- الأربعاء ديسمبر 12, 2012 12:30 pm
#56769
28- غاية التعليم فهم الإسلام فهما صحيحا متكاملا ، غرس العقيدة الإسلامية ونشرها وتزويد الطالب بالقيم والتعاليم الإسلامية وبالمثل العليا ، وإكسابه المعارف والمهارات المختلفة وتنمية الاتجاهات السلوكية البناءة ، وتطوير المجتمع اقتصاديا واجتماعيا وثقافيا ، وتهيئة الفرد ليكون عضوا نافعا في بناء مجتمعه .
الأهداف الإسلامية العامة التي تحقق غاية التعليم
29- تنمية روح الولاء لشريعة الإسلام ، وذلك بالبراءة من كل نظام أو مبدأ يخالف هذه الشريعة واستقامة الأعمال والتصرفات وفق أحكامها العامة الشاملة .
30- النصيحة لكتاب الله وسنة رسوله بصيانتهما ورعاية حفظهما وتعهد علومهما والعمل بما جاء فيهما .
31- تزويد الفرد بالأفكار والمشاعر والقدرات اللازمة لحمل رسالة الإسلام .
32- تحقيق الخلق القرآني في المسلم والتأكيد على الضوابط الخلقية لاستعمال المعرفة "إنما بعثت لأتمم مكارم الأخلاق".
33- تربية المواطن المؤمن ليكون لبنة صالحة في بناء أمته ويشعر بمسئوليته لخدمة بلادة والدفاع عنها .
34- تزويد الطالب بالقدر المناسب من المعلومات الثقافية والخبرات المختلفة التي تجعل منه عضوا عاملا في المجتمع .
35- تنمية إحساس الطلاب بمشكلات المجتمع الثقافية والاقتصادية والاجتماعية ، وإعدادهم للإسهام في حلها .
36- تأكيد كرامة الفرد وتوفير الفرص المناسبة لتنمية قدراته حتى يستطيع المساهمة في نهضة الأمة .
37- دراسة ما في هذا الكون الفسيح عن عظيم الخلق ، وعجيب الصنع ، واكتشاف ما ينطوي عليه من أسرار قدرة الخالق للاستفادة منها وتسخيرها لرفع كيان الإسلام وإعزاز أمته .
38- بيان الانسجام التام بين العلم والدين في شريعة الإسلام ، فان الإسلام دين ودنيا والفكر الإسلامي يفي بمطالب الحياة البشرية في أرقى صورها في كل عصر .
39- تكوين الفكر الإسلامي المنهجي لدى الأفراد ، ليصدروا عن تصور الإسلام ي موحد فيما يتعلق بالكون والإنسان والحياة وما يتفرع عنها من تفصيلات .
40- رفع مستوى الصحة النفسية بإحلال السكينة في نفس الطالب وتهيئة الجو المدرسي المناسب .
41- تشجيع وتنمية روح البحث والتفكير العلميين وتقوية القدرة على المشاهدة والتأمل وتبصير الطلاب بآيات الله في الكون وما فيه ، وأدراك حكمة الله في خلقة لتمكن الفرد من الاضطلاع بدورة الفعال في بناء الحياة الاجتماعية وتوجيهها توجيها سليما.
42- الاهتمام بالإنجازات العالمية في ميادين العلوم والآداب والفنون المباحة ، وإظهار أن تقدم العلوم ثمرة لجهود الإنسانية عامة ، وإبراز ما اسهم به أعلام الإسلام في هذه المجال وتعريف الناشئة برجالات الفكر الإسلامي، وتبيان نواحي الابتكار في آرائهم وأعمالهم في مختلف الميادين العلمية والعملية .
43- تنمية التفكير الرياضي والمهارات الحسابية والتدرب على استعمال لغة الأرقام والإفادة منها في المجالين العلمي والعملي .
44- تنمية مهارات القراءة وعادة المطالعة سعيا وراء زيادة المعارف .
45- اكتساب القدرة على التعبير الصحيح في التخاطب والتحدث والكتابة بلغة سليمة وتفكير منظم .
