By أحمد فهد الشلهوب 245ساس - الأحد مارس 16, 2008 7:47 pm
- الأحد مارس 16, 2008 7:47 pm
#653
أثار كتاب (الرقابة والتعتيم في الإعلام الأمريكي) شكوكاً حول التفسير الرسمي لما بعد هجمات 11 سبتمبر أيلول 2001 مرجحاً حدوث هدم تفجيري أزيلت بمقتضاه الطوابق السفلية من مباني مركز التجار ة العالمي بما فيها الأعمدة الصلبة بصورة سمحت بانهيارات تقترب سرعتها من سرعه السقوط الحر حيث جرت الانهيارات سريعة ومتماثلة بما يشير إلى استخدام متفجرات في الأعمدة المركزية
وينقل عن ستيفن جونز أستاذ الفيزياء بجامعة ييل قوله أن القنابل لا الطائرات هي التي أسقطت برج التجارة العالمي كما طالب بإجراء بحث علمي دولي مستقل يخضع للحسابات لا للأفكار أو القيود المسيسة فلم يحدث أن انهار بناء هيكله من الصلب بسبب حريق ولكن يمكن للمتفجرات أن تفصل الأعمدة الصلب عن بعضها بشكل فعال ويتساءل عن قوانين الفيزياء الأساسية في مثل هذا السقوط
ويوضح جونز أن المبنى السابع من مركز التجارة العالمي الذي لم تصطدم به الطائرات المخطوفة انهار في 6.6 ثوان بزيادة قدرها 0.6 من الثانية عما كان يستغرقه شي سقط من السطح إلى الأرض مع العلم بأنه عند ارتطام الطوابق العليا الساقطة بالطوابق السفلية والأعمدة الداعمة الصلب السليمة لابد أن تكون الكتلة المتأثرة قد أعاقت السقوط مرجحاً حدوث هدم تفجيري ليتم القضاء على الكثير من سجلات فضيحة خاصة بشركة ارنون في المبنى المكون من 47 طابقاً ويضم مقار عدد من الأجهزة السرية
ويقول الكتاب أن جونز ونحو 50 أكاديمياً وخبيراً منهم روبرت باومان المدير السابق لبرنامج الدفاع الفضائي الأمريكي حرب النجوم ممن أطلقوا على أنفسهم جماعة من أجل حقيقة الحادي عشر من سبتمبر دعوا في بيان عام 2006 إلى تحقيق دولي في الهجمات واتهموا الحكومة الأمريكية بالتعمية على حقائق مهمة بشأن ما حدث بالفعل ونعتقد أن تلك الأحداث ربما كانت بتنسيق من الإدارة من أجل التأثير على الشعب الأمريكي وجعله يؤيد السياسات في الداخل والخارج .
جريدة الرياض
وينقل عن ستيفن جونز أستاذ الفيزياء بجامعة ييل قوله أن القنابل لا الطائرات هي التي أسقطت برج التجارة العالمي كما طالب بإجراء بحث علمي دولي مستقل يخضع للحسابات لا للأفكار أو القيود المسيسة فلم يحدث أن انهار بناء هيكله من الصلب بسبب حريق ولكن يمكن للمتفجرات أن تفصل الأعمدة الصلب عن بعضها بشكل فعال ويتساءل عن قوانين الفيزياء الأساسية في مثل هذا السقوط
ويوضح جونز أن المبنى السابع من مركز التجارة العالمي الذي لم تصطدم به الطائرات المخطوفة انهار في 6.6 ثوان بزيادة قدرها 0.6 من الثانية عما كان يستغرقه شي سقط من السطح إلى الأرض مع العلم بأنه عند ارتطام الطوابق العليا الساقطة بالطوابق السفلية والأعمدة الداعمة الصلب السليمة لابد أن تكون الكتلة المتأثرة قد أعاقت السقوط مرجحاً حدوث هدم تفجيري ليتم القضاء على الكثير من سجلات فضيحة خاصة بشركة ارنون في المبنى المكون من 47 طابقاً ويضم مقار عدد من الأجهزة السرية
ويقول الكتاب أن جونز ونحو 50 أكاديمياً وخبيراً منهم روبرت باومان المدير السابق لبرنامج الدفاع الفضائي الأمريكي حرب النجوم ممن أطلقوا على أنفسهم جماعة من أجل حقيقة الحادي عشر من سبتمبر دعوا في بيان عام 2006 إلى تحقيق دولي في الهجمات واتهموا الحكومة الأمريكية بالتعمية على حقائق مهمة بشأن ما حدث بالفعل ونعتقد أن تلك الأحداث ربما كانت بتنسيق من الإدارة من أجل التأثير على الشعب الأمريكي وجعله يؤيد السياسات في الداخل والخارج .
جريدة الرياض