في انتهاكها حقوق الطبع[142]. وفي سبتمبر 2008 خلال حملة الانتخابات الرئاسة الأمريكية نشرت الويكيليكس محتويات حساب ياهوو لسارة بالين (التي كانت نائبة لمرشح الرئاسة الجمهوري جون ماكين) وقد استولى عليها أفراد من المجموعة المجهولة[143]. وفي نوفمبر 2008 نشر في الويكيليكس قائمة أسماء أعضاء الحزب الوطني البريطاني اليميني المتطرف وذلك بعد ظهورها لفترة وجيزة على مدونة[144]. وبعدها بسنة أي في أكتوبر 2009، تسربت قائمة أخرى بأسماء أعضاء الحزب الوطني البريطاني[145].
2009
نشرت ويكيليكس في يناير 2009 عدد 86 مكالمة هاتفية مسجلة من سياسيين ورجال الأعمال من البيرو متورطون في فضيحة نفط البيرو 2008[146]. ثم نشرت في فبراير 6780 تقرير صادر من دائرة البحوث في الكونغرس[147]، ونشرت في الشهر التالي قائمة مساهمي حملة نورم كولمان لانتخابات مجلس الشيوخ[148][149] ومجموعة من وثائق تابعة لبنك باركليز كان قد أمر بإزالتها من موقع الجارديان[150]. وأصدرت في يوليو تقرير بشأن حادث نووي خطير وقع في منشأة نطنز الإيرانية النووية في 2009[151]. وقد أشارت بعدها تقارير اعلامية إلى أن الحادث كان مرتبط بالكمبيوتر الذي أصابه فايروس ستاكسنت[152][153]. وفي سبتمبر تسربت وثائق داخلية من بنك كاوبثنج قبل أنهيار القطاع المصرفي في أيسلندا بوقت قصير، والتي أدت إلى الأزمة المالية الآيسلندية 2008-2010. وتقول الوثيقة بأن عدة مالكي للبنك قد استلموا بطريقة مريبة قروضا ضخمة، وقد شطب البنك الديون الضخمة[154]. وفي أكتوبر نشرت الويكيليكس وثيقة تابعة لخدمات النشر المشتركة 440 وهي وثيقة بريطانية تقدم المشورة إلى أجهزة الأمن في كيفية تجنب نشر الوثائق[155]. ولاحقا من نفس الشهر أعلنت شركة السلع الخدماتية ترافيجورا أنها استخدمت أمرا قضائيا فائقا لإسكات الغارديان اللندنية من إعداد تقارير عن وثيقة داخلية مسربة حول حادث إلقاء السموم في ساحل العاج[156][157]. وفي نوفمبر استضافت نسخة من الرسائل الإلكترونية بين علماء المناخ بالرغم من أنها لم تكن مسربة بالأساس إلى الويكيليكس[158][159]. وكذلك اصدرت 570 ألف رسالة نداء تم اعتراضها كانت قد ارسلت في يوم هجمات 11 سبتمبر[160]. ونشرت الويكيليكس خلال عامي 2008 و 2009 قوائم زعم بأنها لعناوين على شبكة الإنترنت ممنوعة أو غير قانونية لاستراليا والدنمارك وتايلاند. أنشئت تلك القوائم أساسا لمنع الوصول إلى المواد الإباحية للأطفال والإرهاب ولكن تلك التسريبات اظهرت وجود مواقع في القوائم تغطي مواضيع لا علاقة لها بما سبق[161][162][163].
2010
2012
أعلنت ويكيليكس في موقعها الإلكتروني في يوليو 2012 عن امتلاكها لأكثر من مليوني ملف[164] من وثائق ومراسلات تخص الثورة السورية ، تتضمن رسائل تحرج عدة اطراف من ضمنها مؤيدين الحكومة السوريه في الخارج. ولازال التسريب جاري