العلاقات الدولية في الإسلام
مرسل: الأحد إبريل 28, 2013 11:49 pm
أهداف السياسات الخارجية للدول والتصور الإسلامي بصددها
اذا الهدف الاول والتصور الاسلامي بصدده:
الدولة لا تساوم بشان بقائها.
اهداف السياسات الخرجية للدول
حفظ الذات (بقاء الدولة - استمرارية الدولة على اخريطة - امن الاقومي في الدولة )
هو هدف لا يقبل المساومة على او التنازل يصدده)
دار الاسلام دار مقدسة عند كل مسلم عند كل سلك الدفاع عنها فرض كفاية على كل اهلها مالم يدخلها الاعداء ، فان دخل الاعداء فالدفاع عنها فرض عين على كل مسلم.
ماذا لو خسر المسلمون ، يستمر الجهاد بالكر والفر حتى ستم تحرير ارض المسلمين حيث لا مجال للاستسلام.
الهدف الثاني هو تحقيق المنعة :
الوصول الى مستوى معين من القوة يردع الدول الاخرى عن مجرد التفكير في مهاجمة الدولة.
من خلال سياسة الردع (سياسة الاستخدام السلمي للقوة):
قال رسول الله صلى الله وسلم ( المؤمن القوي خير واحب الى الله من المؤمن الضعيف) قوله تعالى: (واعدوا لهم ما استطعتم من قوة).
الارهاب هو استخدام القوة في مواجهة الابرياء بقص الاعتداء على ارواحهم وممتلكاتهم من اجل تحقيق اهداف غير شخصية.
الهدف الثالث:
تحقيق اكبر قدر ممكن من المكاسب الاقتصادية من خلال التعاملات الخارجية ، من خلال التعاملات الخارجية ، تحقق الاثراء الاقتصادي ، تحسين وضع الدولة في ميزان التجارة العالمية ، دعم الرفاهية الاقتصادية في الدولة.
ما الفرق بين تصور الاسلام للقوة الاقتصادية والتصور الاخر؟
لابد ن ان تكون الدنيا في ايدي المسلمين لا في قلوبهم.
بمعنى ان تلك الدولة في قوة اقتصادية تجعلها قدوة للدول الاخرى لتتمكن من دعوتهم الى الاسلام ، وتكون قوية اقتصاديا لكي لا تكون عرضة للابتزاز.
الهدف الرابع من اهداف السياسات الخارجية للدول:
الدفاع عن هوية الدولة ومقومات الهوية ورموزها.
هوية الدولة = الدولة
ومقوم هوية الدولة الإسلامية هو الدين ، فالاسلام هو مقوم الهوية الاول (رابطة الهوية الاسلامية تعلو على ماعداها من روابط)
فالاسلام هو المقوم الاول لهوية الدولة ، وايديولوجيتها ، ودستورها فالحفاظ على هوية الدولة هو هدف اساسي.
اللغة العربية الحفاظ عليها مهم جدا فهي تستمد اهميتها من انها لغتنا وانها لغة الاسلام.
الهدف الامس:
نشر عقيدة الدولة في الخارج: والعقيدة هنا تعني االعقيدة السياسية (الايديولوجية) والدينية.
نظرية الماكدونالدز (المكدنة): الشعوب اتي تقبل على فتح فروع ماكدونالدزولا يتوقع ان تقبل على على حرب مع اميركا.
نشر الاسلام هو واجب لكون رسالة عالمية: فاننتشار الاسلام من منظور براجمي (مصلحي) يرجع الى قوة المسلمين انفسهم.
اذا الهدف الاول والتصور الاسلامي بصدده:
الدولة لا تساوم بشان بقائها.
اهداف السياسات الخرجية للدول
حفظ الذات (بقاء الدولة - استمرارية الدولة على اخريطة - امن الاقومي في الدولة )
هو هدف لا يقبل المساومة على او التنازل يصدده)
دار الاسلام دار مقدسة عند كل مسلم عند كل سلك الدفاع عنها فرض كفاية على كل اهلها مالم يدخلها الاعداء ، فان دخل الاعداء فالدفاع عنها فرض عين على كل مسلم.
ماذا لو خسر المسلمون ، يستمر الجهاد بالكر والفر حتى ستم تحرير ارض المسلمين حيث لا مجال للاستسلام.
الهدف الثاني هو تحقيق المنعة :
الوصول الى مستوى معين من القوة يردع الدول الاخرى عن مجرد التفكير في مهاجمة الدولة.
من خلال سياسة الردع (سياسة الاستخدام السلمي للقوة):
قال رسول الله صلى الله وسلم ( المؤمن القوي خير واحب الى الله من المؤمن الضعيف) قوله تعالى: (واعدوا لهم ما استطعتم من قوة).
الارهاب هو استخدام القوة في مواجهة الابرياء بقص الاعتداء على ارواحهم وممتلكاتهم من اجل تحقيق اهداف غير شخصية.
الهدف الثالث:
تحقيق اكبر قدر ممكن من المكاسب الاقتصادية من خلال التعاملات الخارجية ، من خلال التعاملات الخارجية ، تحقق الاثراء الاقتصادي ، تحسين وضع الدولة في ميزان التجارة العالمية ، دعم الرفاهية الاقتصادية في الدولة.
ما الفرق بين تصور الاسلام للقوة الاقتصادية والتصور الاخر؟
لابد ن ان تكون الدنيا في ايدي المسلمين لا في قلوبهم.
بمعنى ان تلك الدولة في قوة اقتصادية تجعلها قدوة للدول الاخرى لتتمكن من دعوتهم الى الاسلام ، وتكون قوية اقتصاديا لكي لا تكون عرضة للابتزاز.
الهدف الرابع من اهداف السياسات الخارجية للدول:
الدفاع عن هوية الدولة ومقومات الهوية ورموزها.
هوية الدولة = الدولة
ومقوم هوية الدولة الإسلامية هو الدين ، فالاسلام هو مقوم الهوية الاول (رابطة الهوية الاسلامية تعلو على ماعداها من روابط)
فالاسلام هو المقوم الاول لهوية الدولة ، وايديولوجيتها ، ودستورها فالحفاظ على هوية الدولة هو هدف اساسي.
اللغة العربية الحفاظ عليها مهم جدا فهي تستمد اهميتها من انها لغتنا وانها لغة الاسلام.
الهدف الامس:
نشر عقيدة الدولة في الخارج: والعقيدة هنا تعني االعقيدة السياسية (الايديولوجية) والدينية.
نظرية الماكدونالدز (المكدنة): الشعوب اتي تقبل على فتح فروع ماكدونالدزولا يتوقع ان تقبل على على حرب مع اميركا.
نشر الاسلام هو واجب لكون رسالة عالمية: فاننتشار الاسلام من منظور براجمي (مصلحي) يرجع الى قوة المسلمين انفسهم.