مصر الحلوة.. أحمد المصرى «فارس الدوليين» باختراعه لتوفير الم
مرسل: الثلاثاء ديسمبر 18, 2012 7:20 pm
توصل لاختراع ينهى أزمة ملوثات الجو ونظرية الاحتباس الحرارى ويحول جميع أنواع القمامة إلى مياه تستخدم فى رى الأراضى وإنتاج طاقة تستخدم فى التشغيل والأهم فى اختراعه هو القضاء على تلوث الهواء .
«أحمد المصرى» لقب بفارس المخترعين العالميين فى كوريا الجنوبية إلا انه لم ينل أى اهتمام فى بلده مصر.
ويعتبر اختراعه ثلاثى الأبعاد: الأول شفط الأتربة والأدخنة من الهواء والثانى محرقة متعددة الفوائد والثالث «شكمان» الفراعنة الذى يقلل استهلاك الوقود بنسبة 70% ويقلل درجة حرارة الجو إلى 22 درجة مئوية ويخرج أكسجين بنسبة 21% وثانى أكسيد الكربون 0.04.
«أحمد» قال لـ «أهالينا»: وصلت إلى اتحاد المخترعين المصريين وقدمت له الاختراع فأرسله إلى هيئة تحكيم دولية بالأمم المتحدة وبعدها جاء فريق يتبع هيئة المخترعين الدوليين وقام بزيارة على الطبيعة لمكان عملى بمدينة السادات وشاهدوا تجربة عملية وقاموا بتحليل المياه بأنفسهم، وجاءت مطابقة لتحليل الجهات العلمية السابقة وبعد شهر من سفرهم فوجئت بخطاب رسمى من سفارة كوريا الجنوبية الموجودة بالقاهرة تخطرنى فيه رسمياً بأننى فزت فى المسابقة العالمية التى تجرى عن طريق الأمم المتحدة،
وطلبت هيئة التحكيم الدولى سفرى إلى «سول» عاصمة كوريا الجنوبية لتسلم الجوائز فى حفل رسمى بحضور رئيس الوزراء الكورى الجنوبى ووزيرة البيئة ورئيس اتحاد المخترعين الكوريين الجنوبيين واستقبلت بحفاوة بالغة إلا أننى شعرت بخيبة الأمل عندما عدت إلى مصر وأضاف: حين ذهبت إلى أحد المسؤولين بوزارة البيئة وقدمت له الاختراع فوجئت به يقلل من شأن ما توصلت إليه وكان لسان حالى يقول أكرمونى فى الخارج وأهانونى فى بلدى.
«أحمد المصرى» لقب بفارس المخترعين العالميين فى كوريا الجنوبية إلا انه لم ينل أى اهتمام فى بلده مصر.
ويعتبر اختراعه ثلاثى الأبعاد: الأول شفط الأتربة والأدخنة من الهواء والثانى محرقة متعددة الفوائد والثالث «شكمان» الفراعنة الذى يقلل استهلاك الوقود بنسبة 70% ويقلل درجة حرارة الجو إلى 22 درجة مئوية ويخرج أكسجين بنسبة 21% وثانى أكسيد الكربون 0.04.
«أحمد» قال لـ «أهالينا»: وصلت إلى اتحاد المخترعين المصريين وقدمت له الاختراع فأرسله إلى هيئة تحكيم دولية بالأمم المتحدة وبعدها جاء فريق يتبع هيئة المخترعين الدوليين وقام بزيارة على الطبيعة لمكان عملى بمدينة السادات وشاهدوا تجربة عملية وقاموا بتحليل المياه بأنفسهم، وجاءت مطابقة لتحليل الجهات العلمية السابقة وبعد شهر من سفرهم فوجئت بخطاب رسمى من سفارة كوريا الجنوبية الموجودة بالقاهرة تخطرنى فيه رسمياً بأننى فزت فى المسابقة العالمية التى تجرى عن طريق الأمم المتحدة،
وطلبت هيئة التحكيم الدولى سفرى إلى «سول» عاصمة كوريا الجنوبية لتسلم الجوائز فى حفل رسمى بحضور رئيس الوزراء الكورى الجنوبى ووزيرة البيئة ورئيس اتحاد المخترعين الكوريين الجنوبيين واستقبلت بحفاوة بالغة إلا أننى شعرت بخيبة الأمل عندما عدت إلى مصر وأضاف: حين ذهبت إلى أحد المسؤولين بوزارة البيئة وقدمت له الاختراع فوجئت به يقلل من شأن ما توصلت إليه وكان لسان حالى يقول أكرمونى فى الخارج وأهانونى فى بلدى.