حكم وأقوال أعجبتني
مرسل: الاثنين إبريل 29, 2013 6:39 am
من اعتصم بعـقـله ضل ، ومن استغـنى بماله قل ، ومن عز بمخلوق ذل
إياك ومؤاخاة الأحمق فإنه يريد أن ينفعك فيضرك .
عظ الناس بفعـلك ولا تعظهم بقولك ، واستح من الله بقدر قربه منك ، وخفه بقدر قدرته عليك
من كثر مزاحه زالت هيبته ، ومن كثر خلافه طابت غيبته .
أقدام متعـبة وضمير مستريح خير من ضمير متعـب وأقدام مستريحة .
الضربات القوية تهشم الزجاج لكنها تصقل الحديد .
وردة واحدة لإنسان على قيد الحياة أفضل من باقة كاملة على قبره
لا تتكلم وأنت غاضب فستقول أعظم حديث تندم عليه طوال حياتك
قال معاذ بن جبل: تعلموا العلم فإن تعـلمه حسنة، وطلبه عبادة،
§ وبذله لأهله قربة. والعلم سبيل أهل الجنة،
§ والأنيس في الوحشة، والصاحب في لغربة،
§ والمحدث في الخلوة، والدليل على السراء،
§ والزبن عند الأخلاء ، والسلاح على الأعداء
§ .يرفع الله به قوماً فيجعلهم قادة أئمة تقتفى آثارهم، ويقتدى بفعالهم.
§ والعلم حياة القلب من الجهل ، ومصباح الأبصار من الظلمة،
§ وقوة الأبدان من الضعف ، يبلغ بالعبد منازل الأخيار،
§ والدرجات العلا في الدنيا والآخرة.
§ الفكر فيه يعدل الصيام، ومذاكرته القيام،
§ وبه توصل الأرحام، ويعرف الحلال من الحرام .
إذا ما كنت ذا قلب قنـوع *** فأنت ومالك الدنيا ســــــواء
ومن نزلت بساحته المنايا *** فلا أرض تقيه ولا سمــــاء
وأرض الله واسعة ولكن *** إذا نزل القضا ضاق الفضاء
دع الأيام تغدر كل حين *** فما يغني عن الموت الـــدواء
أول الغضب جنون و آخره ندم
قال لقمان الحكيم لابنه : يا بنيّ إنَ الدنيا بحر عميق ، وقد غرق فيه ناس كثير ، فاجعـل سفينتك فيها تقوى الله ، والأعمال الصالحة بضاعتك التي تحمل فيها ، والحرص عليها ربحك ، والأيام مَوجـُها ، وكتاب الله دليلها ، وَرَدُّ النفسِ عن الهوى حبالها ، والموت ساحلها ، والقيامة أرض المتجر التي تخرج إليها ، والله مالكها ...
من عمل لآخرته كفاه الله أمر دنياه، ومن أصلح ما بينه وبين الله
أصلح الله ما بينه وبين الناس، ومن أخلص سريرته أخلص الله علانيته.
قال لقمان لإبنه : يا بني إذا افتخر الناس بحسن كلامهم ، فافتخر بحسن صمتك .
قال عبدالله بن المقفع : إذا أسديت جميلا إلى انسان فحذار أن تذكره ، وإن أسدى إنسان إليك جميلاً فحذار أن تنساه .
الدنيا مزرعة لربِّ العالمين ، والناس فيها زرعه ، وملـَكُ الموت منجله ، والمقبرة مدارسُه، والقيامَة تذريَته والجنـّة بيتُ أحبابه ، والنار بيت أعدائه ،،،، فريق في الجنة وفريق في السعير .
أسهـَلُ طريقـَــةٍ للســعادة ، هي أن تـُشرِك فيها غيرَكَ .
مَن دخـَلَ القـَـبرَ بـِـلا زادٍ ، فـ كـأَنـَّمـا رَكِبَ البـَحرَ بـِلا سَفـيـنةٍ .
أَبو بكرٍ الصِدّيق _ رَضيَ الله عنه _ .
الفرقُ بينَ الحكيمِ و الجـاهِلِ ، أَنَّ الأَوَّلَ يُناقِشُ في الرأيِ ، و الثـاني يُجادِلُ في الحقائقِ .
