كتاب العلاقات الدولية في الإسلام مقارنة بالقانون الدولي
مرسل: الأربعاء ديسمبر 12, 2012 5:19 pm
العلاقات الدولية في الإسلام مقارنة بالقانون الدولي الحديث تأليف: أ. د. وهبة الزحيلي
مستخلص
كتاب يبحث في القانون الدولي الإنساني الإسلامي مقارَناً بنظيره الحديث.
يشتمل الكتاب على بابين تتصدرهما مقدمة وتمهيد.
بيّن المؤلف في المقدمة سبب تأليف الكتاب وأهمية موضوعه في الوضع الحاضر من اضطراب العالم. ثم توقف في التمهيد عند عدد من الموضوعات؛ ذكر فيها صفة الإسلام الدينية والسياسية وصورة المجتمع السياسي قبل الإسلام بالمقارنة بعصر الإسلام، ثم صورة المجتمع الدولي الحديث بعد ظهور فكرة الدولة، وأخيراً أصول التنظيم الدولي في الإسلام.
تناول المؤلف في الباب الأول ((تنظيم العلاقات الدولية وقت الحرب)) وفيه خمسة مباحث حول الباعث على القتال في الإسلام وحالات مشروعية الجهاد ومواضيع بدء الحرب وقواعدها وانتهائها.
وبحث في الباب الثاني ((تنظيم العلاقات الدولية وقت السلم)) وفيه أربعة مباحث، عن أن أصل العلاقات الخارجية في الإسلام السلم لا الحرب، وعن تقسيم العالم إلى دارين أو ثلاث، وعن السيادة في الإسلام، وعن المعاهدات الإسلامية.
الكتاب مساهمة جادّة في موضوع القانون الدولي الإنساني وسبق الإسلام إليه.
كلمة الغلاف:
هل الأصل في الإسلام الحرب أم السلم؟
وإذا كان الأصل السلم فلماذا يهتم بأعداد ما يستطاع من قوة؟
وماذا عن القانون الدولي الإنساني في الإسلام؟ كيف ينظر إليه التشريع في القرآن والسنَّة؟
هذا الكتاب يبحث في كيفية تنظيم الإسلام للعلاقات الدولية وقت الحرب، ووقت السلم، ويشير إلى مشروعية الجهاد، ويبين كيف تبدأ الحروب، وما قواعدها، وكيف تنتهي؟ كما يبحث في تقسيم العالم إلى دار حرب ودار إسلام ودار عهد.. ويشرح معنى السيادة في الإسلام، ويوضح شروط المعاهدات، ويشير إلى حركة الدبلوماسية الإسلامية منذ عهد النبي صلى الله عليه وسلم وخلفائه، ثم الدولتين الأموية والعباسية، ليقدم صورة كاملة عن العلاقات الدولية التي يتناولها. كل ذلك في أسلوب واضح شامل.
الرابط : http://www.fikr.com/?Prog=book&Page=bookinfo&id=35613
مستخلص
كتاب يبحث في القانون الدولي الإنساني الإسلامي مقارَناً بنظيره الحديث.
يشتمل الكتاب على بابين تتصدرهما مقدمة وتمهيد.
بيّن المؤلف في المقدمة سبب تأليف الكتاب وأهمية موضوعه في الوضع الحاضر من اضطراب العالم. ثم توقف في التمهيد عند عدد من الموضوعات؛ ذكر فيها صفة الإسلام الدينية والسياسية وصورة المجتمع السياسي قبل الإسلام بالمقارنة بعصر الإسلام، ثم صورة المجتمع الدولي الحديث بعد ظهور فكرة الدولة، وأخيراً أصول التنظيم الدولي في الإسلام.
تناول المؤلف في الباب الأول ((تنظيم العلاقات الدولية وقت الحرب)) وفيه خمسة مباحث حول الباعث على القتال في الإسلام وحالات مشروعية الجهاد ومواضيع بدء الحرب وقواعدها وانتهائها.
وبحث في الباب الثاني ((تنظيم العلاقات الدولية وقت السلم)) وفيه أربعة مباحث، عن أن أصل العلاقات الخارجية في الإسلام السلم لا الحرب، وعن تقسيم العالم إلى دارين أو ثلاث، وعن السيادة في الإسلام، وعن المعاهدات الإسلامية.
الكتاب مساهمة جادّة في موضوع القانون الدولي الإنساني وسبق الإسلام إليه.
كلمة الغلاف:
هل الأصل في الإسلام الحرب أم السلم؟
وإذا كان الأصل السلم فلماذا يهتم بأعداد ما يستطاع من قوة؟
وماذا عن القانون الدولي الإنساني في الإسلام؟ كيف ينظر إليه التشريع في القرآن والسنَّة؟
هذا الكتاب يبحث في كيفية تنظيم الإسلام للعلاقات الدولية وقت الحرب، ووقت السلم، ويشير إلى مشروعية الجهاد، ويبين كيف تبدأ الحروب، وما قواعدها، وكيف تنتهي؟ كما يبحث في تقسيم العالم إلى دار حرب ودار إسلام ودار عهد.. ويشرح معنى السيادة في الإسلام، ويوضح شروط المعاهدات، ويشير إلى حركة الدبلوماسية الإسلامية منذ عهد النبي صلى الله عليه وسلم وخلفائه، ثم الدولتين الأموية والعباسية، ليقدم صورة كاملة عن العلاقات الدولية التي يتناولها. كل ذلك في أسلوب واضح شامل.
الرابط : http://www.fikr.com/?Prog=book&Page=bookinfo&id=35613