مبدا سيادة و تصور الاسلامي
مرسل: الأحد إبريل 28, 2013 11:44 pm
مبدا سيادة الدولة (مبدا الاسيادة القومية):
والسيادة هي سلطة الدولة في الانفراد في اصدار قراراتها داخل حدود اقليمها ورفض الخضوع لايسلطة خارجية الا بارادتها (الاقليم وعاء السيادة) (الاطولة سيدة قرارها) ، ( االدولة سيدة في دارها).
مبدأ السيادة هذا اكد على فوضوية البيئة االدولية ، كما اكد على لامركزية القوة في العلاقات الدولية ، كما اكد علىتعدد مراكز القوى فيْالابيئة الدولية ، وعلى غيبة السلطة في البيئة الدولية.
مبدا العلاقات الدولية : ان العلاقات الدولية هي علاقات بين دول ذات سيادة وتنفرد باصدار قراراتها داخل حدود اقليمها وترفض الخضوع لاية سلطة خارجية الا بارادتها.
كما لا يصح ان نطلق على البيئة الدولية مصطلح (المجتمع الدولي) لان هذا امصطلح يعني انه توجد سلطة عليا تفرض سلطتها ع الدول بل ان نقول (جماعة الدول) او ( الجماعة الدولية).
ماذا عن التصور الاسلامي بصدد مبدا السيادة ؟
- هنا لابد من التمييز بين وضعين:
١- االعلاقات بين الدول الاسلامية وبعضها.
٢- العلاقات بين الدول الاسلامية وغيرها من غيرالمسلمين.
مبدا السيادة يتعين انْيكون مطلقا فلا يسمح المسلمضين بانْ يتدخل غيرالمسلمون بغير سيادتهم.
وفيما بين المسلمين: الاصل ان دار الاسلام واحدة ودولة الاسلام واحدة تتعامل مع الخارج بسياسة واحدة.
اجاز بعض الفقهاء تعدد الطول الاسلامية لاسباب عديدة:
في علاقات االدول مع بعضها البعض مبدا السيادة نسبي وغير مطلق لانه مقيد بمبدا اسلامي اصيل وهو مبدا الانصح المتبادل بين المسلمين في حال اتيان اي دولة بعمل يخالف االشريعة.
والسيادة هي سلطة الدولة في الانفراد في اصدار قراراتها داخل حدود اقليمها ورفض الخضوع لايسلطة خارجية الا بارادتها (الاقليم وعاء السيادة) (الاطولة سيدة قرارها) ، ( االدولة سيدة في دارها).
مبدأ السيادة هذا اكد على فوضوية البيئة االدولية ، كما اكد على لامركزية القوة في العلاقات الدولية ، كما اكد علىتعدد مراكز القوى فيْالابيئة الدولية ، وعلى غيبة السلطة في البيئة الدولية.
مبدا العلاقات الدولية : ان العلاقات الدولية هي علاقات بين دول ذات سيادة وتنفرد باصدار قراراتها داخل حدود اقليمها وترفض الخضوع لاية سلطة خارجية الا بارادتها.
كما لا يصح ان نطلق على البيئة الدولية مصطلح (المجتمع الدولي) لان هذا امصطلح يعني انه توجد سلطة عليا تفرض سلطتها ع الدول بل ان نقول (جماعة الدول) او ( الجماعة الدولية).
ماذا عن التصور الاسلامي بصدد مبدا السيادة ؟
- هنا لابد من التمييز بين وضعين:
١- االعلاقات بين الدول الاسلامية وبعضها.
٢- العلاقات بين الدول الاسلامية وغيرها من غيرالمسلمين.
مبدا السيادة يتعين انْيكون مطلقا فلا يسمح المسلمضين بانْ يتدخل غيرالمسلمون بغير سيادتهم.
وفيما بين المسلمين: الاصل ان دار الاسلام واحدة ودولة الاسلام واحدة تتعامل مع الخارج بسياسة واحدة.
اجاز بعض الفقهاء تعدد الطول الاسلامية لاسباب عديدة:
في علاقات االدول مع بعضها البعض مبدا السيادة نسبي وغير مطلق لانه مقيد بمبدا اسلامي اصيل وهو مبدا الانصح المتبادل بين المسلمين في حال اتيان اي دولة بعمل يخالف االشريعة.