- الأربعاء مايو 01, 2013 9:09 am
#61527
جورج واكر (دبيلو) بوش (بالإنجليزية: George W. Bush)؛ (6 يوليو 1946 -)، رئيس الولايات المتحدة الثالث والأربعون وذلك من 20 يناير 2001 إلى 20 يناير 2009. كان حاكماً لولاية تكساس قبل توليه رئاسة الدولة .
قبل دخوله السياسة كان رجل أعمال، وكانت أعماله تتضمن عدة شركات للنفط. كما إنه كان أحد المالكين لنادي تكساس رنجر للبيسبول من 1989 إلى 1998. يملك مزرعة في كروفورد تكساس.
وعدد من أعضاء أسرته سياسيون بارزون. فهو ابن الرئيس السابق جورج هربرت ووكر بوش، والأخ الأكبر لحاكم ولاية فلوريدا الأسبق جب بوش، وحفيد عضو مجلس شيوخ الولايات المتحدة برسكت بوش.
تعتبر الفترة التي ولي فيها جورج دبليو بوش رئيسا للولايات المتحدة الأمريكية، هي فترة حرجة حيث تعرضت نيويورك لهجوم بالطائرات ينسب إلى تنظيم القاعدة على برجي التجارة العالمي في 11 سبتمبر 2001، حيث راح ضحيته ما يقارب 3000 من المدنيين، أعلن بعدها عن الحرب على الإرهاب في أفغانستان سنة 2001 و بعدها حرب العراق سنة 2003.
اقتصاديا، كان وراء إجراءات حازمة، بإعادة هيكلة للبنوك، مع ضخ لقيمة مالية كبيرة في الأسواق حفاظاً ومنعاً لسقوطها نتيجة أزمة اقتصادية تعتبر الأكبر منذ 1929 تسببت في ركود عدد من الدول ووصول البطالة إلى أعلى مستوياتها في 5 سنين.
بعد نهاية فترة رئاسته رجع الى ولاية تكساس مع عائلته و إشترى بيتاً في مدينة دالاس و له كتاب سماه نقاط القرار.
استقبل الرئيس بوش بحفاوة كبيرة خلال زيارته لجورجيا، نظرا لأن الحكومة في عهده سهلت الانتقالية من التبعية التي كانت لجورجيا نحو موسكو،
الحرب على الإرهاب
الرئيس بوش يقلد رئيس الوزراء البريطاني توني بلير وسام الحرية الرئاسي.
بعد 11 سبتمبر، أعلن بوش حربا عالمية على الإرهاب. أمر بوش بحرب أفغانستان (2001 - ) للإطاحة بنظام طالبان و القاعدة [17]. في خطاب خطاب حالة الاتحاد لسنة 2002 أكد بوش أن "محور الشر" الذي يضم من كوريا الشمالية و إيران، و العراق كان يهديد السلام العالمي و يشكل خطراً كبيراً و متزايداً .[18]. و أكدت إدارة بوش على حد سواء حقها و عزمها على شن حرب وقائية. واصلت المعارضة انتقادها لقيادة بوش في الحرب على الإرهاب و زادت انتقادها الحرب على العراق.
قبل دخوله السياسة كان رجل أعمال، وكانت أعماله تتضمن عدة شركات للنفط. كما إنه كان أحد المالكين لنادي تكساس رنجر للبيسبول من 1989 إلى 1998. يملك مزرعة في كروفورد تكساس.
وعدد من أعضاء أسرته سياسيون بارزون. فهو ابن الرئيس السابق جورج هربرت ووكر بوش، والأخ الأكبر لحاكم ولاية فلوريدا الأسبق جب بوش، وحفيد عضو مجلس شيوخ الولايات المتحدة برسكت بوش.
تعتبر الفترة التي ولي فيها جورج دبليو بوش رئيسا للولايات المتحدة الأمريكية، هي فترة حرجة حيث تعرضت نيويورك لهجوم بالطائرات ينسب إلى تنظيم القاعدة على برجي التجارة العالمي في 11 سبتمبر 2001، حيث راح ضحيته ما يقارب 3000 من المدنيين، أعلن بعدها عن الحرب على الإرهاب في أفغانستان سنة 2001 و بعدها حرب العراق سنة 2003.
اقتصاديا، كان وراء إجراءات حازمة، بإعادة هيكلة للبنوك، مع ضخ لقيمة مالية كبيرة في الأسواق حفاظاً ومنعاً لسقوطها نتيجة أزمة اقتصادية تعتبر الأكبر منذ 1929 تسببت في ركود عدد من الدول ووصول البطالة إلى أعلى مستوياتها في 5 سنين.
بعد نهاية فترة رئاسته رجع الى ولاية تكساس مع عائلته و إشترى بيتاً في مدينة دالاس و له كتاب سماه نقاط القرار.
استقبل الرئيس بوش بحفاوة كبيرة خلال زيارته لجورجيا، نظرا لأن الحكومة في عهده سهلت الانتقالية من التبعية التي كانت لجورجيا نحو موسكو،
الحرب على الإرهاب
الرئيس بوش يقلد رئيس الوزراء البريطاني توني بلير وسام الحرية الرئاسي.
بعد 11 سبتمبر، أعلن بوش حربا عالمية على الإرهاب. أمر بوش بحرب أفغانستان (2001 - ) للإطاحة بنظام طالبان و القاعدة [17]. في خطاب خطاب حالة الاتحاد لسنة 2002 أكد بوش أن "محور الشر" الذي يضم من كوريا الشمالية و إيران، و العراق كان يهديد السلام العالمي و يشكل خطراً كبيراً و متزايداً .[18]. و أكدت إدارة بوش على حد سواء حقها و عزمها على شن حرب وقائية. واصلت المعارضة انتقادها لقيادة بوش في الحرب على الإرهاب و زادت انتقادها الحرب على العراق.