حرب الخليج الاولى
مرسل: الجمعة إبريل 26, 2013 2:07 am
حرب الخليج الأولى أو الحرب العراقية الإيرانية، أطلق عليها من قبل الحكومة العراقية آنذاك اسم قادسية صدام بينما عرفت في إيران باسم الدفاع المقدس (بالفارسية: دفاع مقدس)، هي حرب نشبت بين العراق وإيران من سبتمبر 1980 حتى أغسطس 1988، خلفت الحرب نحو مليون قتيل وخسائر مالية بلغت 400 مليار دولار أمريكي، دامت الحرب ثماني سنوات لتكون بذلك أطول نزاع عسكري في القرن العشرين وواحده من أكثر الصراعات العسكرية دموية, أثرت الحرب على المعادلات السياسية لمنطقة الشرق الأوسط وكان لنتائجها بالغ الأثر في العوامل التي أدت إلى حرب الخليج الثانية والثالثة.
في عام 1979 شهدت الأحداث السياسية في كل من العراق وإيران تطورات بارزة حيث أعلن في إبريل عن قيام الجمهورية الإسلامية في إيران ليتولى بعدها الخميني منصب المرشد الأعلى للثورة الإسلامية وهو المنصب الأعلى في النظام السياسي الإيراني في حين أصبح صدام حسين رئيسا للجمهورية العراقية في يوليو 1979 خلفا للرئيس أحمد حسن البكر الذي أعلن أنه استقال من منصبه لأسباب صحية، كما أعلن عن اكتشاف مؤامرة في بغداد اتهم بتدبيرها مجموعة من الاعضاء القياديين في حزب البعث الحاكم ومجلس قيادة الثورة العراقية، اعدم على إثر ذلك مجموعة من أعضاء المجلس وقيادات حزب البعث.
في سنة 1969 ألغى شاه إيران محمد رضا بهلوي من جانب واحد اتفاقية الحدود المبرمة بين إيران والعراق سنة 1937 وطالب بأن يكون خط منتصف النهر هو الحد ما بين البلدين، وفي عام 1971 احتلت البحرية الإيرانية الجزر الإماراتية طنب الكبرى وطنب الصغرى وأبو موسى وقطع العراق علاقاته بإيران في ديسمبر 1971، وفي 1972 بدأ الصدام العسكري بين إيران والعراق وازدادت الاشتباكات على الحدود وزاد نشاط الحركات الكردية المسلحة في الشمال، بعد وساطات عربية وقعت العراق وإيران اتفاق الجزائر سنة 1975 واعتبر على أساسه منتصف النهر في شط العرب هو خط الحدود بين إيران والعراق، تضمن الاتفاق كذلك وقف دعم إيران للحركات الكردية المسلحة في شمال العراق.
بعد قيام الثورة الإسلامية الإيرانية عام 1979 تأزمت العلاقات السياسية بين العراق وإيران. حيث تبادل البلدان سحب السفراء في مارس 1980 وخفض مستوى التمثيل الدبلوماسي في 4 سبتمبر 1980 اتهم العراق الإيرانيين بقصف البلدات الحدودية العراقية واعتبر العراق ذلك بداية للحرب فقام الرئيس العراقي صدام حسين بإلغاء اتفاقية عام 1975 مع إيران في 17 سبتمبر 1980 واعتبار مياه شط العرب كاملة جزءاً من المياه الإقليمية العراقية، وفي 22 سبتمبر 1980 هاجم العراق أهدافًا في العمق الإيراني، وردت إيران بقصف أهداف عسكرية واقتصادية عراقية
ميزان القوى
العراق
صدام حسين القائد الأعلى للقوات المسلحة العراقية
تألفت القوات المسلحة العراقية من 222.000 ألف فرد ضمن صفوف القوات البرية والجوية والبحرية، وتتواجد بجانب القوات المسلحة قوات شبه عسكرية ممثلة بالجيش الشعبي.
