سطور من انجازات الأمير نايف بن عبدالعزيز رحمة الله
مرسل: الأحد نوفمبر 25, 2012 1:11 am
سطور من إنجازات الأمير نايف بن عبدالعزيز رحمه الله
الرياض : واس
أثمرت جهود صاحب السمو الملكي الأمير نايف بن عبدالعزيز أل سعود ولي العهد نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الداخلية ـ رحمه الله ـ نهضة شاملة لقطاعات العمل الأمني وأسهمت بفضل الله في أرساء دعائم الأمن والاستقرار في المملكة .
وتشمل القطاعات الأمنية التي شملها التطوير المديرية العامة للدفاع المدني والمديرية العامة لحرس الحدود والمديرية العامة للأمن العام والمديرية العامة للمباحث والمديرية العامة للسجون وقوات الأمن الخاصة والمديرية العامة للجوازات وقوات أمن المنشآت والمديرية العامة لمكافحة المخدرات .
كما أولى سموه رحمه الله اهتماماً بالملفات الأمنية والعمل على تطويرها بوصفها شراكة بين المواطن والمؤسسات الأمنية ، ومن ذلك :
أولاً : المعالجات الفكرية لقضايا التطرف والإرهاب شملت :
- محاربة الفكر بالفكر ، وأنه أجدى وأنفع من محاربته بالسلاح والقوة فحسب وعليه فقد تمت الموافقة على :
ـ تأسيس إدارة خاصة عام 1427هـ / 2007م تحت مسمى إدارة الأمن الفكري ضمن تنظيم وزارة الداخلية الإداري .
ـ تأسيس وتمويل كرسي الأمير نايف بن عبدالعزيز لدراسات الأمن الفكري بجامعة الملك سعود عام 1428هـ / 2008م .
ـ تمويل كرسي الأمير نايف لدراسات الوحدة الوطنية بجامعة الإمام محمد بن سعود الإسلامية في عام 1429هـ / 2009م .
ـ تشجيع ودعم عشرات الدراسات والأبحاث الخاصة بظاهرة التطرف وارتباطاتها .
ـ تشكيل فريق عمل من أساتذة الجامعات لوضع خطط استراتيجية للأمن الفكري العربي .
ـ تكليف فريق عمل كرسي الأمير نايف لدراسات الأمن الفكري لوضع استراتيجية وطنية شاملة للأمن الفكري في 1431هـ / 2010م .
شكلت وزارة الداخلية بتوجيه وإشراف من سموه رحمه الله لجنة المناصحة وهي لجنة شرعية تتكون من العلماء والدعاة والمفكرين بهدف تصحيح المفاهيم الخاطئة والمغلوطة لدى الموقوفين ونصحهم وتوجيههم إلى تعاليم الدين الإسلامي الصحيحة السليمة وفق ما شرعه الله سبحانه وتعالى وبينه رسول الهدى صلى الله عليه وسلم في سنته النبوية فكان إنشاء ( مركز الأمير محمد بن نايف للمناصحة والرعاية ) هدفاً لكشف الشبهات وتوضيح المنزلقات الفكرية التي يتبناها أصحاب الفكر المنحرف الذي يقود إلى الإرهاب من أجل إعادة الموقوفين إلى رشدهم وتصحيح مفاهيمهم من خلال الاستعانة بعلماء الشريعة والمختصين في العلوم الاجتماعية والنفسية والمثقفين ورجال الأعمال وإتاحة الفرصة لهم لمقابلة هذه الفئة ومناقشتهم بكل حرية والرد على شبهاتهم وانتهاج أسلوب الحوار والإقناع مع بعض أتباع هذا الفكر .
الرياض : واس
أثمرت جهود صاحب السمو الملكي الأمير نايف بن عبدالعزيز أل سعود ولي العهد نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الداخلية ـ رحمه الله ـ نهضة شاملة لقطاعات العمل الأمني وأسهمت بفضل الله في أرساء دعائم الأمن والاستقرار في المملكة .
وتشمل القطاعات الأمنية التي شملها التطوير المديرية العامة للدفاع المدني والمديرية العامة لحرس الحدود والمديرية العامة للأمن العام والمديرية العامة للمباحث والمديرية العامة للسجون وقوات الأمن الخاصة والمديرية العامة للجوازات وقوات أمن المنشآت والمديرية العامة لمكافحة المخدرات .
كما أولى سموه رحمه الله اهتماماً بالملفات الأمنية والعمل على تطويرها بوصفها شراكة بين المواطن والمؤسسات الأمنية ، ومن ذلك :
أولاً : المعالجات الفكرية لقضايا التطرف والإرهاب شملت :
- محاربة الفكر بالفكر ، وأنه أجدى وأنفع من محاربته بالسلاح والقوة فحسب وعليه فقد تمت الموافقة على :
ـ تأسيس إدارة خاصة عام 1427هـ / 2007م تحت مسمى إدارة الأمن الفكري ضمن تنظيم وزارة الداخلية الإداري .
ـ تأسيس وتمويل كرسي الأمير نايف بن عبدالعزيز لدراسات الأمن الفكري بجامعة الملك سعود عام 1428هـ / 2008م .
ـ تمويل كرسي الأمير نايف لدراسات الوحدة الوطنية بجامعة الإمام محمد بن سعود الإسلامية في عام 1429هـ / 2009م .
ـ تشجيع ودعم عشرات الدراسات والأبحاث الخاصة بظاهرة التطرف وارتباطاتها .
ـ تشكيل فريق عمل من أساتذة الجامعات لوضع خطط استراتيجية للأمن الفكري العربي .
ـ تكليف فريق عمل كرسي الأمير نايف لدراسات الأمن الفكري لوضع استراتيجية وطنية شاملة للأمن الفكري في 1431هـ / 2010م .
شكلت وزارة الداخلية بتوجيه وإشراف من سموه رحمه الله لجنة المناصحة وهي لجنة شرعية تتكون من العلماء والدعاة والمفكرين بهدف تصحيح المفاهيم الخاطئة والمغلوطة لدى الموقوفين ونصحهم وتوجيههم إلى تعاليم الدين الإسلامي الصحيحة السليمة وفق ما شرعه الله سبحانه وتعالى وبينه رسول الهدى صلى الله عليه وسلم في سنته النبوية فكان إنشاء ( مركز الأمير محمد بن نايف للمناصحة والرعاية ) هدفاً لكشف الشبهات وتوضيح المنزلقات الفكرية التي يتبناها أصحاب الفكر المنحرف الذي يقود إلى الإرهاب من أجل إعادة الموقوفين إلى رشدهم وتصحيح مفاهيمهم من خلال الاستعانة بعلماء الشريعة والمختصين في العلوم الاجتماعية والنفسية والمثقفين ورجال الأعمال وإتاحة الفرصة لهم لمقابلة هذه الفئة ومناقشتهم بكل حرية والرد على شبهاتهم وانتهاج أسلوب الحوار والإقناع مع بعض أتباع هذا الفكر .