- الاثنين مارس 17, 2008 12:32 am
#714
بسم الله الرحمان الرحيم
تكلمنى في بداية النهج عن العلاقات السياسية الدولية. وقلنا :هي كل علاقات بين وحدات سياسية(دول) أياً كان موضوعها سياسية أقتصادية أجتماعية وثقافية......الخ
-ومن ثم تحدثنى عن مجتمعين او بيأتين البيئة الداخلية (المجتمع السياسي) و البيئة الدولية .
وقلنا عن البيئة الداخلية أنها:
- بيئة السلطة بمعنى وجود سلطة عليى فوق الأفراد لتحقيق الأستقرار و السلام داخل المجتمع وتنفذ القانون مع الأفراد
-بيئة القانون النافذ
-بيئة القيم المطلقة
-مركز واحد لسلطة
*البيئة الدولية :
بيئة غيبة السلطة :أي لاوجود سلطة عليا بين الدول.
-القانون الدولي لايتمتع بقوة النفاذ
-بيئة نبية القيم
-بيئة لا تعرف السلام ربمى تعرف المهادنة.
-تعدد لمراكز القوى×قوى عظمى (قوى قطبية) مثل الولايات المتحدة الأمريكية. ×قوى درجة ثانية مثل بريطانيا و فرنسا.×قوى درجة ثالثة مثل اسيا وأفريقيا و الأمريكيتين سوى الولايات المتحدة و كندى.
-لاسلطة عليا فوق الدول وباتالي تسعى كل دولة إلى تحقيق مصالحها بكافة الوسائل الممكنة بما فيها القوة المسلحة "شرعية القوة" (قانون الغابة).
-قدرة الدولة على تحقيق مصالحها القومية تتناسب طردياً مع مستوى قوتها .بمعنى قدرة الدولة تتبنى أهداف قومية طموحة ثنائية القوة (القوةو المصلحة).
*علاقة الصديق واعدو:
أرتباط أفراد المجتمع (شعب الدولة )روحياً بأقليمهم بعتباره الوطن أرض الآباء و الأجداد دار السلام وما عداه دار الحرب .
*البيئة الدولية بيئة صراعية:الأصل فيها هو الصراع.(عالم الدول المتصارعة من أجل المصالح المتنافرة) مثل اعرب و أسراأيل.
وقلنى أن الراع يدور على وجهين :
1_(صراع سلمي ) الدبلماسي. فن التفاوض في الأقناع "أسلوب الثعلب".
2_(صراع عنفي)الحرب المنفي,إراقة دماء الآخرين من أجل تحقيق مصالح الدول"هي عملية القتل الجماعي الغائي المنظم اللذي يجبر الآخرين للأمتثال لمصالحنى".
وقلنى أن هناك ثلاثة "مبادئ اللتي تحكم العلاقات الدولية"وهي:
قبلها تحدثنى عن مؤتمر ستفاليا(1648)م وعن الكنيسة الكاثوليكية والكنيسة البروتستانتية.
1-مبداء الولاء القومي:الدين لله و الوطن للجميع,الدين مجرد علاقة بين الفرد وربه (العلمانية)
2-مبدء السيادة :سلطة الدولة في الأنفراد بأصدار قراراتهاداخل حدود أقليمها ورفض الخضوع لأية خارجية إلا بأرادتها."الدولة سيدة قرارها ,الدولة سيدة في دارها"
3-مبداء عدم التدخل في الشؤون الداخلية للدول.
ثم تحدثنى عن *السياسة الخارجية للدولة: برنامج عمل (خطة)الدولة في المجال الخارجي اللذي يتضمن أهدافها "المعبرة عن مصلحتها القومية" و الوسائل اللتي تراها ملائمة لتحقيق هذه الأهداف.
^الأهداف القومية" متل: 1-حفظ الذات(البقاء-الأمن القومي للدولة). 2-تحقيق المنعة "القوة" 3-الثراء الأقتصادي. 4-الحفاظ على هوية الدولة. 5-نشر العيدة الدينية أو السياسية. 6-الظهور بمظهل الدولة المحبة للسلام.
"الوسائل"الوسائل اللتي تلجاء إليها الدول لتحقيق أهدافها القومية:
*أدوات السياسة الخارجية للدولة:(1)-الدبلماسية التقليدية:هي فن التفاوض فن الأقناع,فن تحقيق أداف الدولة بدون أراقة دماء,فن أستخدام الذكاء و اللباقة في تحقيق أهداف الدولة."أسلوب الثعلب"عند ميكافلي "هي أن تقطع خصمك بالسكين دون أن ينزف دماً "
(2)-الدبلماسية الإقتصادية : أستخدام الدوله لمواردها الإقتصادية في الضغط على الدول الأخرى بهدف توجيه سلوكياً بما يتماشى مع المصلحة القومية للدولة "الترغيب والترهيب" -منح المساعدات للدول الممائلة , منع المساعدات عن الدول المناهضة -.