يتألف الجيش العراقي من 190,000 جندي عام 1980، التشكيلات الأساسية للجيش هي 12 فرقة عسكرية; منها 5 فرق مدرعة وبقية الفرق ما بين فرق مشاة ومشاة آلية. ويقدر عدد الدبابات بنحو 1740 دبابة من طرازات تي-54 وتي-55 وتي-62 والقليل من دبابات تي-72، وكان العراق قد تسلم من الاتحاد السوفيتي خلال الفترة 1970-1979 نحو 700 دبابة تي-62 و 300 دبابة تي-55 و50 دبابة تي-72 ، وكان من المقرر أن تصل إلى العراق المزيد من دبابات تي-72 بحراً إلى إلا أنها عادت أدراجها فور نشوب الحرب وفرض موسكو حظرا للسلاح على العراق. مركبات القتال المدرعة وناقلات الجنود المدرعة العراقية تتألف بشكل أساسي من مركبات بي إم بي-1 بي أر دي إم-2 بي تي أر-50 وبي تي أر-60.
الفرقة الأولى الآلية (الديوانية)
الفرقة الثانية مشاة (كركوك)
الفرقة الثالثة المدرعة (تكريت)
الفرقة الرابعة مشاة (الموصل)
الفرقة الخامسة الآلية (البصرة)
الفرقة السادسة المدرعة (بعقوبة)
الفرقة السابعة مشاة (السليمانية)
الفرقة الثامنة مشاة (أربيل)
الفرقة التاسعة المدرعة (السماوة)
الفرقة العاشرة المدرعة (بغداد)
الفرقة الحادية عشر مشاة (السليمانية)
الفرقة المدرعة الثانية عشر (دهوك)
اللواء 31 قوات خاصة
اللواء 32 قوات خاصة
اللواء 33 قوات خاصة
القوة الجوية العراقية تضم عام 1980 نحو 18,000 فرد وهي مجهزة بـ 5 أسراب أعتراضية مسلحة بطائرات ميج-21 و 14 سرب هجوم أرضي منها 4 أسراب ميج-23بي و3 أسراب سوخوي-7بي و4 أسراب سوخوي-20 وسرب طائرات هوكر هنتر وسرب إليوشن-28 وسرب توبوليف تو-22.
تضم الأسراب ما مجموعه 332 طائرة على النحو التالي:
115 طائرة ميج-21
80 طائرة ميج-23بي
40 طائرة سوخوي-7بي
60 طائرة سوخوي-20
15 طائرة هوكر هنتر
10 طائرات إليوشن-28
12 طائرة توبوليف تو-22
قوة الدفاع الجوي تتألف من 10.000 فرد ومجهزة بمنظومات الدفاع جوي تضم بطاريات صواريخ سام 2 وسام 3 وسام 6 وصواريخ كورتل والمدافع المضادة للطائرات. فيما لم يتجاوز حجم البحرية العراقية عن الأربعة آلاف منتسب، التسليح الأساسي للقوة يتضمن زوارق الصواريخ وسفن الابرار.
إيران
مرشد الثورة الإسلامية الخميني القائد الأعلى للقوات المسلحة الإيرانية
قبل سقوط نظام الشاه في فبراير 1979 كانت الجيش الإمبراطوري الإيراني يتألف من 415.000 فرد، منهم 285.000 يخدمون بالقوات البرية و 100.000 في سلاح الجو و 30.000 في البحرية.[2] إضافة إلى ذلك توجد قوات الجندرمة التي تضم 75,000 فرد.[14]
بعد الثورة الإسلامية خفضت أعداد القوات المسلحة حيث أعلن وزير الخارجية الإيراني إبراهيم يزدي في 3 مايو 1979 أن الحكومة الإيرانية تنوي تخفيض عدد الجيش إلى النصف[15] فخفضت أعداد القوات المسلحة إلى 240.000، ليصبح تعداد الجيش 150.000 وسلاح الجو 70.000 والبحرية 20.000[2]، وإلى جانب الجيش استحدثت الجمهورية الإسلامية قوات مسلحة جديدة عرفت باسم الحرس الثوري ضمت قبل الحرب 30,000 فرد.[16]
القوات البرية الإمبراطورية تألفت في بداية عام 1979 أي قبول سقوط نظام الشاه من 285,000 فرد، التشكيلات الأساسية للقوات البرية هي 10 فرق عسكرية منها أربعة فرق مدرعة وتضم كل فرقة مدرعة 6 كتائب دبابات و 5 كتائب آلية، وبالإضافة إلى ذلك تتواجد 4 ألوية مستقلة لا تتبع الفرق العشرة:[17]
الفرقة المدرعة 92 (خوزستان)
الفرقة المدرعة 81 (كرمنشاه)
الفرقة المدرعة 16 (قزوين)
الفرقة المدرعة 88 (سيستان وبلوشستان)
فرقة المشاة 28 (كردستان)
فرقة المشاة 64 (رضائية)
فرقة المشاة 77 (خرسان)
فرقة الحرس الإمبراطوري 1 (بعد الثورة فرقة المشاة 21)
فرقة الحرس الإمبراطوري 2 (بعد الثورة فرقة المشاة 21)
فرقة مشاة احتياط (تبريز)
لواء مشاة 84 (خرم آباد)
لواء قوات خاصة 23 (طهران)
اللواء المدرع 37 (شيراز)
اللواء المظلي 55 (شيراز)
شاه إيران محمد رضا بهلوي مع قادة سلاح الجو الإيراني الامبراطوري
دبابات القتال الرئيسية تقدر بـ 1735 دبابة منها 400 دبابة M-47 باتون تسلمتها إيران في نهاية الخمسينيات وجرى تحديثها ما بين 1970-1972 ، أما الدبابات الحديثة التي تسلمتها في السبعينات فتضمنت 460 دبابة إم-60 باتون و894 دبابة تشيفتن و 250 دبابة سكوربيون.
