- الأحد إبريل 21, 2013 4:10 pm
#60729
أمير الشرقية يناقش مواضيع إعلامية.. ونائبه يرعى لقاء السعودية لعلوم الأرض
استقبل أمير المنطقة الشرقية، الأمير سعود بن نايف بن عبدالعزيز، في مكتبه بالإمارة، أمس، نائب وزير الثقافة والإعلام، الدكتور عبدالله الجاسر، ووكيل الوزارة للشؤون الثقافية، الدكتور ناصر الحجيلان، والوفد المرافق.
وقدم الجاسر ومرافقوه التهنئة للأمير بمناسبة تعيينه أميراً للمنطقة الشرقية، وناقشوا معه أموراً إعلامية وثقافية تخص المنطقة.
وأوضح تقرير الأمانة العامة لمجلس المنطقة الشرقية أن مشاريع فرع وزارة الثقافة والإعلام المعتمدة والمتضمنة في ميزانية العام المالي الحالي تشمل إنشاء مركز ثقافي في الأحساء مع الإشراف بتكلفة تقدر بنحو 25 مليون ريال.
وأضاف لـ»الشرق» مدير عام فرع الوزارة في المنطقة الشرقية، ماجد البابطين، أن العمل مستمر في مركز الأحساء، إضافة إلى مشاريع أخرى ستبدأ خلال الفترة المقبلة، ومنها مبنى فرع الوزارة الجديد، ومكتبة الدمام، ومكتبة الخبر.
ويرعى نائب أمير المنطقة الشرقية، الأمير جلوي بن عبدالعزيز بن مساعد، غداً، اللقاء العاشر للجمعية السعودية لعلوم الأرض الذي تنظمه جامعة الملك فهد للبترول والمعادن، بالتعاون مع الجمعية.
ويهدف اللقاء الذي يستمر إلى الأربعاء إلى تطوير وتعزيز المعرفة في علوم الأرض في المملكة العربية السعودية، مع التركيز على التنمية المستدامة للموارد الطبيعية والبيئية، من خلال تبادل الأفكار والخبرات بين المشاركين من المملكة العربية السعودية ونخبة من العلماء المتميزين على مستوى العالم.
ويتضمن برنامج اللقاء عروضاً شفوية وملصقات وحلقات نقاش وورش عمل ودورات قصيرة ورحلات حقلية.
وأفاد رئيس اللجنة العلمية للمؤتمر، الدكتور عبداللطيف الشهيل، أن اللجنة تشكلت في وقت مبكر من 12 عضواً من الأساتذة والمختصين من الجامعة وجامعة ستانفورد الأمريكية وعددا من الشركات المحلية والعالمية، وأنها اختارت 125 بحثاً من بين قرابة 200 بحث قدمها باحثون من داخل المملكة وخارجها، ثم تم توزيع البحوث المختارة إلى عروض مرئية وملصقات، ومن ثم إلى حلقات بحسب التخصص، كما تمت دعوة بعض الباحثين إلى إلقاء محاضرات مفصلة في بداية كل حلقة.
وسيقدم المتحدثون أوراقاً علمية تركز على مواضيع حديثة ومهمة في علوم الأرض، مثل الطرق الحديثة لتدريس الجيولوجيا، والتحديات الحالية في استكشاف موارد النفط غير التقليدية، والطرق الحديثة في البحث والتنقيب عن المياه الجوفية، واستكشاف وتطوير الغاز الطبيعي والبترول، والموارد الهيدروكربونية غير التقليدية، والاستدامة وتنمية الموارد الطبيعية، واستكشاف واستغلال الموارد المعدنية، والجيولوجيا البيئية، وجيوفيزياء الاستكشاف والإنتاج، وجيوفيزياء الطبقات السطحية، وعلم الزلازل، والمخاطر الجيولوجية والهندسة الجيوتقنية، والجيولوجيا البنائية والاقتصادية، والطبقات الرسوبية وخواص مكامن النفط، والمعادن والجيوكيمياء لتوصيف المكامن، والجيولوجيا والآثار.
