محاضرة يوم السبت 17/1/1434
مرسل: الثلاثاء ديسمبر 18, 2012 2:42 pm
التصور الإسلامي في العلاقات الدولية حال السلم
الأصل في العلاقات هو السلم. قال تعالى: {و إن جنحوا للسلم فاجنح لها و توكل على الله}. كما أن تحية الإسلام دعوة بالسلام و الرحمة و البركة للمتلقي. و لكن هذا السلم ليس عن ضعف و ذلة، و لذلك فالأصل هو عدم
الإنجرار إلى الحروب – ما لم يعتدى على المسلمين.
الحالات التي أباح الإسلام فيها الحرب:
1- الدفاع الشرعي عن النفس: لوقف العدوان و الدفاع عن الأمة الإسلامية و أراضيها.
2- الدفاع عن الأقليات المسلمة المعتدى عليها: فلا يجوز أن تترك أقلية إسلامية تقتل و تضطهد.
3- في حال توقع الاعتداء من دولة ما: كأن تعلن دولة ما الحرب على المسلمين.
4- نصرة المستضعفين في الأرض: حتى لو لم يكونوا هؤلاء المستضعفين من المسلمين.
الأصل في العلاقات هو السلم. قال تعالى: {و إن جنحوا للسلم فاجنح لها و توكل على الله}. كما أن تحية الإسلام دعوة بالسلام و الرحمة و البركة للمتلقي. و لكن هذا السلم ليس عن ضعف و ذلة، و لذلك فالأصل هو عدم
الإنجرار إلى الحروب – ما لم يعتدى على المسلمين.
الحالات التي أباح الإسلام فيها الحرب:
1- الدفاع الشرعي عن النفس: لوقف العدوان و الدفاع عن الأمة الإسلامية و أراضيها.
2- الدفاع عن الأقليات المسلمة المعتدى عليها: فلا يجوز أن تترك أقلية إسلامية تقتل و تضطهد.
3- في حال توقع الاعتداء من دولة ما: كأن تعلن دولة ما الحرب على المسلمين.
4- نصرة المستضعفين في الأرض: حتى لو لم يكونوا هؤلاء المستضعفين من المسلمين.