- الأحد إبريل 28, 2013 11:00 pm
#61179
أكدت الأحاديث النبوية الشريفة أهمية التمثل بالأخوة الإسلامية والتحلي بها نذكر منها الآتي :
جاء في صحيح مسلم : عن أبي هريرة رضي الله عنه قال : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم (( لا تحاسدوا ، ولا تناجشوا ، ولا تباغضوا ، ولا تدابروا ، ولا يبع بعضكم على بيع بعض ، وكونوا عباد الله إخواناً المسلم أخو المسلم ، لا يظلمه ، ولا يخذله ولا يحقره ، التقوى هاهنا )) ويشير إلى صدره ثلاث مرات (( بحسب أمري من الشر أن يحقر أخاه المسلم ، كل المسلم على المسلم حرام دمه وماله وعرضه )) رواه مسلم .
عن أبي هريرة رضي الله عنه عن النبي صلى الله عليه وسلم قال : (( إياكم والظن فإن الظن أكذب الحديث ولا تحسسوا ولا تجسسوا ولا تحاسدوا ولا تدابروا ولا تباغضوا ، وكونوا عباد الله إخواناً )) رواه البخاري .
عن أنس بن مالك رضي الله عنه أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال : (( لا تباغضوا ولا تحاسدوا ولا تدابروا وكونوا عباد الله إخواناً ولا يحل لمسلم أن يهجر أخاه فوق ثلاثة أيام )) روه البخاري .
عن النعمان بن بشير رضي الله عنهما قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : (( مثل المؤمنين في توادهم وتراحمهم وتعاطفهم ، مثل الجسد إذا اشتكى منه عضو تداعى له سائر الجسد بالسهر والحمى )) رواه مسلم .
ومن الأخوة الإسلامية تقديم المعروف (( عن حذيفة بن اليمان رضي الله عنه قال : قال نبيكم صلى الله عليه وسلم : (( كل معروف صدقه )) رواه مسلم .
ولقد حث رسول الله صلى الله عليه وسلم على الكلمة الطيبة لما فيها من تقارب القلوب وإفشاء المحبة : (( عن عدي بن حاتم أن النبي صلى الله عليه وسلم قال ( اتقوا النار ولو بشق تمرة فإن لم تجدوا فبكلمة طيبة )) متفق عليه جامع الأصول .
كما أن من الأخوة الإسلامية العفو والصفح (( عن أم سلمة رضي الله عنها قالت : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : (( ما نقص مال من صدقة ، وما عفا رجل عن مظلمة إلا زاده الله بها عزاً فاعفوا يعزكم الله عز وجل ... ) رواه الترمذي .
عـن أبي سعيد قال : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : (( أحسنوا إذا وليتم واعفوا عما ملكتم )) الجامع الصغير .
سمعت سعيد بن المسيب يقول : ألا أخبركم بخير من كثير من الصلاة والصدقة ؟ قالوا بلى قال : إصلاح ذات البين ، وإياكم والبغضة فإنها هي الحـالقة وحـدثـني عـن مـالـك أنـه قـد بـلغه أن رسول الله صلـى الله عليه وسلـم قــال : بعـثـت لأتمتم حسن الخـلق )) رواه مـالـك فـي الـمـوطـأ .
ومن الأخوة الإسلامية الصدق في القول والعمل : (( عن أبي محمد الحسن بن علي بن أبي طالب رضي الله عنهما قال : حفظت من رسول الله صلى الله عليه وسلم : (( دع ما يربيك إلى ما يربيك ، فإن الصدق طمأنينة ، والكذب ريبة )) رواه الترمذي .
ومن الأخوة ما وصى به رسول الله صلى الله عليه وسلم بالمعروف والابتسامة وعن أبي ذر رضي الله عنه قال : قال لي رسول الله صلى الله عليه وسلم : (( لا تحقرن من المعروف شيئاً ، ولو أن تلقى أخاك بوجه طلق )) رواه مسلم .
جاء في صحيح مسلم : عن أبي هريرة رضي الله عنه قال : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم (( لا تحاسدوا ، ولا تناجشوا ، ولا تباغضوا ، ولا تدابروا ، ولا يبع بعضكم على بيع بعض ، وكونوا عباد الله إخواناً المسلم أخو المسلم ، لا يظلمه ، ولا يخذله ولا يحقره ، التقوى هاهنا )) ويشير إلى صدره ثلاث مرات (( بحسب أمري من الشر أن يحقر أخاه المسلم ، كل المسلم على المسلم حرام دمه وماله وعرضه )) رواه مسلم .
عن أبي هريرة رضي الله عنه عن النبي صلى الله عليه وسلم قال : (( إياكم والظن فإن الظن أكذب الحديث ولا تحسسوا ولا تجسسوا ولا تحاسدوا ولا تدابروا ولا تباغضوا ، وكونوا عباد الله إخواناً )) رواه البخاري .
عن أنس بن مالك رضي الله عنه أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال : (( لا تباغضوا ولا تحاسدوا ولا تدابروا وكونوا عباد الله إخواناً ولا يحل لمسلم أن يهجر أخاه فوق ثلاثة أيام )) روه البخاري .
عن النعمان بن بشير رضي الله عنهما قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : (( مثل المؤمنين في توادهم وتراحمهم وتعاطفهم ، مثل الجسد إذا اشتكى منه عضو تداعى له سائر الجسد بالسهر والحمى )) رواه مسلم .
ومن الأخوة الإسلامية تقديم المعروف (( عن حذيفة بن اليمان رضي الله عنه قال : قال نبيكم صلى الله عليه وسلم : (( كل معروف صدقه )) رواه مسلم .
ولقد حث رسول الله صلى الله عليه وسلم على الكلمة الطيبة لما فيها من تقارب القلوب وإفشاء المحبة : (( عن عدي بن حاتم أن النبي صلى الله عليه وسلم قال ( اتقوا النار ولو بشق تمرة فإن لم تجدوا فبكلمة طيبة )) متفق عليه جامع الأصول .
كما أن من الأخوة الإسلامية العفو والصفح (( عن أم سلمة رضي الله عنها قالت : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : (( ما نقص مال من صدقة ، وما عفا رجل عن مظلمة إلا زاده الله بها عزاً فاعفوا يعزكم الله عز وجل ... ) رواه الترمذي .
عـن أبي سعيد قال : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : (( أحسنوا إذا وليتم واعفوا عما ملكتم )) الجامع الصغير .
سمعت سعيد بن المسيب يقول : ألا أخبركم بخير من كثير من الصلاة والصدقة ؟ قالوا بلى قال : إصلاح ذات البين ، وإياكم والبغضة فإنها هي الحـالقة وحـدثـني عـن مـالـك أنـه قـد بـلغه أن رسول الله صلـى الله عليه وسلـم قــال : بعـثـت لأتمتم حسن الخـلق )) رواه مـالـك فـي الـمـوطـأ .
ومن الأخوة الإسلامية الصدق في القول والعمل : (( عن أبي محمد الحسن بن علي بن أبي طالب رضي الله عنهما قال : حفظت من رسول الله صلى الله عليه وسلم : (( دع ما يربيك إلى ما يربيك ، فإن الصدق طمأنينة ، والكذب ريبة )) رواه الترمذي .
ومن الأخوة ما وصى به رسول الله صلى الله عليه وسلم بالمعروف والابتسامة وعن أبي ذر رضي الله عنه قال : قال لي رسول الله صلى الله عليه وسلم : (( لا تحقرن من المعروف شيئاً ، ولو أن تلقى أخاك بوجه طلق )) رواه مسلم .