- الأحد ديسمبر 16, 2012 5:50 pm
#57441
هيلاري كلينتون 26 أكتوبر-1947
وزيرة خارجية الولايات المتحدة من 20 يناير 2009. كانت أبرز المرشحين الديمقراطيين لانتخابات الرئاسة الأمريكية لعام 2008، لكنها أعلنت انسحابها أمام منافسها باراك أوباما بعد منافسات حامية أدت إلى بعث الخوف في القائمين على الحزب الديموقراطي بسبب الانشقاق الواضح الذي خلفته هذه المنافسه بين مؤيدي الحزب. وكانت قبلها سيناتور عن ولاية نيويورك من 3 يناير 2001. قبل ذلك كانت السيدة الأولى للولايات المتحدة بعد أن أصبح زوجها بيل كلينتون الرئيس الثاني والأربعون للولايات المتحدة الأمريكية
حياتها
ولدت لأسرة محافظة في ولاية إلينوي، وشجعها والدها على تطوير نفسها بغض النظر عن كونها أنثى، حيث شاركت في حملة انتخابية لصالح الحزب الجمهوري منذ صغرها. بدأ التحول التدريجي في الأراء السياسية لها إلى الليبرالية بعد لقائها بمارتن لوثر كينغ في عام 1962 حيث بدأت تهتم بالحقوق المدنية في الولايات المتحدة.
أثناء دراستها الحقوق في جامعة يال تركت الجمهوريين وعملت كمستشارة للفقراء. تعرفت في الجامعة على بيل كلينتون وذلك في عام 1971 وشاركا معا في حملة انتخابية لأحد المرشحين الديمقراطيين
حياتها السياسية
بدأت في مزاولة السياسة مبكراً جدا ومنذ أن كان عمرها 13 عاماً وذلك عندما شاركت في الحملة الانتخابية للجمهوريين عام 1960. وفي عام 1971 قابلت بيل كلينتون وعملت معه في السنة التالية في الدعاية للمرشح الرئاسي الديمقراطي جور ماكجوفيرن. وفي عام 1974 شاركت كباحثة في تحقيقات فضيحة ووترغيت التي أدت إلى استقالة الرئيس ريتشارد نيكسون
في عام 1993 وصلت إلى البيت الأبيض كسيدة أولى بوصول زوجها بيل كلينتون إلى الرئاسة. وتعرضت لضغوظ شديدة بعد فضيحة مونيكا لوينسكي. وقد اتهمت وقتها بالبرود وأنها فعلت ذلك لخدمة أهدافها السياسية المستقبلية
آراؤها السياسية
رفضت حرب العراق، وصرحت أنها إذا فازت بمنصب الرئيس فستسحب كل الجنود الأمريكين من العراق وأفغانستان. كما إنها مؤيدة لإسرائيل، وقالت في مؤتمر انتخابي أثناء الحملة الانتخابية بأنها ستمحى إيران من الخارطة إذا فكرت في مهاجمة إسرائيل[2]، كما إنها ترى أن إيران دولة سيئة وتنشر الإرهاب، وأكدت أنها إذا ربحت بالانتخابات ستمنع كل محاولات إيران النووية
وزيرة للخارجية في إدارة أوباما
في 1 ديسمبر 2008 أعلن الرئيس الأمريكي المنتخب باراك أوباما عن تعيينها وزير للخارجية في الإدارة الأمريكية الجديدة التي تبدأ في 20 يناير 2009
وزيرة خارجية الولايات المتحدة من 20 يناير 2009. كانت أبرز المرشحين الديمقراطيين لانتخابات الرئاسة الأمريكية لعام 2008، لكنها أعلنت انسحابها أمام منافسها باراك أوباما بعد منافسات حامية أدت إلى بعث الخوف في القائمين على الحزب الديموقراطي بسبب الانشقاق الواضح الذي خلفته هذه المنافسه بين مؤيدي الحزب. وكانت قبلها سيناتور عن ولاية نيويورك من 3 يناير 2001. قبل ذلك كانت السيدة الأولى للولايات المتحدة بعد أن أصبح زوجها بيل كلينتون الرئيس الثاني والأربعون للولايات المتحدة الأمريكية
حياتها
ولدت لأسرة محافظة في ولاية إلينوي، وشجعها والدها على تطوير نفسها بغض النظر عن كونها أنثى، حيث شاركت في حملة انتخابية لصالح الحزب الجمهوري منذ صغرها. بدأ التحول التدريجي في الأراء السياسية لها إلى الليبرالية بعد لقائها بمارتن لوثر كينغ في عام 1962 حيث بدأت تهتم بالحقوق المدنية في الولايات المتحدة.
أثناء دراستها الحقوق في جامعة يال تركت الجمهوريين وعملت كمستشارة للفقراء. تعرفت في الجامعة على بيل كلينتون وذلك في عام 1971 وشاركا معا في حملة انتخابية لأحد المرشحين الديمقراطيين
حياتها السياسية
بدأت في مزاولة السياسة مبكراً جدا ومنذ أن كان عمرها 13 عاماً وذلك عندما شاركت في الحملة الانتخابية للجمهوريين عام 1960. وفي عام 1971 قابلت بيل كلينتون وعملت معه في السنة التالية في الدعاية للمرشح الرئاسي الديمقراطي جور ماكجوفيرن. وفي عام 1974 شاركت كباحثة في تحقيقات فضيحة ووترغيت التي أدت إلى استقالة الرئيس ريتشارد نيكسون
في عام 1993 وصلت إلى البيت الأبيض كسيدة أولى بوصول زوجها بيل كلينتون إلى الرئاسة. وتعرضت لضغوظ شديدة بعد فضيحة مونيكا لوينسكي. وقد اتهمت وقتها بالبرود وأنها فعلت ذلك لخدمة أهدافها السياسية المستقبلية
آراؤها السياسية
رفضت حرب العراق، وصرحت أنها إذا فازت بمنصب الرئيس فستسحب كل الجنود الأمريكين من العراق وأفغانستان. كما إنها مؤيدة لإسرائيل، وقالت في مؤتمر انتخابي أثناء الحملة الانتخابية بأنها ستمحى إيران من الخارطة إذا فكرت في مهاجمة إسرائيل[2]، كما إنها ترى أن إيران دولة سيئة وتنشر الإرهاب، وأكدت أنها إذا ربحت بالانتخابات ستمنع كل محاولات إيران النووية
وزيرة للخارجية في إدارة أوباما
في 1 ديسمبر 2008 أعلن الرئيس الأمريكي المنتخب باراك أوباما عن تعيينها وزير للخارجية في الإدارة الأمريكية الجديدة التي تبدأ في 20 يناير 2009