قال القرطبي رحمه الله :
))اعـلم أن الموت هو الخطب الأفظع ، والأمر الأشنع ، والكأس التي طعمها أكره وأبشع ، وأنه الأهدم للذات ، والأقطع للراحات ، والأجلب للكريهات ، فإن أمرا يقطع أوصالك ، ويفرق أعضاءك ، ويهدم أركانك ، لهو الأمر الفظيع ، والخطب الجسيم ، وإن يومه لهو اليوم العظيم ((
لا يمكن للمرء أن يحصل على المعرفة إلا بعد أن يتعـلم كيف يفكر .
اكتبوا أحسن ما تسمعون ،، واحفظوا أحسن ما تكتبون ،، وتحدثوا بأحسن ما تسمعون " ابن المقفع "
من وعظ أخاه سرا فقد سره وزانه ومن وعظه علانية فقد ساءه وشانه .
كن في الدنيا كالنحلة، إن أكلت أكلت طيبا، وإن أطعـمت أطعـمت طيبا، وإن سقطت على شيء لم تكسره ولم تخدشه .
كل شيء يبدأ صغيرا ثم يكبر، إلا المصيبة فانها تبدأ كبيرة ثم تصغـر، وكل شيء إذا كثر رخص، إلا الأدب فانه إن كثر غلا " أحد الحكماء "
سئل أحد الحكماء : ممن تعـلمت الحكمة ؟!
قال : من الرجل الضرير !؟
لأنَّه لا يضع قدمه على الأرض إلا بعـد أن يختبر الطريق بعـصاه .
قال أحد الحكماء لابنه في موعظة: يا بني .. إذا أردت أن تصاحب رجلاً فأغـضبه .. فإن أنصفك من نفسه فلا تدع صحبته .. وإلا فاحذره !
سُئلت أم: من تحبين من أولادك ؟ قالت: مريضهم حتى يشفى ، وغائبهم حتى يعود ، وصغيرهم حتى يكبر ... ودارسهم حتى يعـود.
قال أحد حكماء الفلسفة : الإخوان ثلاثة ..أخ كالغـذاء تحتاج إليه كل وقت، وأخ كالدواء تحتاج إليه أحياناً ، وأخ كالداء لا تحتاج إليه أبداً.
سئل حكيم : ما الحكمة؟
فقال : أن تميز بين الذي تعرفه والذي تجهله .
إياك ومؤاخاة الأحمق فإنه يريد أن ينفعك فيضرك .
عظ الناس بفعـلك ولا تعظهم بقولك ، واستح من الله بقدر قربه منك ، وخفه بقدر قدرته عليك
من كثر مزاحه زالت هيبته ، ومن كثر خلافه طابت غيبته .
أقدام متعـبة وضمير مستريح خير من ضمير متعـب وأقدام مستريحة .
الضربات القوية تهشم الزجاج لكنها تصقل الحديد .
وردة واحدة لإنسان على قيد الحياة أفضل من باقة كاملة على قبره
لا تتكلم وأنت غاضب فستقول أعظم حديث تندم عليه طوال حياتك
قال معاذ بن جبل: تعلموا العلم فإن تعـلمه حسنة، وطلبه عبادة،
§ وبذله لأهله قربة. والعلم سبيل أهل الجنة،
§ والأنيس في الوحشة، والصاحب في لغربة،
§ والمحدث في الخلوة، والدليل على السراء،
§ والزبن عند الأخلاء ، والسلاح على الأعداء
§ .يرفع الله به قوماً فيجعلهم قادة أئمة تقتفى آثارهم، ويقتدى بفعالهم.
§ والعلم حياة القلب من الجهل ، ومصباح الأبصار من الظلمة،
§ وقوة الأبدان من الضعف ، يبلغ بالعبد منازل الأخيار،
§ والدرجات العلا في الدنيا والآخرة.
§ الفكر فيه يعدل الصيام، ومذاكرته القيام،
§ وبه توصل الأرحام، ويعرف الحلال من الحرام .