46- تنمية القدرة اللغوية بشتى الوسائل التي تغذي اللغة العربية ، وتساعد على تذوقها وإدراك نواحي الجمال فيها أسلوبا وفكرة .
47- تدريس التاريخ دراسة منهجية مع استخلاص العبرة منه ، وبيان وجهة نظر الإسلام فيما يتعارض معه ، وإبراز المواقف الخالدة في تاريخ الإسلام وحضارة أمته حتى تكون قدوة لأجيالنا المسلمة . تولد لديها الثقة والإيجابية .
48- تبصير الطلاب بما لوطنهم من أمجاد إسلامية تليدة ، وحضارة عالمية إنسانية عريقة ، ومزايا جغرافية وطبيعية واقتصادية وبما لمكانته من أهمية بين أمم الدنيا .
49- فهم البيئة بأنواعها المختلفة ، وتوسيع آفاق الطلاب بالتعرف على مختلف أقطار العالم وما يتميز به كل قطر من إنتاج وثروات طبيعية ، مع التأكيد على ثروات بلادنا ومواردها الخام ، ومركزها الجغرافي ، والاقتصادي، ودورها السياسي القيادي في الحفاظ على الإسلام والقيام بواجب دعوته وإظهار مكانة العالم الإسلامي والعمل على ترابط أمته .
50- تزويد الطلاب بلغة أخرى من اللغات الحية على الأقل بجانب لغتهم الأصلية للتزود من العلوم والمعارف والفنون والابتكارات النافعة ، والعمل على نقل علومنا ومعارفنا إلى المجتمعات الأخرى وإسهاما في نشر الإسلام وخدمة الإنسانية .
51- تعويد الطلاب العادات الصحية السليمة ونشر الوعي الصحي .
52- إكساب الطلاب المهارات الحركية التي تستند إلى القواعد الرياضية والصحية لبناء الجسم السليم حتى يؤدي الفرد واجباته في خدمة دينة ومجتمعه بقوة وثبات .
53- مسايرة خصائص مراحل النمو النفسي للناشئين في كل مرحلة ، ومساعدة الفرد على النمو السوي روحيا وعقليا وعاطفيا واجتماعيا ، والتأكيد على الناحية الروحية الإسلامية بحيث تكون هي الموجه الأول للسلوك الخاص والعام للفرد والمجتمع .
54- التعرف على الفروق الفردية بين الطلاب توطئة لحسن توجيههم . ومساعدتهم على النمو وفق قدراتهم واستعداداتهم وميولهم .
55- العناية بالمتخلفين دراسيا والعمل على إزالة ما يمكن إزالته من أسباب هذا التخلف ، ووضع برامج خاصة دائمة ومؤقتة وفق حاجاتهم .
56- التربية الخاصة والعناية بالطلاب المعوقين جسميا أو عقليا ، عملا بهدي الإسلام الذي يجعل التعليم حقا مشاعا بين جميع أبناء الأمة .
57- الاهتمام باكتشاف الموهوبين ورعايتهم وإتاحة الإمكانيات والفرص المختلفة لنمو مواهبهم في إطار البرامج العامة ، وبوضع برامج خاصة .
58- تدريب الطاقة البشرية اللازمة ، وتنويع التعليم مع الاهتمام الخاص بالتعليم المهني.
59- غرس حب العمل في نفوس الطلاب ، والإشادة به في سائر صوره والحض على إتقانه والإبداع فيه والتأكيد على مدى أثره في بناء كيان الأمة ، ويستعان على ذلك بما يلي :
أ- تكوين المهارات العلمية والعناية بالنواحي التطبيقية في المدرسة بحيث يتاح للطالب
الفرصة للقيام بالأعمال الفنية اليدوية ، والإسهام في الإنتاج وإجراء التجارب في
المخابر والورش والحقول .
ب- دراسة الأسس العلمية التي تقوم عليها الأعمال المختلفة ، حتى يرتفع المستوى
الآلي للإنتاج إلى مستوى النهوض والابتكار .
