- الاثنين ديسمبر 17, 2012 11:25 pm
#58036
حكم و طرائف
*كن في الدنيا كالنحلة أن أكلت أكلت طيبا و إن أطعمت أطعمت طيبا و إن سقطت على شيء لم تكسره ولم تخدشه
*يروى في بعض الأخبار أن ملكا من الملوك أمر أن يصنع له طعام و احضر قوما من خاصته .فلما مدت السفرة أقبل خادم و معه صحن طعام فلما قرب من الملك هابه فعثر. ووقع من المرق على طرف ثوب الملك فأمر بدق عنقه ... فلما رأى الخادم ذلك صب الصحن كله على رأس الملك .فقال له " ويحك...ماهذا؟" فقال الخادم " أيها الملك إنما فعلت هذا خوفا على عرضك و غيرة عليك لئلا يقول الناس قتله في ذنب صغير وينسبوك إلى الجرم والجور فصنعت هذا الذنب العظيم لتعذر في قتلي و ترفع عنك الملامة ".وهنا أطرق الملك رأسه و فكر مليا ثم رفعه وقال " يا قبح الفعل يا حسن الاعتذار قد وهبنا قبيح فعلك و عظيم ذنبك إلى حسن اعتذارك اذهب فأنت حر لوجه الله ".
*دعا قاض ليفصل في نزاع على قطعة أرض بين شقيقين فقال لهما " ليقسم أحدكما الأرض و ليكن للثاني الأولوية في الاختيار.
*قيل لبعض البخلاء"مالفرج بعد الشدة؟" فقالو إن يعتذر الضيف بالصيام...
*لا تدع لسانك يشارك فمك في انتقاد عيوب الآخرين فلا تنس أن للآخرين عيون و ألسنة مثلك.
*نساء الهند فقط يبكين رجالهن بكاء مرا صادقا لان الهنود يحرقن المرأة وقت وفاة زوجها.
*من زاد فيحبه لنفسه..... زاد في كره الناس له.
*قال حكيم وقفت إمام حقل من حقول القمح فرأيت سنابل تتمايل في خيلاء و سنابل أحنت رأسها في حياء و حين دققت النظر رأيت الأولى فارغة والثانية مليئة بحبات القمح.
*كان هناك مجموعة من الناس يرتدون ثياب حسنة , فوجدهم رجل فظن أنهم ذاهبون إلى وليمة ,فارتدى أحسن الثياب و لحق بهم ,وهم كانوا مدعوين ليلقي كل منهم شعرا للخليفة الذي وضع جائزة لمن يضحكه ,فقالو شعرهم فلم يضحك الخليفة ووصل الدور إلى الرجل فلم يدري ما يقول فقال : أنا غاوي ,و الشعراء يتبعهم الغاوون ,فضحك الخليفة حتى استلقى و أعطاه الجائزة.
*سئلت امرأة يفيض وجهها حسنا و جمالا: أي مساحيق التجميل تستعملين؟
- فقالت:استخدم لشفتي الحق, ولصوتي الذكر, ولعيني غض البصر, وليدي الإحسان, ولقوامي الاستقامة, ولقلبي حب الله ولعقلي الحكمة, ولنفسي الطاعة, ولهواي الإيمان.
*حضر أعرابي وليمة مع الخليفة فقدم إليه جديً مشوي فاخذ يأكل منه بنهم ,فقال الخليفة :" أراك تأكل بنهم كان أمه نطحتك" فقال الإعرابي :"أراك تشفق عليه كان أمه أرضعتك ".
*كن في الدنيا كالنحلة أن أكلت أكلت طيبا و إن أطعمت أطعمت طيبا و إن سقطت على شيء لم تكسره ولم تخدشه
*يروى في بعض الأخبار أن ملكا من الملوك أمر أن يصنع له طعام و احضر قوما من خاصته .فلما مدت السفرة أقبل خادم و معه صحن طعام فلما قرب من الملك هابه فعثر. ووقع من المرق على طرف ثوب الملك فأمر بدق عنقه ... فلما رأى الخادم ذلك صب الصحن كله على رأس الملك .فقال له " ويحك...ماهذا؟" فقال الخادم " أيها الملك إنما فعلت هذا خوفا على عرضك و غيرة عليك لئلا يقول الناس قتله في ذنب صغير وينسبوك إلى الجرم والجور فصنعت هذا الذنب العظيم لتعذر في قتلي و ترفع عنك الملامة ".وهنا أطرق الملك رأسه و فكر مليا ثم رفعه وقال " يا قبح الفعل يا حسن الاعتذار قد وهبنا قبيح فعلك و عظيم ذنبك إلى حسن اعتذارك اذهب فأنت حر لوجه الله ".
*دعا قاض ليفصل في نزاع على قطعة أرض بين شقيقين فقال لهما " ليقسم أحدكما الأرض و ليكن للثاني الأولوية في الاختيار.
*قيل لبعض البخلاء"مالفرج بعد الشدة؟" فقالو إن يعتذر الضيف بالصيام...
*لا تدع لسانك يشارك فمك في انتقاد عيوب الآخرين فلا تنس أن للآخرين عيون و ألسنة مثلك.
*نساء الهند فقط يبكين رجالهن بكاء مرا صادقا لان الهنود يحرقن المرأة وقت وفاة زوجها.
*من زاد فيحبه لنفسه..... زاد في كره الناس له.
*قال حكيم وقفت إمام حقل من حقول القمح فرأيت سنابل تتمايل في خيلاء و سنابل أحنت رأسها في حياء و حين دققت النظر رأيت الأولى فارغة والثانية مليئة بحبات القمح.
*كان هناك مجموعة من الناس يرتدون ثياب حسنة , فوجدهم رجل فظن أنهم ذاهبون إلى وليمة ,فارتدى أحسن الثياب و لحق بهم ,وهم كانوا مدعوين ليلقي كل منهم شعرا للخليفة الذي وضع جائزة لمن يضحكه ,فقالو شعرهم فلم يضحك الخليفة ووصل الدور إلى الرجل فلم يدري ما يقول فقال : أنا غاوي ,و الشعراء يتبعهم الغاوون ,فضحك الخليفة حتى استلقى و أعطاه الجائزة.
*سئلت امرأة يفيض وجهها حسنا و جمالا: أي مساحيق التجميل تستعملين؟
- فقالت:استخدم لشفتي الحق, ولصوتي الذكر, ولعيني غض البصر, وليدي الإحسان, ولقوامي الاستقامة, ولقلبي حب الله ولعقلي الحكمة, ولنفسي الطاعة, ولهواي الإيمان.
*حضر أعرابي وليمة مع الخليفة فقدم إليه جديً مشوي فاخذ يأكل منه بنهم ,فقال الخليفة :" أراك تأكل بنهم كان أمه نطحتك" فقال الإعرابي :"أراك تشفق عليه كان أمه أرضعتك ".