راسموسين: الناتو لا يدرس مسألة التدخل العسكري في سورية
مرسل: الثلاثاء ديسمبر 18, 2012 6:38 pm
صرح أندرس فوغ راسموسن إلامين العام لحف شمال إلاطلسي (الناتو) يوم إلاثنين 1 أكتوبر/ تشرين إلاول، في إيجازه الصحفي ببروكسل بأن الحلف لا يدرس مسألة التدخل العسكري في سورية.
وقال راسموسن: "نحن نواصل متابعتنا للوضع في سورية باهتمام شديد. وتستدعي المعلومات الواردة بنقل إلاسلحة الكيماوية عبر البلاد قلقنا، غير أن موقفنا يبقى كما هو دون تغيير: فنحن لا نناقش مسألة التدخل العسكري في سورية لأننا نؤمن بأن إلازمة السورية يجب حلها بالطرق السياسية".
جدير بالذكر أن الرئيس إلامريكي باراك أوباما كان صرح في وقت سابق بأن الولايات المتحدة قد تتدخل في النزاع السوري في حال هددت السلطات السورية باستخدام إلاسلحة الكيماوية ضد المدنيين والمعارضة.
6 من دول الناتو مستعدة للمشاركة في تدريب القوات إلافغانية بعد عام 2014
وفي شأن أخر ذكر راسموسن أن ست دول من الدول إلاعضاء في حلف الناتو أعربت بالفعل عن استعدادها للمشاركة في برنامج تدريب عناصر قوات إلامن إلافغانية بعد عام 2014.
وقال: "لقد أخبرتنا ست دول من شركائنا باستعدادها للمشاركة في المهمة التدريبية المقررة بعد عام 2014".
وأوضح راسموسن أنه سيجري في مراحل لاحقة تحديد عدد المدربين الذين سيعملون في أفغانستان بعد خروج قوات التحالف من هناك وكذلك ميزانية البرنامج.
وقال راسموسن: "نحن نواصل متابعتنا للوضع في سورية باهتمام شديد. وتستدعي المعلومات الواردة بنقل إلاسلحة الكيماوية عبر البلاد قلقنا، غير أن موقفنا يبقى كما هو دون تغيير: فنحن لا نناقش مسألة التدخل العسكري في سورية لأننا نؤمن بأن إلازمة السورية يجب حلها بالطرق السياسية".
جدير بالذكر أن الرئيس إلامريكي باراك أوباما كان صرح في وقت سابق بأن الولايات المتحدة قد تتدخل في النزاع السوري في حال هددت السلطات السورية باستخدام إلاسلحة الكيماوية ضد المدنيين والمعارضة.
6 من دول الناتو مستعدة للمشاركة في تدريب القوات إلافغانية بعد عام 2014
وفي شأن أخر ذكر راسموسن أن ست دول من الدول إلاعضاء في حلف الناتو أعربت بالفعل عن استعدادها للمشاركة في برنامج تدريب عناصر قوات إلامن إلافغانية بعد عام 2014.
وقال: "لقد أخبرتنا ست دول من شركائنا باستعدادها للمشاركة في المهمة التدريبية المقررة بعد عام 2014".
وأوضح راسموسن أنه سيجري في مراحل لاحقة تحديد عدد المدربين الذين سيعملون في أفغانستان بعد خروج قوات التحالف من هناك وكذلك ميزانية البرنامج.