10 حقائق عن العمى وضعف البصر
مرسل: الأربعاء ديسمبر 12, 2012 7:15 pm
10 حقائق عن العمى وضعف البصر
غالباً ما يحد ضعف البصر من قدرة الناس على القيام بالوظائف اليومية ويؤثر على نوعية الحياة التي يحيونها. أمّا العمى الذي يمثّل أشدّ أشكال ضعف البصر وخامة، فهو يحد من قدرة الناس على التنقّل من دون مساعدة.
على أنه يمكن تجنّب معظم أشكال ضعف البصر، بما فيها العمى، أو علاجها أو إشفاء المصابين بها بسهولة وذلك باتخاذ تدابير معروفة وزهيدة التكلفة.
الحقيقة 1
في عام 2010، قُدِّر عدد المصابين بضعف البصر بنحو 285 مليون شخص، منهم 39 مليوناً من المصابين بالعمى. ويمثل هذا انخفاضا في العدد المقدّر سابقاً للمصابين بضعف البصر في عام 2004.
الحقيقة 2
يعاني 119.7 مليون شخص من ضعف البصر الناتج عن عدم تصحيح الأخطاء الانكسارية (قصر النظر أو طول النظر أو اللابؤرية). ويمكن أن يستعيد كل هؤلاء الأشخاص تقريباً بصرهم الطبيعي بواسطة النظارات أو العدسات اللاصقة أو الجراحة الانكسارية.
الحقيقة 3
تعيش نسبة 90٪ من المصابين بضعف البصر في بلدان منخفضة الدخل وأخرى متوسطة الدخل.
الحقيقة 4
تُعزى نسبة 51٪ من جميع حالات العمى (19.7 مليون حالة) إلى الإصابة بالساد (الكاتاراكت) الناجم عن التقدم في العمر، فيما تُردّ نسبة 43٪ من حالات ضعف البصر جمعاء إلى عدم تصحيح الأخطاء الانكسارية في العينين.
الحقيقة 5
جراحة الكاتاراكت وتصحيح الأخطاء الانكسارية من أكثر التدخلات الصحية مردودية.
الحقيقة 6
أسباب الإصابة بضعف البصر والعمى الناجمة عن التقدم في السن آخذة في الزيادة من جراء عدم السيطرة على السكري.
الحقيقة 7
يمكن توقي أو علاج نحو 80٪ من حالات ضعف البصر والعمى التي تصيب البالغين في العالم.
الحقيقة 8
يجري التدرج في القضاء على حالات العمى الناجمة عن الأمراض المعدية (داءُ كُلاَّبِيَّةِ الذَّنَب والتراخوما المسبّبة للعمى) في البلدان الموطونة بها بفضل إقامة شراكات فعالة ومبتكرة بين القطاعين العام والخاص.
الحقيقة 9
يوجد نحو 1.4 مليون طفل من المصابين بالعمى. ومن الأسباب الرئيسية لإصابة الطفل بالعمى الساد، واعتلال الشبكية الخداجي، ونقص فيتامين أ. ويمكن تجنب أو علاج حوالي نصف حالات العمى كافة التي تصيب الأطفال. وثمة برنامج عالمي هو ثمرة شراكة قائمة بين المنظمة والرابطة الدولية لأندية لاينز يُنفّذ في 30 بلداً ويزوّد الأطفال بخدمات العناية بالعينين.
الحقيقة 10
تواصل المنظمة عملها طوال عقود من الزمن مع الدول الأعضاء فيها وشركائها الدوليين من أجل التخلّص من الأسباب الرئيسية للعمى الذي يمكن تجنّبه عن طريق تقديم المساعدة التقنية وخدمات الرصد والتنسيق.
غالباً ما يحد ضعف البصر من قدرة الناس على القيام بالوظائف اليومية ويؤثر على نوعية الحياة التي يحيونها. أمّا العمى الذي يمثّل أشدّ أشكال ضعف البصر وخامة، فهو يحد من قدرة الناس على التنقّل من دون مساعدة.
على أنه يمكن تجنّب معظم أشكال ضعف البصر، بما فيها العمى، أو علاجها أو إشفاء المصابين بها بسهولة وذلك باتخاذ تدابير معروفة وزهيدة التكلفة.
الحقيقة 1
في عام 2010، قُدِّر عدد المصابين بضعف البصر بنحو 285 مليون شخص، منهم 39 مليوناً من المصابين بالعمى. ويمثل هذا انخفاضا في العدد المقدّر سابقاً للمصابين بضعف البصر في عام 2004.
الحقيقة 2
يعاني 119.7 مليون شخص من ضعف البصر الناتج عن عدم تصحيح الأخطاء الانكسارية (قصر النظر أو طول النظر أو اللابؤرية). ويمكن أن يستعيد كل هؤلاء الأشخاص تقريباً بصرهم الطبيعي بواسطة النظارات أو العدسات اللاصقة أو الجراحة الانكسارية.
الحقيقة 3
تعيش نسبة 90٪ من المصابين بضعف البصر في بلدان منخفضة الدخل وأخرى متوسطة الدخل.
الحقيقة 4
تُعزى نسبة 51٪ من جميع حالات العمى (19.7 مليون حالة) إلى الإصابة بالساد (الكاتاراكت) الناجم عن التقدم في العمر، فيما تُردّ نسبة 43٪ من حالات ضعف البصر جمعاء إلى عدم تصحيح الأخطاء الانكسارية في العينين.
الحقيقة 5
جراحة الكاتاراكت وتصحيح الأخطاء الانكسارية من أكثر التدخلات الصحية مردودية.
الحقيقة 6
أسباب الإصابة بضعف البصر والعمى الناجمة عن التقدم في السن آخذة في الزيادة من جراء عدم السيطرة على السكري.
الحقيقة 7
يمكن توقي أو علاج نحو 80٪ من حالات ضعف البصر والعمى التي تصيب البالغين في العالم.
الحقيقة 8
يجري التدرج في القضاء على حالات العمى الناجمة عن الأمراض المعدية (داءُ كُلاَّبِيَّةِ الذَّنَب والتراخوما المسبّبة للعمى) في البلدان الموطونة بها بفضل إقامة شراكات فعالة ومبتكرة بين القطاعين العام والخاص.
الحقيقة 9
يوجد نحو 1.4 مليون طفل من المصابين بالعمى. ومن الأسباب الرئيسية لإصابة الطفل بالعمى الساد، واعتلال الشبكية الخداجي، ونقص فيتامين أ. ويمكن تجنب أو علاج حوالي نصف حالات العمى كافة التي تصيب الأطفال. وثمة برنامج عالمي هو ثمرة شراكة قائمة بين المنظمة والرابطة الدولية لأندية لاينز يُنفّذ في 30 بلداً ويزوّد الأطفال بخدمات العناية بالعينين.
الحقيقة 10
تواصل المنظمة عملها طوال عقود من الزمن مع الدول الأعضاء فيها وشركائها الدوليين من أجل التخلّص من الأسباب الرئيسية للعمى الذي يمكن تجنّبه عن طريق تقديم المساعدة التقنية وخدمات الرصد والتنسيق.