(3)-الأدارة الدعائية : أتخدام تقنيات الأتصال في توجيه رسالة إلى العام الداخلي أو الأجنبي بهدف إستمالة نحو التعاطف مع المصلحة العامة أو بما يخدم هاذه القضية.
[ المرسل_ الرسالة _الوسط _المتلقي ]
الأعلام الدولي :أستراتيجية الحقيقة. *الدعاية الدولية : الحقائق و الأكاذيب. *الحرب النفسية :وتستهدف تحطيم الروح المعنوية وبث الفرقة في صفوف الخصم .
(4)-الحرب (الآداة الإستراتيجية ) : عمليه القتل الجماعي الغائي المنظم اللذي نستهدف به إجبار الخصم على الخضوع لإرادتنى ,إراقة دماء الآخرين لأجل تحقيق أهداف الدولة , "أسلوب الأسد" القوة والبطش .الملاة الأخير أمام الدولة لحسم مالم تحسمه الأدوات الأخرى.."إذا لم يفلح أسلوب الثعلب في خطف عنود العنب فاليسمع زئيير الأسد".
*قوة الدولة في المجال الدولي :قدرة الدولة على تحريك عوامل القوة الطبيعية المتاحة لديها وتحويلها إلى طاقة فعالة تؤثر بها على غيرها من الدول بما يحقق مصلحتها القومية.
*العوامل الطبيعية لقوة الدول (عوامل القوة): 1-المجال الجغرافي"إقليم الدولة:المناخ التضاريس الموقع الجغرافي المساحة". 2-العنصر البشري. 3-الموارد الإقتصادية.
العوامل الإجتماعية :1-التقدم الثقافي و التقني.2-التجانس القومي. 3-القيادة السياسية.
[مفهوم النسق الدولي]: خارطة توزيع القوى العالمية, مجموعة من وحدات سياسية(دول)متدرجة القوة خلال حقبة زمنية معينة تتفاعل فيما بينها بالفعل و رد الفعل على نحو يؤدي إلى حالة من الإتزان الدولي (ميزان القوة - توازن القوى الدولي ) "الولايات المتحدة و الأتحاد السوفيتي"
(1)-النسق الدولي ثنائي القوى القطبية. (2)-النسق الدولي متعدد الأقطاب . (3)-النسق الدولي أحادي القطب.
[مفهوم النظام الدولي]:هو نظام ينشاء بعمل إراديمن جانب جماعة الدولمثل الأمم المتحدة.
"هاذا والله أعلم وصلى الله على سيدنا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين"
8) شكر وتقدير لدكتور المادة القديير ونأسف على التأخيير وشكراً.
الطالب :زكريا المنصوري ,الرقم الجامعي:426112376
تكلمنى في بداية النهج عن العلاقات السياسية الدولية. وقلنا :هي كل علاقات بين وحدات سياسية(دول) أياً كان موضوعها سياسية أقتصادية أجتماعية وثقافية......الخ
-ومن ثم تحدثنى عن مجتمعين او بيأتين البيئة الداخلية (المجتمع السياسي) و البيئة الدولية .
وقلنا عن البيئة الداخلية أنها:
- بيئة السلطة بمعنى وجود سلطة عليى فوق الأفراد لتحقيق الأستقرار و السلام داخل المجتمع وتنفذ القانون مع الأفراد
-بيئة القانون النافذ
-بيئة القيم المطلقة
-مركز واحد لسلطة
*البيئة الدولية :
بيئة غيبة السلطة :أي لاوجود سلطة عليا بين الدول.
-القانون الدولي لايتمتع بقوة النفاذ
-بيئة نبية القيم
-بيئة لا تعرف السلام ربمى تعرف المهادنة.
-تعدد لمراكز القوى×قوى عظمى (قوى قطبية) مثل الولايات المتحدة الأمريكية. ×قوى درجة ثانية مثل بريطانيا و فرنسا.×قوى درجة ثالثة مثل اسيا وأفريقيا و الأمريكيتين سوى الولايات المتحدة و كندى.
-لاسلطة عليا فوق الدول وباتالي تسعى كل دولة إلى تحقيق مصالحها بكافة الوسائل الممكنة بما فيها القوة المسلحة "شرعية القوة" (قانون الغابة).
-قدرة الدولة على تحقيق مصالحها القومية تتناسب طردياً مع مستوى قوتها .بمعنى قدرة الدولة تتبنى أهداف قومية طموحة ثنائية القوة (القوةو المصلحة).
*علاقة الصديق واعدو:
أرتباط أفراد المجتمع (شعب الدولة )روحياً بأقليمهم بعتباره الوطن أرض الآباء و الأجداد دار السلام وما عداه دار الحرب .
*البيئة الدولية بيئة صراعية:الأصل فيها هو الصراع.(عالم الدول المتصارعة من أجل المصالح المتنافرة) مثل اعرب و أسراأيل.
وقلنى أن الراع يدور على وجهين :
1_(صراع سلمي ) الدبلماسي. فن التفاوض في الأقناع "أسلوب الثعلب".