استقبل أمير المنطقة الشرقية، الأمير سعود بن نايف بن عبدالعزيز، في مكتبه بالإمارة، أمس، نائب وزير الثقافة والإعلام، الدكتور عبدالله الجاسر، ووكيل الوزارة للشؤون الثقافية، الدكتور ناصر الحجيلان، والوفد المرافق.
وقدم الجاسر ومرافقوه التهنئة للأمير بمناسبة تعيينه أميراً للمنطقة الشرقية، وناقشوا معه أموراً إعلامية وثقافية تخص المنطقة.
وأوضح تقرير الأمانة العامة لمجلس المنطقة الشرقية أن مشاريع فرع وزارة الثقافة والإعلام المعتمدة والمتضمنة في ميزانية العام المالي الحالي تشمل إنشاء مركز ثقافي في الأحساء مع الإشراف بتكلفة تقدر بنحو 25 مليون ريال.
وأضاف لـ»الشرق» مدير عام فرع الوزارة في المنطقة الشرقية، ماجد البابطين، أن العمل مستمر في مركز الأحساء، إضافة إلى مشاريع أخرى ستبدأ خلال الفترة المقبلة، ومنها مبنى فرع الوزارة الجديد، ومكتبة الدمام، ومكتبة الخبر.
ويرعى نائب أمير المنطقة الشرقية، الأمير جلوي بن عبدالعزيز بن مساعد، غداً، اللقاء العاشر للجمعية السعودية لعلوم الأرض الذي تنظمه جامعة الملك فهد للبترول والمعادن، بالتعاون مع الجمعية.
ويهدف اللقاء الذي يستمر إلى الأربعاء إلى تطوير وتعزيز المعرفة في علوم الأرض في المملكة العربية السعودية، مع التركيز على التنمية المستدامة للموارد الطبيعية والبيئية، من خلال تبادل الأفكار والخبرات بين المشاركين من المملكة العربية السعودية ونخبة من العلماء المتميزين على مستوى العالم.
ويتضمن برنامج اللقاء عروضاً شفوية وملصقات وحلقات نقاش وورش عمل ودورات قصيرة ورحلات حقلية.
وأفاد رئيس اللجنة العلمية للمؤتمر، الدكتور عبداللطيف الشهيل، أن اللجنة تشكلت في وقت مبكر من 12 عضواً من الأساتذة والمختصين من الجامعة وجامعة ستانفورد الأمريكية وعددا من الشركات المحلية والعالمية، وأنها اختارت 125 بحثاً من بين قرابة 200 بحث قدمها باحثون من داخل المملكة وخارجها، ثم تم توزيع البحوث المختارة إلى عروض مرئية وملصقات، ومن ثم إلى حلقات بحسب التخصص، كما تمت دعوة بعض الباحثين إلى إلقاء محاضرات مفصلة في بداية كل حلقة.
وسيقدم المتحدثون أوراقاً علمية تركز على مواضيع حديثة ومهمة في علوم الأرض، مثل الطرق الحديثة لتدريس الجيولوجيا، والتحديات الحالية في استكشاف موارد النفط غير التقليدية، والطرق الحديثة في البحث والتنقيب عن المياه الجوفية، واستكشاف وتطوير الغاز الطبيعي والبترول، والموارد الهيدروكربونية غير التقليدية، والاستدامة وتنمية الموارد الطبيعية، واستكشاف واستغلال الموارد المعدنية، والجيولوجيا البيئية، وجيوفيزياء الاستكشاف والإنتاج، وجيوفيزياء الطبقات السطحية، وعلم الزلازل، والمخاطر الجيولوجية والهندسة الجيوتقنية، والجيولوجيا البنائية والاقتصادية، والطبقات الرسوبية وخواص مكامن النفط، والمعادن والجيوكيمياء لتوصيف المكامن، والجيولوجيا والآثار.