- الجمعة إبريل 12, 2013 5:25 pm
#60435
معركة الكرامةمعركة الكرامة هي معركة بين الجيش الأردني والجيش الإسرائيلي من جهة أخرى، عام 1968 وتحديدا في 21 اذار.
انتصر الجيش الأردني تحت قيادة العميد الركن مشهور حديثة في ذلك الوقت [2] في هذه المعركة انتصارا مدويا حيث قتل من الأسرائليين 250 جنديا وجرح 450 في اقل من 15 ساعة وشهدت العاصمة عمّان جنازير الدبابات الإسرائيلية المحترقة مسحوبة بعربات وبداخلها جنود إسرائيليون قتلوا أثناء المعركة.
بدأت المعركة عندما دخلت القوات الإسرائيلية الأراضي الأردنية للقضاء على المقاومة الفلسطينية واحتلال تلال البلقاء ولكنها صدمت بالمقاومة العنيفة من المدفعية الأردنية وبعد 10 ساعات من القتال طالب الأسرائيليون ولأول مره بالتاريخ بوقف إطلاق النار لكن الملك الحسين بن طلال رفض ذلك إلى حين خروج جميع القوات الغازية.
وبعد انقضاء 15 ساعة اضطر الأسرائليون للأنسحاب مهزومين في أول انتصار لجيش عربي على إسرائيل وبعد عدة أشهر على الهزيمة النكراء في عام 1967.
وجد الجيش الأردني بعد انتهاء المعارك وثائق تدل ان الأسرائيلين كانو ينون احتلال مناطق واسعه في شرق الأردن كما افادت الوثائق ان وزير الدفاع الأسرائيلي موشية ديان كان ينوي دعوة الصحافة الإسرائيلية للاجتماع معه على إحدى تلال البلقاء بعد انتهاء الأجتياح.
انتصر الجيش الأردني تحت قيادة العميد الركن مشهور حديثة في ذلك الوقت [2] في هذه المعركة انتصارا مدويا حيث قتل من الأسرائليين 250 جنديا وجرح 450 في اقل من 15 ساعة وشهدت العاصمة عمّان جنازير الدبابات الإسرائيلية المحترقة مسحوبة بعربات وبداخلها جنود إسرائيليون قتلوا أثناء المعركة.
بدأت المعركة عندما دخلت القوات الإسرائيلية الأراضي الأردنية للقضاء على المقاومة الفلسطينية واحتلال تلال البلقاء ولكنها صدمت بالمقاومة العنيفة من المدفعية الأردنية وبعد 10 ساعات من القتال طالب الأسرائيليون ولأول مره بالتاريخ بوقف إطلاق النار لكن الملك الحسين بن طلال رفض ذلك إلى حين خروج جميع القوات الغازية.
وبعد انقضاء 15 ساعة اضطر الأسرائليون للأنسحاب مهزومين في أول انتصار لجيش عربي على إسرائيل وبعد عدة أشهر على الهزيمة النكراء في عام 1967.
وجد الجيش الأردني بعد انتهاء المعارك وثائق تدل ان الأسرائيلين كانو ينون احتلال مناطق واسعه في شرق الأردن كما افادت الوثائق ان وزير الدفاع الأسرائيلي موشية ديان كان ينوي دعوة الصحافة الإسرائيلية للاجتماع معه على إحدى تلال البلقاء بعد انتهاء الأجتياح.