حكم وطرائف عربية2
مرسل: الأحد إبريل 21, 2013 7:05 pm
* وقف أعرابي معوج الفم أمام أحد الولاة فألقى عليه قصيدة في الثناء عليه التماساً لمكافأة, ولكن الوالي لم يعطه شيئاً سأله : ما بال فمك معوجاً, فرد الشاعر : لعله عقوبة من الله لكثرة الثناء بالباطل على بعض الناس **
كان الحجاج بن يوسف الثقفي يستحم بالخليج العربي فأشرف على الغرق فأنقذه أحد المسلمين و عندما حمله إلى البر قال له الحجاج : أطلب ما تشاء فطلبك مجاب فقال الرجل : ومن أنت حتى تجيب لي أي طلب ؟ قال: أنا الحجاج الثقفى قال له : طلبي الوحيد أنني سألتك بالله أن لا تخبر أحداً أنني أنقذتك . **
دخل عمران بن حطان يوماً على امرأته , و كان عمران قبيح الشكل ذميماً قصيراً و كانت امرأته حسناء فلما نظر إليها ازدادت في عينه جمالاً و حسناً فلم يتمالك أن يديم النظر إليها فقالت : ما شأنك ؟ قال : الحمد لله لقد أصبحت والله جميلة فقالت : أبشر فإني و إياك في الجنة !!! قال : و من أين علمت ذلك ؟؟ قالت : لأنك أُعطيت مثلي فشكرت , و أنا أُبتليت بمثلك فصبرت .. و الصابر و الشاكر في الجنة. ** كان رجل في دار بأجرة و كان خشب السقف قديماً بالياً فكان يتفرقع كثيراً فلما جاء صاحب الدار يطالبه الأجرة قال له : أصلح هذا السقف فإنه يتفرقع قال: لا تخاف و لا بأس عليك فإنه يسبح الله فقال له : أخشى أن تدركه الخشية فيسجد. **
قيل لحكيم : أي الأشياء خير للمرء؟ قال : عقل يعيش به قيل : فإن لم يكن قال : فإخوان يسترون عليه قيل : فإن لم يكن قال : فمال يتحبب به إلى الناس قيل : فإن لم يكن قال : فأدب يتحلى به قيل : فإن لم يكن قال : فصمت يسلم به قيل : فإن لم يكن قال : فموت يريح منه العباد والبلاد. **سأل مسكين أعرابيا أن يعطيه حاجة فقال : ليس عندي ما أعطيه للغير فالذي عندي أنا أحق الناس به فقال السائل : أين الذين يؤثرون على أنفسهم؟ فقال الأعرابي : ذهبوا مع الذين لا يسألون الناس إلحافاً. سبحانك اللهم وبحمدك اشهد ان لا اله الا انت استغفرك اتوب اليك
هذه المشاركة ذات صلة بملتقى المهندسين العرب http://www.arab-eng.org/vb/t213658.html
كان الحجاج بن يوسف الثقفي يستحم بالخليج العربي فأشرف على الغرق فأنقذه أحد المسلمين و عندما حمله إلى البر قال له الحجاج : أطلب ما تشاء فطلبك مجاب فقال الرجل : ومن أنت حتى تجيب لي أي طلب ؟ قال: أنا الحجاج الثقفى قال له : طلبي الوحيد أنني سألتك بالله أن لا تخبر أحداً أنني أنقذتك . **
دخل عمران بن حطان يوماً على امرأته , و كان عمران قبيح الشكل ذميماً قصيراً و كانت امرأته حسناء فلما نظر إليها ازدادت في عينه جمالاً و حسناً فلم يتمالك أن يديم النظر إليها فقالت : ما شأنك ؟ قال : الحمد لله لقد أصبحت والله جميلة فقالت : أبشر فإني و إياك في الجنة !!! قال : و من أين علمت ذلك ؟؟ قالت : لأنك أُعطيت مثلي فشكرت , و أنا أُبتليت بمثلك فصبرت .. و الصابر و الشاكر في الجنة. ** كان رجل في دار بأجرة و كان خشب السقف قديماً بالياً فكان يتفرقع كثيراً فلما جاء صاحب الدار يطالبه الأجرة قال له : أصلح هذا السقف فإنه يتفرقع قال: لا تخاف و لا بأس عليك فإنه يسبح الله فقال له : أخشى أن تدركه الخشية فيسجد. **
قيل لحكيم : أي الأشياء خير للمرء؟ قال : عقل يعيش به قيل : فإن لم يكن قال : فإخوان يسترون عليه قيل : فإن لم يكن قال : فمال يتحبب به إلى الناس قيل : فإن لم يكن قال : فأدب يتحلى به قيل : فإن لم يكن قال : فصمت يسلم به قيل : فإن لم يكن قال : فموت يريح منه العباد والبلاد. **سأل مسكين أعرابيا أن يعطيه حاجة فقال : ليس عندي ما أعطيه للغير فالذي عندي أنا أحق الناس به فقال السائل : أين الذين يؤثرون على أنفسهم؟ فقال الأعرابي : ذهبوا مع الذين لا يسألون الناس إلحافاً. سبحانك اللهم وبحمدك اشهد ان لا اله الا انت استغفرك اتوب اليك
هذه المشاركة ذات صلة بملتقى المهندسين العرب http://www.arab-eng.org/vb/t213658.html