ناقلات الجند في الجيش الإيراني تشمل 325 مدرعة إم 113[18] و 270 بي تي أر-50 و 300 بي تي أر-60[10]، كما أمتلك الجيش الإيراني مخزونا كبيرا من قواذف الصواريخ الموجهة المضادة للدروع بي جي إم-71 تاو ودراجون.
القوات الجوية الإيرانية عام 1979 تضم 100,000 فرد، منهم 5.000 طيار وما لا يقل عن 520 طائرة حديثة وحوالي 100 طائرة نقل بمجموع 12 سرب لطائرات إف - 4 فانتوم و 11 سرب لطائرات نورثروب إف-5 و 4 أسراب لطائرات إف - 14 توم كات.
225 إف-4 فانتوم (منهم 32 طائرة من فئة F-4D ومن الفئة الأحدث F-4E نحو 177 طائرة و16 استطلاع.)
181 نورثروب إف-5 (منهم 15 طائرة استطلاع إف-5[24])
79 إف - 14 توم كات.[25]
المروحيات الهجومية تتألف من 205 مروحية هجومية من نوع إيه إتش-1 كوبرا كما ضم سلاح الجو الإيراني قوات الدفاع الجوي التي تضم بطاريات صواريخ إم آي إم-23 هوك وحوالي 1,800 مدفع مضاد للطائرات.
وتضم البحرية الإيرانية 30,000 فرد وهي تمتلك 3 مدمرات و4 فرقاطات من فئة فوزبر مارك 5 وعدة زوارق صواريخ فرنسية "كومباتانت II" وسفن ألغام وعدة عبارات هوفر كرافت.
في عام 1979 شهدت الأحداث السياسية في كل من العراق وإيران تطورات بارزة حيث أعلن في إبريل عن قيام الجمهورية الإسلامية في إيران ليتولى بعدها الخميني منصب المرشد الأعلى للثورة الإسلامية وهو المنصب الأعلى في النظام السياسي الإيراني في حين أصبح صدام حسين رئيسا للجمهورية العراقية في يوليو 1979 خلفا للرئيس أحمد حسن البكر الذي أعلن أنه استقال من منصبه لأسباب صحية، كما أعلن عن اكتشاف مؤامرة في بغداد اتهم بتدبيرها مجموعة من الاعضاء القياديين في حزب البعث الحاكم ومجلس قيادة الثورة العراقية، اعدم على إثر ذلك مجموعة من أعضاء المجلس وقيادات حزب البعث.
في سنة 1969 ألغى شاه إيران محمد رضا بهلوي من جانب واحد اتفاقية الحدود المبرمة بين إيران والعراق سنة 1937 وطالب بأن يكون خط منتصف النهر هو الحد ما بين البلدين، وفي عام 1971 احتلت البحرية الإيرانية الجزر الإماراتية طنب الكبرى وطنب الصغرى وأبو موسى وقطع العراق علاقاته بإيران في ديسمبر 1971، وفي 1972 بدأ الصدام العسكري بين إيران والعراق وازدادت الاشتباكات على الحدود وزاد نشاط الحركات الكردية المسلحة في الشمال، بعد وساطات عربية وقعت العراق وإيران اتفاق الجزائر سنة 1975 واعتبر على أساسه منتصف النهر في شط العرب هو خط الحدود بين إيران والعراق، تضمن الاتفاق كذلك وقف دعم إيران للحركات الكردية المسلحة في شمال العراق.