60- إيقاظ روح الجهاد الإسلامي لمقاومة أعدائنا واسترداد حقوقنا واستعادة أمجادنا والقيام بواجب رسالة الإسلام .
61- إقامة الصلاة الوثيقة التي تربط بين أبناء الإسلام وتبرز وحدة أمته .
الأهداف الإسلامية العامة التي تحقق غاية التعليم
29- تنمية روح الولاء لشريعة الإسلام ، وذلك بالبراءة من كل نظام أو مبدأ يخالف هذه الشريعة واستقامة الأعمال والتصرفات وفق أحكامها العامة الشاملة .
30- النصيحة لكتاب الله وسنة رسوله بصيانتهما ورعاية حفظهما وتعهد علومهما والعمل بما جاء فيهما .
31- تزويد الفرد بالأفكار والمشاعر والقدرات اللازمة لحمل رسالة الإسلام .
32- تحقيق الخلق القرآني في المسلم والتأكيد على الضوابط الخلقية لاستعمال المعرفة "إنما بعثت لأتمم مكارم الأخلاق".
33- تربية المواطن المؤمن ليكون لبنة صالحة في بناء أمته ويشعر بمسئوليته لخدمة بلادة والدفاع عنها .
34- تزويد الطالب بالقدر المناسب من المعلومات الثقافية والخبرات المختلفة التي تجعل منه عضوا عاملا في المجتمع .
35- تنمية إحساس الطلاب بمشكلات المجتمع الثقافية والاقتصادية والاجتماعية ، وإعدادهم للإسهام في حلها .
36- تأكيد كرامة الفرد وتوفير الفرص المناسبة لتنمية قدراته حتى يستطيع المساهمة في نهضة الأمة .
37- دراسة ما في هذا الكون الفسيح عن عظيم الخلق ، وعجيب الصنع ، واكتشاف ما ينطوي عليه من أسرار قدرة الخالق للاستفادة منها وتسخيرها لرفع كيان الإسلام وإعزاز أمته .
38- بيان الانسجام التام بين العلم والدين في شريعة الإسلام ، فان الإسلام دين ودنيا والفكر الإسلامي يفي بمطالب الحياة البشرية في أرقى صورها في كل عصر .
39- تكوين الفكر الإسلامي المنهجي لدى الأفراد ، ليصدروا عن تصور الإسلام ي موحد فيما يتعلق بالكون والإنسان والحياة وما يتفرع عنها من تفصيلات .
40- رفع مستوى الصحة النفسية بإحلال السكينة في نفس الطالب وتهيئة الجو المدرسي المناسب .
41- تشجيع وتنمية روح البحث والتفكير العلميين وتقوية القدرة على المشاهدة والتأمل وتبصير الطلاب بآيات الله في الكون وما فيه ، وأدراك حكمة الله في خلقة لتمكن الفرد من الاضطلاع بدورة الفعال في بناء الحياة الاجتماعية وتوجيهها توجيها سليما.
42- الاهتمام بالإنجازات العالمية في ميادين العلوم والآداب والفنون المباحة ، وإظهار أن تقدم العلوم ثمرة لجهود الإنسانية عامة ، وإبراز ما اسهم به أعلام الإسلام في هذه المجال وتعريف الناشئة برجالات الفكر الإسلامي، وتبيان نواحي الابتكار في آرائهم وأعمالهم في مختلف الميادين العلمية والعملية .
43- تنمية التفكير الرياضي والمهارات الحسابية والتدرب على استعمال لغة الأرقام والإفادة منها في المجالين العلمي والعملي .
44- تنمية مهارات القراءة وعادة المطالعة سعيا وراء زيادة المعارف .
45- اكتساب القدرة على التعبير الصحيح في التخاطب والتحدث والكتابة بلغة سليمة وتفكير منظم .
46- تنمية القدرة اللغوية بشتى الوسائل التي تغذي اللغة العربية ، وتساعد على تذوقها وإدراك نواحي الجمال فيها أسلوبا وفكرة .
