اهداف السياسة الخارجية .
مرسل: الخميس مارس 07, 2013 6:00 pm
اهداف السياسية الخارجية :
1- حفظ الذات : بمعنى بقاء الدولة وحماية اقليمها وهو هدف لا يقبل المساومة وفيه يكون التصور الاسلامي يمشي مع هذه الفكرة ودار الاسلام مقدسة ولا يمكن التنازل عنها وعلينا الجهاد من آجل حماية الدول الإسلامية .
2- تحقيق المنعة في المجال الدولي أي القوة الرادعة والوصول إلى مستوى من القوة يردع الدول الاخرى عن التفكير في مواجهة الدولة .
والتصور الاسلامي هنا يمشي مع هذا المبدى من خلال الآية القرانيه ( واعدوا لهم ما استطعتم من قوة ورباط الخيل ترهبون به عدوا الله وعدوكم ) وهنا نميز الارهاب بين التصور الغربي والاسلامي
حيث الارهاب في التصور الاسلامي يعني الردع وبناء القوة
واما التصور الغربي يكون معنى الارهاب : قتل الابرياء والاعتداء عليهم وعلى ممتلكاتهم من أجل تحقيق اهداف غير شرعيه.
3- تحقيق الثراء الاقتصادي : بمعنى تحقيق اكبر قدر ممكن من المكاسب الاقتصادية من خلال التفاعلات الخارجية
واما من خلال التصور الاسلامي هيه فكرة قيمة وامتلاك قوة اقتصادية لا شك هدف أساسي للدولة والمؤمن القوي خير واحب إلى الله من المؤمن الضعيف والتصور يكون في مبدئين
أ- المال يتعين ان يكون في ايادي المسلمين وليس في قلوبهم
ب- المال يتعين ان يكتسب بطريقة شرعيه وعدم مخالفة الشرع
4- الحفاظ على هوية الدولة في مواجهة الغزو الغربي
والهوية تتضمن مقومات الهوية ورموزها
الهوية – اللغة , الدين , التاريخ , الثقافة , السلالة
رموزها – علم الدولة , الزي الرسمي
الدين هو مقوم الهوية الرئيسي والمعيار التمايز عند الأمم الاخرى اما باقي الهويات لا فرق بينها وبين الامم الاخرى لانه لا فرق بين عربي ولا اعجمي الا بالتقوى ماعدا هوية اللغه مهمة لان اللغة العربية هيه لغة القرآن الكريم
5- نشر العقيدة الدينية في الخارج والايدلوجيه والمقصود بها هيه منظومة من الافكار المذهبية التي تستهدف في تنظيم المجتمع في شتى قطاعاته السياسية والاقتصادية .. الخ
ومن خلال انتشار العقيدة في الخارج فهو شيء جيد لانه يزيد من قوتها في الخارج وزياده اعداد الاحلاف لهذه الدولة المنتشره عقيدتها
والاسلام رسالة عالمية ونشر الاسلام واجب شرعي وضرورة تقتضيها المصلحة القومية .
6- سمعة الدولة بمعنى ظهور الدولة بمظهر الدولة المحبة للسلام :
وهناك مظهرين
أ- الميكافيلية – اللاخلاقية والخداع
ب- الاسلامية – الاخلاقية
1- حفظ الذات : بمعنى بقاء الدولة وحماية اقليمها وهو هدف لا يقبل المساومة وفيه يكون التصور الاسلامي يمشي مع هذه الفكرة ودار الاسلام مقدسة ولا يمكن التنازل عنها وعلينا الجهاد من آجل حماية الدول الإسلامية .
2- تحقيق المنعة في المجال الدولي أي القوة الرادعة والوصول إلى مستوى من القوة يردع الدول الاخرى عن التفكير في مواجهة الدولة .
والتصور الاسلامي هنا يمشي مع هذا المبدى من خلال الآية القرانيه ( واعدوا لهم ما استطعتم من قوة ورباط الخيل ترهبون به عدوا الله وعدوكم ) وهنا نميز الارهاب بين التصور الغربي والاسلامي
حيث الارهاب في التصور الاسلامي يعني الردع وبناء القوة
واما التصور الغربي يكون معنى الارهاب : قتل الابرياء والاعتداء عليهم وعلى ممتلكاتهم من أجل تحقيق اهداف غير شرعيه.
3- تحقيق الثراء الاقتصادي : بمعنى تحقيق اكبر قدر ممكن من المكاسب الاقتصادية من خلال التفاعلات الخارجية
واما من خلال التصور الاسلامي هيه فكرة قيمة وامتلاك قوة اقتصادية لا شك هدف أساسي للدولة والمؤمن القوي خير واحب إلى الله من المؤمن الضعيف والتصور يكون في مبدئين
أ- المال يتعين ان يكون في ايادي المسلمين وليس في قلوبهم
ب- المال يتعين ان يكتسب بطريقة شرعيه وعدم مخالفة الشرع
4- الحفاظ على هوية الدولة في مواجهة الغزو الغربي
والهوية تتضمن مقومات الهوية ورموزها
الهوية – اللغة , الدين , التاريخ , الثقافة , السلالة
رموزها – علم الدولة , الزي الرسمي
الدين هو مقوم الهوية الرئيسي والمعيار التمايز عند الأمم الاخرى اما باقي الهويات لا فرق بينها وبين الامم الاخرى لانه لا فرق بين عربي ولا اعجمي الا بالتقوى ماعدا هوية اللغه مهمة لان اللغة العربية هيه لغة القرآن الكريم
5- نشر العقيدة الدينية في الخارج والايدلوجيه والمقصود بها هيه منظومة من الافكار المذهبية التي تستهدف في تنظيم المجتمع في شتى قطاعاته السياسية والاقتصادية .. الخ
ومن خلال انتشار العقيدة في الخارج فهو شيء جيد لانه يزيد من قوتها في الخارج وزياده اعداد الاحلاف لهذه الدولة المنتشره عقيدتها
والاسلام رسالة عالمية ونشر الاسلام واجب شرعي وضرورة تقتضيها المصلحة القومية .
6- سمعة الدولة بمعنى ظهور الدولة بمظهر الدولة المحبة للسلام :
وهناك مظهرين
أ- الميكافيلية – اللاخلاقية والخداع
ب- الاسلامية – الاخلاقية