- الخميس مايو 02, 2013 4:45 pm
#61671
لا غربـة
قال بعـض الحكماء : ثلاث لا غربة معهن : مجانبة الرّيب ، وحسن الأدب ، وكف الأذى .
طرفة
قال رجل لعبد الملك بن مروان : إني أريد أن أُسِرَّ إليك شيئاً . فقال عبد الملك لأصحابه : إذا شئتم ! فنهضوا . فاراد الرجل الكلام . فقال له عبد الملك قف : لا تمدحني فإني أعلم بنفسي منك ، ولا تكذبني فإنه لا رأي لكذوب ، ولا تغتب عندي أحداً . قال : يا أمير المؤمنين ! أفتآذن لي في الانصراف ؟ ! قال : إذا شئت !
من طرائـف الشـعر
أبيات لإبراهيم السوّاق ، فغيرتُها لمخاطبة الأخ لأخيه :
فـهبنـي يـا أخـي أنـي أسـأتُ
.... وبـالهجـران قبـلـك قـد بـدأتُ
فأين الفضـل منـكَ فدتـك نفسـي
.... عـلـيَّ إذا أسـأتَ كـمـا أسـأتُ
خيـر الأمـور
عن ابن مسعود رضي الله عنه أن النبي صلى الله عليه وسلم كـان يقول : " اللهم إني أسألك الهدى والتقى والعفاف والغنى " . [ رواه مسلم : 2087/2721 ]
ذلّ المعصيـة وعـزّ الطاعـة
قال علي بن أبي طالب رضي الله عنه : من سرّه الغنى بلا مال ، والعزُّ بلا سلطان ، والكثرة بلا عشيرة ، فليْخرجْ من ذُلِّ معصية الله إلى عز طاعته ، فإنه واجد ذلك كله .
البيـان
كلُّ شيء كشف لك قناع المعنى الخفـيّ حتى يتأدّى إلى الفهم ويتقبّله العقل ، فذلك البيانُ الذي ذكره الله في كتابه ، ومنّ به على عباده ، فقال تعالى :
( الرحمن علّم القُرآنَ . خلَقَ الإنسانَ علّمُه البيان ) [ العقد الفريد:2 /3 ]
قال بعـض الحكماء : ثلاث لا غربة معهن : مجانبة الرّيب ، وحسن الأدب ، وكف الأذى .
طرفة
قال رجل لعبد الملك بن مروان : إني أريد أن أُسِرَّ إليك شيئاً . فقال عبد الملك لأصحابه : إذا شئتم ! فنهضوا . فاراد الرجل الكلام . فقال له عبد الملك قف : لا تمدحني فإني أعلم بنفسي منك ، ولا تكذبني فإنه لا رأي لكذوب ، ولا تغتب عندي أحداً . قال : يا أمير المؤمنين ! أفتآذن لي في الانصراف ؟ ! قال : إذا شئت !
من طرائـف الشـعر
أبيات لإبراهيم السوّاق ، فغيرتُها لمخاطبة الأخ لأخيه :
فـهبنـي يـا أخـي أنـي أسـأتُ
.... وبـالهجـران قبـلـك قـد بـدأتُ
فأين الفضـل منـكَ فدتـك نفسـي
.... عـلـيَّ إذا أسـأتَ كـمـا أسـأتُ
خيـر الأمـور
عن ابن مسعود رضي الله عنه أن النبي صلى الله عليه وسلم كـان يقول : " اللهم إني أسألك الهدى والتقى والعفاف والغنى " . [ رواه مسلم : 2087/2721 ]
ذلّ المعصيـة وعـزّ الطاعـة
قال علي بن أبي طالب رضي الله عنه : من سرّه الغنى بلا مال ، والعزُّ بلا سلطان ، والكثرة بلا عشيرة ، فليْخرجْ من ذُلِّ معصية الله إلى عز طاعته ، فإنه واجد ذلك كله .
البيـان
كلُّ شيء كشف لك قناع المعنى الخفـيّ حتى يتأدّى إلى الفهم ويتقبّله العقل ، فذلك البيانُ الذي ذكره الله في كتابه ، ومنّ به على عباده ، فقال تعالى :
( الرحمن علّم القُرآنَ . خلَقَ الإنسانَ علّمُه البيان ) [ العقد الفريد:2 /3 ]