إذا ما كنت ذا قلب قنـوع *** فأنت ومالك الدنيا ســــــواء
ومن نزلت بساحته المنايا *** فلا أرض تقيه ولا سمــــاء
وأرض الله واسعة ولكن *** إذا نزل القضا ضاق الفضاء
دع الأيام تغدر كل حين *** فما يغني عن الموت الـــدواء
أول الغضب جنون و آخره ندم
قال لقمان الحكيم لابنه : يا بنيّ إنَ الدنيا بحر عميق ، وقد غرق فيه ناس كثير ، فاجعـل سفينتك فيها تقوى الله ، والأعمال الصالحة بضاعتك التي تحمل فيها ، والحرص عليها ربحك ، والأيام مَوجـُها ، وكتاب الله دليلها ، وَرَدُّ النفسِ عن الهوى حبالها ، والموت ساحلها ، والقيامة أرض المتجر التي تخرج إليها ، والله مالكها ...
من عمل لآخرته كفاه الله أمر دنياه، ومن أصلح ما بينه وبين الله
أصلح الله ما بينه وبين الناس، ومن أخلص سريرته أخلص الله علانيته.
قال لقمان لإبنه : يا بني إذا افتخر الناس بحسن كلامهم ، فافتخر بحسن صمتك .
قال عبدالله بن المقفع : إذا أسديت جميلا إلى انسان فحذار أن تذكره ، وإن أسدى إنسان إليك جميلاً فحذار أن تنساه .
الدنيا مزرعة لربِّ العالمين ، والناس فيها زرعه ، وملـَكُ الموت منجله ، والمقبرة مدارسُه، والقيامَة تذريَته والجنـّة بيتُ أحبابه ، والنار بيت أعدائه ،،،، فريق في الجنة وفريق في السعير .
أسهـَلُ طريقـَــةٍ للســعادة ، هي أن تـُشرِك فيها غيرَكَ .
مَن دخـَلَ القـَـبرَ بـِـلا زادٍ ، فـ كـأَنـَّمـا رَكِبَ البـَحرَ بـِلا سَفـيـنةٍ .
أَبو بكرٍ الصِدّيق _ رَضيَ الله عنه _ .
الفرقُ بينَ الحكيمِ و الجـاهِلِ ، أَنَّ الأَوَّلَ يُناقِشُ في الرأيِ ، و الثـاني يُجادِلُ في الحقائقِ .
قال القرطبي رحمه الله :
))اعـلم أن الموت هو الخطب الأفظع ، والأمر الأشنع ، والكأس التي طعمها أكره وأبشع ، وأنه الأهدم للذات ، والأقطع للراحات ، والأجلب للكريهات ، فإن أمرا يقطع أوصالك ، ويفرق أعضاءك ، ويهدم أركانك ، لهو الأمر الفظيع ، والخطب الجسيم ، وإن يومه لهو اليوم العظيم ((
لا يمكن للمرء أن يحصل على المعرفة إلا بعد أن يتعـلم كيف يفكر .
اكتبوا أحسن ما تسمعون ،، واحفظوا أحسن ما تكتبون ،، وتحدثوا بأحسن ما تسمعون " ابن المقفع "
من وعظ أخاه سرا فقد سره وزانه ومن وعظه علانية فقد ساءه وشانه .
كن في الدنيا كالنحلة، إن أكلت أكلت طيبا، وإن أطعـمت أطعـمت طيبا، وإن سقطت على شيء لم تكسره ولم تخدشه .
كل شيء يبدأ صغيرا ثم يكبر، إلا المصيبة فانها تبدأ كبيرة ثم تصغـر، وكل شيء إذا كثر رخص، إلا الأدب فانه إن كثر غلا " أحد الحكماء "
سئل أحد الحكماء : ممن تعـلمت الحكمة ؟!
قال : من الرجل الضرير !؟
لأنَّه لا يضع قدمه على الأرض إلا بعـد أن يختبر الطريق بعـصاه .
قال أحد الحكماء لابنه في موعظة: يا بني .. إذا أردت أن تصاحب رجلاً فأغـضبه .. فإن أنصفك من نفسه فلا تدع صحبته .. وإلا فاحذره !
سُئلت أم: من تحبين من أولادك ؟ قالت: مريضهم حتى يشفى ، وغائبهم حتى يعود ، وصغيرهم حتى يكبر ... ودارسهم حتى يعـود.
قال أحد حكماء الفلسفة : الإخوان ثلاثة ..أخ كالغـذاء تحتاج إليه كل وقت، وأخ كالدواء تحتاج إليه أحياناً ، وأخ كالداء لا تحتاج إليه أبداً.
سئل حكيم : ما الحكمة؟
فقال : أن تميز بين الذي تعرفه والذي تجهله .