47- تدريس التاريخ دراسة منهجية مع استخلاص العبرة منه ، وبيان وجهة نظر الإسلام فيما يتعارض معه ، وإبراز المواقف الخالدة في تاريخ الإسلام وحضارة أمته حتى تكون قدوة لأجيالنا المسلمة . تولد لديها الثقة والإيجابية .
48- تبصير الطلاب بما لوطنهم من أمجاد إسلامية تليدة ، وحضارة عالمية إنسانية عريقة ، ومزايا جغرافية وطبيعية واقتصادية وبما لمكانته من أهمية بين أمم الدنيا .
49- فهم البيئة بأنواعها المختلفة ، وتوسيع آفاق الطلاب بالتعرف على مختلف أقطار العالم وما يتميز به كل قطر من إنتاج وثروات طبيعية ، مع التأكيد على ثروات بلادنا ومواردها الخام ، ومركزها الجغرافي ، والاقتصادي، ودورها السياسي القيادي في الحفاظ على الإسلام والقيام بواجب دعوته وإظهار مكانة العالم الإسلامي والعمل على ترابط أمته .
50- تزويد الطلاب بلغة أخرى من اللغات الحية على الأقل بجانب لغتهم الأصلية للتزود من العلوم والمعارف والفنون والابتكارات النافعة ، والعمل على نقل علومنا ومعارفنا إلى المجتمعات الأخرى وإسهاما في نشر الإسلام وخدمة الإنسانية .
51- تعويد الطلاب العادات الصحية السليمة ونشر الوعي الصحي .
52- إكساب الطلاب المهارات الحركية التي تستند إلى القواعد الرياضية والصحية لبناء الجسم السليم حتى يؤدي الفرد واجباته في خدمة دينة ومجتمعه بقوة وثبات .
53- مسايرة خصائص مراحل النمو النفسي للناشئين في كل مرحلة ، ومساعدة الفرد على النمو السوي روحيا وعقليا وعاطفيا واجتماعيا ، والتأكيد على الناحية الروحية الإسلامية بحيث تكون هي الموجه الأول للسلوك الخاص والعام للفرد والمجتمع .
54- التعرف على الفروق الفردية بين الطلاب توطئة لحسن توجيههم . ومساعدتهم على النمو وفق قدراتهم واستعداداتهم وميولهم .
55- العناية بالمتخلفين دراسيا والعمل على إزالة ما يمكن إزالته من أسباب هذا التخلف ، ووضع برامج خاصة دائمة ومؤقتة وفق حاجاتهم .
56- التربية الخاصة والعناية بالطلاب المعوقين جسميا أو عقليا ، عملا بهدي الإسلام الذي يجعل التعليم حقا مشاعا بين جميع أبناء الأمة .
57- الاهتمام باكتشاف الموهوبين ورعايتهم وإتاحة الإمكانيات والفرص المختلفة لنمو مواهبهم في إطار البرامج العامة ، وبوضع برامج خاصة .
58- تدريب الطاقة البشرية اللازمة ، وتنويع التعليم مع الاهتمام الخاص بالتعليم المهني.
59- غرس حب العمل في نفوس الطلاب ، والإشادة به في سائر صوره والحض على إتقانه والإبداع فيه والتأكيد على مدى أثره في بناء كيان الأمة ، ويستعان على ذلك بما يلي :
أ- تكوين المهارات العلمية والعناية بالنواحي التطبيقية في المدرسة بحيث يتاح للطالب
الفرصة للقيام بالأعمال الفنية اليدوية ، والإسهام في الإنتاج وإجراء التجارب في
المخابر والورش والحقول .
ب- دراسة الأسس العلمية التي تقوم عليها الأعمال المختلفة ، حتى يرتفع المستوى
الآلي للإنتاج إلى مستوى النهوض والابتكار .
60- إيقاظ روح الجهاد الإسلامي لمقاومة أعدائنا واسترداد حقوقنا واستعادة أمجادنا والقيام بواجب رسالة الإسلام .
61- إقامة الصلاة الوثيقة التي تربط بين أبناء الإسلام وتبرز وحدة أمته .