واجب (ســــــــ380ــــــــــــاس)
مرسل: الأحد مارس 16, 2008 7:04 pm
العلاقات السياسية الدولية : تعني كل علاقات بين وحدات سياسية (دول) . فهي علاقات سياسية بحكم طبيعة أطرافها ، حيث إن أطرافها وحدات سياسية (دول)
هي بيئة سياسية مختلفة من حيث طبيعتها عن البيئة الدولية الداخلية.
البيئة الداخلية (المجتمع السياسي):يتكون المجتمع السياسي من الشعب والإقليم والسلطة السياسية، وبالتالي توجد سلطة عليا فوق الأفراد .
وتتميز البيئة السياسية الداخلية بما يلي:
إنها بيئة السلطة.
إنها بيئة السلام.
إنها بيئة القوة المتمركزة
بيئة القانون النافذ
بيئة الصراع السياسي السلمي
بيئة القيم المطلقة
بيئة تحكمها علاقة الأمر والطاعة
أما البيئة الدولية فلا توجد بها سلطة عليا فوق الدول .
ومن خصائص البيئة الدولية :
بيئة غيبة السلطة العليا.
بيئة لا تعرف السلام.
بيئة القانون غير المتمتع بقوة النفاذ .
بيئة نسبية القيم .
بيئة تحكمها علاقة الصديق والعدو.
بيئة تعدد مراكز القوى بتعدد الدول.
وقد أقرت مبادئ لكي تحكم العلاقات الدولية ، ولتحقيق الاستقرار بين الدول وأهمها :
مبدأ الولاء القومي
مبدأ السيادة
مبدأ عدم التدخل في الشئون الداخلية للدول
البيئة الدولية بيئة صراعية بطبيعتها وهناك صورتين للصراع :
صراع سلمي أي صراع الكلمة
صراع عنيف بمعنى الحرب الفعلية
السياسة الخارجية للدولة
هي برنامج عمل خطة الدولة في المجال الدولي التي تتضمن أهدافها،والوسائل التي تراها ملائمة لتحقيق هذه الأهداف.
ومن ضمن الاهداف :
حفظ الذات .
تحقيق المنعة .
الثراء الاقتصادي .
الحفاظ على هوية الدولة .
نشر العقيدة السياسية .
وبما أن هنالك أهداف فلابد من أدوات لتحقيق هذه الاهداف ومن هذه الادوات : ا
لدبلوماسية التقليدية وقد عرفها ميكيافللي بأسلوب الثعلب .
وتمثل الدبلوماسية غالبا أولى الوسائل التي تلجأ إليها الدول.
الدبلوماسية الاقتصادية :ويقصد بها استخدام الدولة لمقدراتها الاقتصادية في التأثير على الدول الأخرى وتوجيه سلوكها السياسي في الاتجاه الذي يخدم المصلحة القومية للدولة.
وهنالك وجهان للدبلوماسية الاقتصاديه :
الترغيب بمعنى منح المساعدات الاقتصادية للدول الممالئة .
الترهيب بمعنى منع المساعدات وفرض العقوبات على الدول المناوئة.
الأداة الدعائية :وتعني استخدام الدولة لمختلف وسائل وتقنيات الاتصال الدولي في التأثير بالرأي العام الأجنبي وتوجيهه بما يخدم المصلحة القومية للدولة .
وعملية الاتصال الدولي لها تتألف من أربعة عناصر رئيسية :
المرسل
الرساله
الوسط
المتلقي
ولعملية الاتصال الدولي ثلاثة أنماط رئيسية هي :
الإعلام الدولي
الدعاية الدولية
الحرب النفسية
الأداة الإستراتيجية (الحرب):عملية القتل الجماعي الغائي المنظم الذي نستهدف به إجبار الخصم على الامتثال لإرادتنا.
وهي آخر وسيلة تلجأ اليها الدول اذا ما نجحت الوسائل السابقة.
وكما سماها ميكافيللي بأسلوب الأسد .
هي بيئة سياسية مختلفة من حيث طبيعتها عن البيئة الدولية الداخلية.
البيئة الداخلية (المجتمع السياسي):يتكون المجتمع السياسي من الشعب والإقليم والسلطة السياسية، وبالتالي توجد سلطة عليا فوق الأفراد .
وتتميز البيئة السياسية الداخلية بما يلي:
إنها بيئة السلطة.
إنها بيئة السلام.
إنها بيئة القوة المتمركزة
بيئة القانون النافذ
بيئة الصراع السياسي السلمي
بيئة القيم المطلقة
بيئة تحكمها علاقة الأمر والطاعة
أما البيئة الدولية فلا توجد بها سلطة عليا فوق الدول .
ومن خصائص البيئة الدولية :
بيئة غيبة السلطة العليا.
بيئة لا تعرف السلام.
بيئة القانون غير المتمتع بقوة النفاذ .
بيئة نسبية القيم .
بيئة تحكمها علاقة الصديق والعدو.
بيئة تعدد مراكز القوى بتعدد الدول.
وقد أقرت مبادئ لكي تحكم العلاقات الدولية ، ولتحقيق الاستقرار بين الدول وأهمها :
مبدأ الولاء القومي
مبدأ السيادة
مبدأ عدم التدخل في الشئون الداخلية للدول
البيئة الدولية بيئة صراعية بطبيعتها وهناك صورتين للصراع :
صراع سلمي أي صراع الكلمة
صراع عنيف بمعنى الحرب الفعلية
السياسة الخارجية للدولة
هي برنامج عمل خطة الدولة في المجال الدولي التي تتضمن أهدافها،والوسائل التي تراها ملائمة لتحقيق هذه الأهداف.
ومن ضمن الاهداف :
حفظ الذات .
تحقيق المنعة .
الثراء الاقتصادي .
الحفاظ على هوية الدولة .
نشر العقيدة السياسية .
وبما أن هنالك أهداف فلابد من أدوات لتحقيق هذه الاهداف ومن هذه الادوات : ا
لدبلوماسية التقليدية وقد عرفها ميكيافللي بأسلوب الثعلب .
وتمثل الدبلوماسية غالبا أولى الوسائل التي تلجأ إليها الدول.
الدبلوماسية الاقتصادية :ويقصد بها استخدام الدولة لمقدراتها الاقتصادية في التأثير على الدول الأخرى وتوجيه سلوكها السياسي في الاتجاه الذي يخدم المصلحة القومية للدولة.
وهنالك وجهان للدبلوماسية الاقتصاديه :
الترغيب بمعنى منح المساعدات الاقتصادية للدول الممالئة .
الترهيب بمعنى منع المساعدات وفرض العقوبات على الدول المناوئة.
الأداة الدعائية :وتعني استخدام الدولة لمختلف وسائل وتقنيات الاتصال الدولي في التأثير بالرأي العام الأجنبي وتوجيهه بما يخدم المصلحة القومية للدولة .
وعملية الاتصال الدولي لها تتألف من أربعة عناصر رئيسية :
المرسل
الرساله
الوسط
المتلقي
ولعملية الاتصال الدولي ثلاثة أنماط رئيسية هي :
الإعلام الدولي
الدعاية الدولية
الحرب النفسية
الأداة الإستراتيجية (الحرب):عملية القتل الجماعي الغائي المنظم الذي نستهدف به إجبار الخصم على الامتثال لإرادتنا.
وهي آخر وسيلة تلجأ اليها الدول اذا ما نجحت الوسائل السابقة.
وكما سماها ميكافيللي بأسلوب الأسد .