- الاثنين إبريل 29, 2013 8:39 am
#61230
منذ أن تولى الرئيس محمد مرسى الحكم والأوضاع السياسية والأمنية والإقتصادية تتراجع الى الوراء ،وقد زادت حالة الإحتقان بدرجة غير مسبوقة ، وتدنت شعبيته كثيرا وأيضا شعبية الأخوان المسلمين ويتضح ذلك جليا من نتائج انتخابات اتحادات الطلبة فى الجامعات والتى تعرضوا فيها لهزيمة كبرى.
من هنا وازاء الأحداث المتسارعة ، ومن خلال التصريحات التى أدلى يها مختار نوح، المحامي المعروف والقيادي الإخواني السابق والتى يفند فيها الأخطاء التى وقع فيها الرئيس واحتمال وقف انتخابات مجلس النواب ،فإننا نطرح الأسئلة التالية على الرئيس :
# ما هو موقفكم إذا صدر حكم من المحكمة الدستورية بوقف الانتخابات، لعوار شاب التعديلات التي نص عليها حكم المحكمة الدستورية ووجوب عودة القانون لها لفحصه بموجب الدستور ؟..
وماذا ستفعلون إذا صدر حكم مماثل من المحكمة الإدارية العليا لوجود فساد كبير بقاعدة الانتخابات ؟
# إلى متى سوف تنتهجون سياسة الإستعانة بأهل الثقة على حسلب أهل الخبرة ؟
.. ومتى تنفصلون عن جماعة الإخوان ؟
# ألا تدركون أنه اذا أجريت الإنتخابات بهذا العوار فإن النظام برمته لن يعمر طويلا ؟
# ماذا تقولون عن البدلات والرواتب التي يحصل عليها أهل الثقة؟
وبماذا ترد على محمد نوح فى هذا الصدد حول الدور الذي لعبه المستشار حسام الغرياني في التعجيل بإعداد الدستور، الذي وصفه بأنه أعظم دستور في تاريخ مصر وقول نوح : "الغرياني لم يكن في يوم من الأيام من الإخوان واستفاد من البدلات وتعيينه كرئيس للمجلس القومي لحقوق الإنسان.. والغرياني لو عرضت عليه قضايا الإخوان قبل الثورة لكان قد حكم باستمرار حبسهم.
# هناك تأكيد بأن المستشارين الذي عينتهم يحصلون على مكافآت ورواتب، والسؤال على لسان نوح : من يدفع فواتير الفنادق التي يقيم فيها مستشارو رئيس الجمهورية وغيرها من الأمور ؟ ،والتعليق أيضا على لسانه حيث يؤكد أن مرسي سيسأل شعبيًا عن هذه الأمور كلها وسيسأل أمام الله لإعطائه هذه المزايا لغير أهلها ولمن لا يؤدون مقابلها عملًا يستحقون عليه هذه المزايا، معتبرًا ذلك إهدارًا للمال العام .
من هنا وازاء الأحداث المتسارعة ، ومن خلال التصريحات التى أدلى يها مختار نوح، المحامي المعروف والقيادي الإخواني السابق والتى يفند فيها الأخطاء التى وقع فيها الرئيس واحتمال وقف انتخابات مجلس النواب ،فإننا نطرح الأسئلة التالية على الرئيس :
# ما هو موقفكم إذا صدر حكم من المحكمة الدستورية بوقف الانتخابات، لعوار شاب التعديلات التي نص عليها حكم المحكمة الدستورية ووجوب عودة القانون لها لفحصه بموجب الدستور ؟..
وماذا ستفعلون إذا صدر حكم مماثل من المحكمة الإدارية العليا لوجود فساد كبير بقاعدة الانتخابات ؟
# إلى متى سوف تنتهجون سياسة الإستعانة بأهل الثقة على حسلب أهل الخبرة ؟
.. ومتى تنفصلون عن جماعة الإخوان ؟
# ألا تدركون أنه اذا أجريت الإنتخابات بهذا العوار فإن النظام برمته لن يعمر طويلا ؟
# ماذا تقولون عن البدلات والرواتب التي يحصل عليها أهل الثقة؟
وبماذا ترد على محمد نوح فى هذا الصدد حول الدور الذي لعبه المستشار حسام الغرياني في التعجيل بإعداد الدستور، الذي وصفه بأنه أعظم دستور في تاريخ مصر وقول نوح : "الغرياني لم يكن في يوم من الأيام من الإخوان واستفاد من البدلات وتعيينه كرئيس للمجلس القومي لحقوق الإنسان.. والغرياني لو عرضت عليه قضايا الإخوان قبل الثورة لكان قد حكم باستمرار حبسهم.
# هناك تأكيد بأن المستشارين الذي عينتهم يحصلون على مكافآت ورواتب، والسؤال على لسان نوح : من يدفع فواتير الفنادق التي يقيم فيها مستشارو رئيس الجمهورية وغيرها من الأمور ؟ ،والتعليق أيضا على لسانه حيث يؤكد أن مرسي سيسأل شعبيًا عن هذه الأمور كلها وسيسأل أمام الله لإعطائه هذه المزايا لغير أهلها ولمن لا يؤدون مقابلها عملًا يستحقون عليه هذه المزايا، معتبرًا ذلك إهدارًا للمال العام .