2_(صراع عنفي)الحرب المنفي,إراقة دماء الآخرين من أجل تحقيق مصالح الدول"هي عملية القتل الجماعي الغائي المنظم اللذي يجبر الآخرين للأمتثال لمصالحنى".
وقلنى أن هناك ثلاثة "مبادئ اللتي تحكم العلاقات الدولية"وهي:
قبلها تحدثنى عن مؤتمر ستفاليا(1648)م وعن الكنيسة الكاثوليكية والكنيسة البروتستانتية.
1-مبداء الولاء القومي:الدين لله و الوطن للجميع,الدين مجرد علاقة بين الفرد وربه (العلمانية)
2-مبدء السيادة :سلطة الدولة في الأنفراد بأصدار قراراتهاداخل حدود أقليمها ورفض الخضوع لأية خارجية إلا بأرادتها."الدولة سيدة قرارها ,الدولة سيدة في دارها"
3-مبداء عدم التدخل في الشؤون الداخلية للدول.
ثم تحدثنى عن *السياسة الخارجية للدولة: برنامج عمل (خطة)الدولة في المجال الخارجي اللذي يتضمن أهدافها "المعبرة عن مصلحتها القومية" و الوسائل اللتي تراها ملائمة لتحقيق هذه الأهداف.
^الأهداف القومية" متل: 1-حفظ الذات(البقاء-الأمن القومي للدولة). 2-تحقيق المنعة "القوة" 3-الثراء الأقتصادي. 4-الحفاظ على هوية الدولة. 5-نشر العيدة الدينية أو السياسية. 6-الظهور بمظهل الدولة المحبة للسلام.
"الوسائل"الوسائل اللتي تلجاء إليها الدول لتحقيق أهدافها القومية:
*أدوات السياسة الخارجية للدولة:(1)-الدبلماسية التقليدية:هي فن التفاوض فن الأقناع,فن تحقيق أداف الدولة بدون أراقة دماء,فن أستخدام الذكاء و اللباقة في تحقيق أهداف الدولة."أسلوب الثعلب"عند ميكافلي "هي أن تقطع خصمك بالسكين دون أن ينزف دماً "
(2)-الدبلماسية الإقتصادية : أستخدام الدوله لمواردها الإقتصادية في الضغط على الدول الأخرى بهدف توجيه سلوكياً بما يتماشى مع المصلحة القومية للدولة "الترغيب والترهيب" -منح المساعدات للدول الممائلة , منع المساعدات عن الدول المناهضة -.
(3)-الأدارة الدعائية : أتخدام تقنيات الأتصال في توجيه رسالة إلى العام الداخلي أو الأجنبي بهدف إستمالة نحو التعاطف مع المصلحة العامة أو بما يخدم هاذه القضية.
[ المرسل_ الرسالة _الوسط _المتلقي ]
الأعلام الدولي :أستراتيجية الحقيقة. *الدعاية الدولية : الحقائق و الأكاذيب. *الحرب النفسية :وتستهدف تحطيم الروح المعنوية وبث الفرقة في صفوف الخصم .
(4)-الحرب (الآداة الإستراتيجية ) : عمليه القتل الجماعي الغائي المنظم اللذي نستهدف به إجبار الخصم على الخضوع لإرادتنى ,إراقة دماء الآخرين لأجل تحقيق أهداف الدولة , "أسلوب الأسد" القوة والبطش .الملاة الأخير أمام الدولة لحسم مالم تحسمه الأدوات الأخرى.."إذا لم يفلح أسلوب الثعلب في خطف عنود العنب فاليسمع زئيير الأسد".
*قوة الدولة في المجال الدولي :قدرة الدولة على تحريك عوامل القوة الطبيعية المتاحة لديها وتحويلها إلى طاقة فعالة تؤثر بها على غيرها من الدول بما يحقق مصلحتها القومية.
*العوامل الطبيعية لقوة الدول (عوامل القوة): 1-المجال الجغرافي"إقليم الدولة:المناخ التضاريس الموقع الجغرافي المساحة". 2-العنصر البشري. 3-الموارد الإقتصادية.
العوامل الإجتماعية :1-التقدم الثقافي و التقني.2-التجانس القومي. 3-القيادة السياسية.
[مفهوم النسق الدولي]: خارطة توزيع القوى العالمية, مجموعة من وحدات سياسية(دول)متدرجة القوة خلال حقبة زمنية معينة تتفاعل فيما بينها بالفعل و رد الفعل على نحو يؤدي إلى حالة من الإتزان الدولي (ميزان القوة - توازن القوى الدولي ) "الولايات المتحدة و الأتحاد السوفيتي"
(1)-النسق الدولي ثنائي القوى القطبية. (2)-النسق الدولي متعدد الأقطاب . (3)-النسق الدولي أحادي القطب.
[مفهوم النظام الدولي]:هو نظام ينشاء بعمل إراديمن جانب جماعة الدولمثل الأمم المتحدة.
"هاذا والله أعلم وصلى الله على سيدنا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين"
8) شكر وتقدير لدكتور المادة القديير ونأسف على التأخيير وشكراً.
الطالب :زكريا المنصوري ,الرقم الجامعي:426112376