منتديات الحوار الجامعية السياسية

محاضرات مكتوبة خاصة بالمقررات الدراسية
By عامر العجمي245
#60884
الامبراطوريه العثمانيه خدت اسمها من السلطان المؤسس عثمان الأول و اخر سلاطينها كان اسمه محمد السادس اللى مات فى ايطاليا و اتدفن فى سوريا. و من اهم السلاطين اللى بنو مجدها مراد الأول و بايزيد الأول و السلطان محمد الفاتح (اللى غزا القسطنطينيه اخر معاقل الامبراطوريه البيزنطيه) و السلطان سليم الأول (اللى احتل مصر و قضى ع الدوله المملوكيه سنة 1516 و غزا ايران و احتل عاصمة الامبراطوريه الصفويه) و في عهده وصل مجد العثمانيين ذروته، و السلطان سليمان القانونى (سليمان الاول:Kanuni Sultan Süleyman) اللى احتل بيلجراد و المجر و الجزاير و رومانيا و بولجاريا و معظم اليونان و حاصر فيينا. وبعد موته إتصاب العثمانليه بأول هزيمه عسكرية لما انهزم أسطولهم في معركة ليبانتو على إيدين الأسطول الأسباني و البندقي.


معركة ڤيينامعركة ڤيينا حصلت سنة 1683 قدام أسوار ڤيينا, بين الجيش العثمانى بقيادة مصطفى باشا و الجيوش الأوروبيه تحت القياده العامه لملك بولندا يوحنا التالت سوبياسكى يومين 11 و 12 سبتمبر 1683.[1] بعد حصار الامبراطورية العثمانية لڤيينا لمدة شهرين. معركة فيينا كانت بداية النهايه لسيطرة الإمبراطورية العثمانية و توسعاتها فى جنوب شرق اوروبا.

المجرسنة 1477 علشان يحافظ الاتراك على الاستقرار في المنطقة غزو ولاهيا و عينو ڤلاد التالت امير عليها فاكرين انه ح يبقى لعبة في ايديهم. الوضع بسرعة اتغير و حصل غزو من امير مجري اسمه هونيادي و شاله من الحكم في اقل من سنة و بعديها هرب ڤلاد على مولداڤيا (Moldavia)‏ في الشمال. اتطورت الامور و مات هونيادي (انجليزى: John Hunyadi)‏ و انشغلت المجر بتحرير صيربيا من الاتراك و ساعتها هجم ڤلاد على والاهيا و بقى الحاكم الوحيد ليها. قضى سنين حكمه في صياغة القوانين و مقابلة الوفود الاجانب ورياسة المحاكمات المهمة و كمان كان بيحضر الاعياد الدينية و كان كمان بيستمتع بالصيد.ف سنة 1495 بطل يدفع الجزية للعثمانيين و عمل تحالف مع المجريين و اللي جنن الاتراك و قررو يتخلصو منه و لكنهم فشلو. السلطان محمد التاني (الفاتح) قاد جيش ضخم متكون من 60,000 من القوات النظامية و 30,000 من القوات المش نظامية وفي ربيع 1462 هجم على ولاهيا.و كتحية ليه, ڤلاد المخزوق اعدم 20,000 سجين تركي بالخاوزق و علقهم علشان يرحبو بالسلطان على طول الطريق. جيش ڤلاد ماقدرش يوقف السلطان اللي دخل العاصمة بتاعة ولاهيا و عين اخوه رادو الوسيم امير على ولاهيا, ڤلاد استمر في حرب العصابات ضد الاتراك بس اخوه عمل صفقة مع النبلاء في ولاهيا و مع الامبراطور المجري و بكده ڤلاد بقى وحيد و اتسجن و بعديها طلع من السجن المجري و استمر في مقاتلة الاتراك.

معركة ڤيينامعركة ڤيينا حصلت سنة 1683 قدام أسوار ڤيينا, بين الجيش العثمانى بقيادة مصطفى باشا و الجيوش الأوروبيه تحت القياده العامه لملك بولندا يوحنا التالت سوبياسكى يومين 11 و 12 سبتمبر 1683.[1] بعد حصار الامبراطورية العثمانية لڤيينا لمدة شهرين. معركة فيينا كانت بداية النهايه لسيطرة الإمبراطورية العثمانية و توسعاتها فى جنوب شرق اوروبا.


محمدالرابع السلطان العثمانىلما اتجمعت الجيوش الأوروبية ساب دوق لورين القياده العامه لملك بولندا يوحنا التالت سوبياسكى وكملت استعداداتهم يوم الجمعة 11 سبتمبر بعد ما حسو ان سقوط فيينا مافيش قدامه إلا أيام قليلة؛ علشان كده صمم الأوروبيين على عبور جسر "الدونه" اللى كان بيسيطر عليه العثمانيين بالقوة مهما كلفهم من خساير، علشان مكنش ممكن يوصلو الإمدادات لفيينا من غير عبور جسر الدونه,و قدرو يعبرو جسر الدونة من غير خسارة نقطة دم واحده

فى يوم السبت 12 سبتمبر 1683 م اتقابل الجيشين قدام أسوار فيينا وكان الأوروبيين فرحانين علشان عبرو جسر الدونة من غير خسارة نقطة دم واحده، لكن ده خللاهم على حذر شديد، أما العثمانيين فكانوا زهقانين علشان مقدروش يدخلو فيينا، وفي حالة من الذهول علشان شافو الأوروبيين قدامهم بعد عبور جسر الدونة، بالإضافة لانشغال بعض فرق الجيش بحماية غنايمهم مش الحرب لتحقيق النصر، وتوترت العلاقة بين الصدر الأعظم وبعض قواد جيشه وظهرت نتائج ده مع بداية المعركة.

قام مصطفى باشا بهجوم مضاد، مع معظم قواته، و اجزاء من النخبه الانكشاريه لغزو المدينة. كان القواد الترك ناوين يحتلوا فيينا قبل وصول يوحنا التالت ولكن الوقت نفد. وضب المهندسين العسكريين الترك تفجير كبير و نهائي للأسوار علشان توفير امكانيه الوصول للمدينة. لما الأتراك كانو بيقفلو النفق اللى حطو فيه المتفجرات اكتشف النمساويين النفق فى فترة بعد الظهر. واحد منه النمساويين دخل النفق وابطل مفعول المتفجرات فى الوقت المناسب.