بعد قيام الثورة الإسلامية الإيرانية عام 1979 تأزمت العلاقات السياسية بين العراق وإيران. حيث تبادل البلدان سحب السفراء في مارس 1980 وخفض مستوى التمثيل الدبلوماسي في 4 سبتمبر 1980 اتهم العراق الإيرانيين بقصف البلدات الحدودية العراقية واعتبر العراق ذلك بداية للحرب فقام الرئيس العراقي صدام حسين بإلغاء اتفاقية عام 1975 مع إيران في 17 سبتمبر 1980 واعتبار مياه شط العرب كاملة جزءاً من المياه الإقليمية العراقية، وفي 22 سبتمبر 1980 هاجم العراق أهدافًا في العمق الإيراني، وردت إيران بقصف أهداف عسكرية واقتصادية عراقية
ميزان القوى
العراق
صدام حسين القائد الأعلى للقوات المسلحة العراقية
تألفت القوات المسلحة العراقية من 222.000 ألف فرد ضمن صفوف القوات البرية والجوية والبحرية، وتتواجد بجانب القوات المسلحة قوات شبه عسكرية ممثلة بالجيش الشعبي.
يتألف الجيش العراقي من 190,000 جندي عام 1980، التشكيلات الأساسية للجيش هي 12 فرقة عسكرية; منها 5 فرق مدرعة وبقية الفرق ما بين فرق مشاة ومشاة آلية. ويقدر عدد الدبابات بنحو 1740 دبابة من طرازات تي-54 وتي-55 وتي-62 والقليل من دبابات تي-72، وكان العراق قد تسلم من الاتحاد السوفيتي خلال الفترة 1970-1979 نحو 700 دبابة تي-62 و 300 دبابة تي-55 و50 دبابة تي-72 ، وكان من المقرر أن تصل إلى العراق المزيد من دبابات تي-72 بحراً إلى إلا أنها عادت أدراجها فور نشوب الحرب وفرض موسكو حظرا للسلاح على العراق. مركبات القتال المدرعة وناقلات الجنود المدرعة العراقية تتألف بشكل أساسي من مركبات بي إم بي-1 بي أر دي إم-2 بي تي أر-50 وبي تي أر-60.
الفرقة الأولى الآلية (الديوانية)
الفرقة الثانية مشاة (كركوك)
الفرقة الثالثة المدرعة (تكريت)
الفرقة الرابعة مشاة (الموصل)
الفرقة الخامسة الآلية (البصرة)
الفرقة السادسة المدرعة (بعقوبة)
الفرقة السابعة مشاة (السليمانية)
الفرقة الثامنة مشاة (أربيل)
الفرقة التاسعة المدرعة (السماوة)
الفرقة العاشرة المدرعة (بغداد)
الفرقة الحادية عشر مشاة (السليمانية)
الفرقة المدرعة الثانية عشر (دهوك)
اللواء 31 قوات خاصة
اللواء 32 قوات خاصة
اللواء 33 قوات خاصة
القوة الجوية العراقية تضم عام 1980 نحو 18,000 فرد وهي مجهزة بـ 5 أسراب أعتراضية مسلحة بطائرات ميج-21 و 14 سرب هجوم أرضي منها 4 أسراب ميج-23بي و3 أسراب سوخوي-7بي و4 أسراب سوخوي-20 وسرب طائرات هوكر هنتر وسرب إليوشن-28 وسرب توبوليف تو-22.
تضم الأسراب ما مجموعه 332 طائرة على النحو التالي:
115 طائرة ميج-21
80 طائرة ميج-23بي
40 طائرة سوخوي-7بي
60 طائرة سوخوي-20
15 طائرة هوكر هنتر
10 طائرات إليوشن-28
12 طائرة توبوليف تو-22
قوة الدفاع الجوي تتألف من 10.000 فرد ومجهزة بمنظومات الدفاع جوي تضم بطاريات صواريخ سام 2 وسام 3 وسام 6 وصواريخ كورتل والمدافع المضادة للطائرات. فيما لم يتجاوز حجم البحرية العراقية عن الأربعة آلاف منتسب، التسليح الأساسي للقوة يتضمن زوارق الصواريخ وسفن الابرار.
إيران
مرشد الثورة الإسلامية الخميني القائد الأعلى للقوات المسلحة الإيرانية
قبل سقوط نظام الشاه في فبراير 1979 كانت الجيش الإمبراطوري الإيراني يتألف من 415.000 فرد، منهم 285.000 يخدمون بالقوات البرية و 100.000 في سلاح الجو و 30.000 في البحرية.[2] إضافة إلى ذلك توجد قوات الجندرمة التي تضم 75,000 فرد.[14]
بعد الثورة الإسلامية خفضت أعداد القوات المسلحة حيث أعلن وزير الخارجية الإيراني إبراهيم يزدي في 3 مايو 1979 أن الحكومة الإيرانية تنوي تخفيض عدد الجيش إلى النصف[15] فخفضت أعداد القوات المسلحة إلى 240.000، ليصبح تعداد الجيش 150.000 وسلاح الجو 70.000 والبحرية 20.000[2]، وإلى جانب الجيش استحدثت الجمهورية الإسلامية قوات مسلحة جديدة عرفت باسم الحرس الثوري ضمت قبل الحرب 30,000 فرد.[16]
القوات البرية الإمبراطورية تألفت في بداية عام 1979 أي قبول سقوط نظام الشاه من 285,000 فرد، التشكيلات الأساسية للقوات البرية هي 10 فرق عسكرية منها أربعة فرق مدرعة وتضم كل فرقة مدرعة 6 كتائب دبابات و 5 كتائب آلية، وبالإضافة إلى ذلك تتواجد 4 ألوية مستقلة لا تتبع الفرق العشرة:[17]
الفرقة المدرعة 92 (خوزستان)
الفرقة المدرعة 81 (كرمنشاه)
الفرقة المدرعة 16 (قزوين)
الفرقة المدرعة 88 (سيستان وبلوشستان)
فرقة المشاة 28 (كردستان)
فرقة المشاة 64 (رضائية)
فرقة المشاة 77 (خرسان)
فرقة الحرس الإمبراطوري 1 (بعد الثورة فرقة المشاة 21)
فرقة الحرس الإمبراطوري 2 (بعد الثورة فرقة المشاة 21)
فرقة مشاة احتياط (تبريز)
لواء مشاة 84 (خرم آباد)
لواء قوات خاصة 23 (طهران)
اللواء المدرع 37 (شيراز)
اللواء المظلي 55 (شيراز)
شاه إيران محمد رضا بهلوي مع قادة سلاح الجو الإيراني الامبراطوري
دبابات القتال الرئيسية تقدر بـ 1735 دبابة منها 400 دبابة M-47 باتون تسلمتها إيران في نهاية الخمسينيات وجرى تحديثها ما بين 1970-1972 ، أما الدبابات الحديثة التي تسلمتها في السبعينات فتضمنت 460 دبابة إم-60 باتون و894 دبابة تشيفتن و 250 دبابة سكوربيون.
ناقلات الجند في الجيش الإيراني تشمل 325 مدرعة إم 113[18] و 270 بي تي أر-50 و 300 بي تي أر-60[10]، كما أمتلك الجيش الإيراني مخزونا كبيرا من قواذف الصواريخ الموجهة المضادة للدروع بي جي إم-71 تاو ودراجون.
القوات الجوية الإيرانية عام 1979 تضم 100,000 فرد، منهم 5.000 طيار وما لا يقل عن 520 طائرة حديثة وحوالي 100 طائرة نقل بمجموع 12 سرب لطائرات إف - 4 فانتوم و 11 سرب لطائرات نورثروب إف-5 و 4 أسراب لطائرات إف - 14 توم كات.
225 إف-4 فانتوم (منهم 32 طائرة من فئة F-4D ومن الفئة الأحدث F-4E نحو 177 طائرة و16 استطلاع.)
181 نورثروب إف-5 (منهم 15 طائرة استطلاع إف-5[24])
79 إف - 14 توم كات.[25]
المروحيات الهجومية تتألف من 205 مروحية هجومية من نوع إيه إتش-1 كوبرا كما ضم سلاح الجو الإيراني قوات الدفاع الجوي التي تضم بطاريات صواريخ إم آي إم-23 هوك وحوالي 1,800 مدفع مضاد للطائرات.
وتضم البحرية الإيرانية 30,000 فرد وهي تمتلك 3 مدمرات و4 فرقاطات من فئة فوزبر مارك 5 وعدة زوارق صواريخ فرنسية "كومباتانت II" وسفن ألغام وعدة عبارات هوفر كرافت.