مشاكل في تركيا تغيرت
مرسل: الجمعة مايو 03, 2013 10:58 pm
استاز العلاقات الدولية بولنت اراس وحزب العدالة والتنمية الزى حقق الاستقرار والامن فى تركيا اشار الى ان تركيا ستلعب دور مهم فى حل المشاكل وصاحبة المبدء فى السياسة الخارجية.
الدول المؤثرة تحل مشاكلها:
تركيا تعيش تغيرات مهمة كدولة لها مشاكلهافى السياسة الخارجية وتعمل تركيا على عرض الافق الاوسع واخز دور المبدء والاستمرار فى عرض التاثيرات من المركز الى الوسيط . تركيا بالنسنة لقديم الزمان الان اكثر راحة من حيث تحديث القراءة واتخلص من التعقيدات ودراك الحضارة التاريخية من جديد وتخليص نفسها من الجمود وزهبت رقعتها بسرعة واخزت مستمرة فى التفكير العقلانى لمواجهة وقاحة الاستعمار والاحتلال الزى سبب فى تعايش الناس كارثة لهزا بدئو الانتقال لحياة افضل مما كانوا عليه. وفى المختصر اتت على تركيا فترة جديدة وجدت نفسها فى كل مكان انها تحل مشكلاتها بنفسها . تركيا صاحبة الثقة والجسارة والواقعية تعمل على كسب حب الجيران سواء من بعيد او من قريب ومن هزا المنطلق الدول الفعالة اما تخلق مشاكل او تحل مشاكل.
ثقل تركيا فى الشرق الاوسط وتغير سياستها الخارجية :
بما ان الشرق الاوسط محطة انظار العالم كله فسياسة تركيا فى الشرق الاوسط تنزر بتغير جزرى فى حل مشكلة الشرق الاوسط. تركيا فى الشرق الاوسط تعمل على تكوين اقتصاد قوى كما وتعمل على دور المصلح فى المناطق المتنازعة وامناطق المتاخرة وحل سهل للمشاكل الجانبية كما وانقرة تعمل على احلال السلام والاستقرار فى المنطقة فى كل وقت وحين كما وتسعى على اعتماد ومضاعفة سياستها الخارجية واحلال السلام والاستقرار.تعيش الدول المتطورة بشكل عام مشكلة الامن فى سياستها الخارجية ام تركيا فى سياستها الخارجية بدات محاولات جريئة فى المنطقة . على الرغم من ان تركيا تعيش مشكلة الاكراد والاسلام الا انها تعيش الامن والحرية وبدات تخطوا للامام نحو الديمقراطية ولكى تزيد الامن فى بلدها اعتمدت على زيادة السياسة الخارجية.
هل من الممكن ان يؤثر ترتيب ونظام البيت فى كل منطقة البلد
بالطبع فى كل البلد لا يؤثر فقط هكزا بلدان يجب ان تعرف قيمة الاستقرار والامن ومضاعفته. التلثير حالة شازة لهزا السبب يجب ان يكون فى المنطقة الثقافة والحضارة والتاريخ يربط بروابط عميقة لو نظرنا لخريطة الشرق الاوسط لوجدنا تركيا هى صاحبة هزا العمق .وبكل بساطة انظروا الى الخصائص الديموغرافية لتركيا يوجد البلقان الصغيرة والقوقازية الصغيرة وشرق اوسط صغير لا توجد هزه الخصائص فى اى دولة .
المشاكل في تركيا تغيرت
المشاكل في تركيا قائمة الا ان التغير الدي حصل في الاسلام السياسي جعل منه نظام قادر على النهوض بالدوله ,بالنسبة للمشكله الكردية كانت حرية الثقافة والتمثيل في جميع المؤسسات خطوة في طريق حلها,واصبحت تركيا في حوار متبادل مع الدول المجاورة لحل المشاكل المشتركة
.
انعكاس التغيير في السياسة الخارجية
مطالب المجتمع التركي بنهز سياسة خارجية فعاله اصبح مطلب جميع المؤسسات المدنية والقسم الاكبر من المجتمع ففي شهر 3 من عام 2003 صدر مرسوم من مجلس الامة التركي لتفعيل السياسة الخارجية الديموقراطية لان 80 في المئه من الشعب التركي لا يريد ان تكون تركيا محطة لدخول الجيش الامريكي الى العراقظ
هل يوجد تغير حقيقي في السياسة الخارجية لتركيا بالنسبة للدول الثانية
نعم نرى هدا التغير الحقيقي والايجابي بالنسبة لايران وسوريا ,لقد تقاربت السياسة الخارجية بالنسبة لهده البلدان فالعلاقات الثنائية تقدمت والتنسيق الدائم لحل المشاكل المشتركة وهده النظرة العدائية التي كانت في اعوام التسعينيات لم يعد لها اثر بل بالعكس اصبحت دول جوار حميمة ,فالعلاقات السياسية والاقتصادية تطورت بشكل كبير واصبحوا في تنسيق دائم لحل مشاكل الشرق الاوسط.
التغير الجديد
لسياسة تركيا كيف طبق
السياسة الخارجية الجديدة بالنسبة للشرق الاوسط هي امتداد لسياسة تركيا الاوروبية وتصور الامم المتحدة لسياسة دول الجوار والعلاقات الثنائية طبقه السيد احمد داوود اوغلو بكل شفافية فقدكان شعاره لا لاي مشاكل مع دول الجوار ,هدا التصور والسياسة المكوكية والابعاد المتعدده للسياسة الخارجية والعلاقات الدبلوماسية جعل من تركيا دوله ينظر اليها الجميع باحترام وقد اتت بثمارها على الجميع مثلا بعد مرسوم شهر 3 تطورت صورة تركيا بشكل كبير في الدول العربية والعلاقة التركية الامريكية اصبح لها بديل ومثيل بالتقرب من الدول العربية
المسؤليه تجاه دول الجوار
ظهر هدا في سياسة الدول المجاورة للعراق سنه2003 لمنع الحرب على العراق.
فقد اجتمعت دول الجوار وتحاورت ولكن لم تستطع الدبلوماسية الخروج بالمطلب المنشو
مع دلك العلاقات التركية مع العراق لعبت دور قبل الانتخابات العامة واستطاعت ان تجمع بين الجماعات السنة العراقية والسفير الامريكى زالمى خليل زادة فى العراق. وهزه الانجازات استطاعت ان تعمل من اجل ان تمهد المصالحة فى العراق.
هل فعالية تركيا فقط فى العراق
لا المثال فى حل المشكلة النووية الايرانية تركيا كان لها دور كبير فى مساعدة ايران واضغط عليها وقد تحركت تركيا واكدت ان سياسة كسب الوقت الايرانية لن تجدى نفعا وقد شرحت تركيا جدية وخطورة التهديدات الامريكية والاممية وقد زار اوردغان وجول كلا من رايس ,سولانا,البرادعى لحل هزه المشكلة فى العام الماضى والتوصل الى حل وسط
احساس العرب العالمى
ما هو السبب لجعل فلسطين مختلفةØŸ السبب هو ان القضية الفلسطينية هى جوهر المشكلة فى الشرق الاوسط وشجب اغتيال الشيخ احمد ياسين والتصريحات التركية بوصف اسرائيل دولة الارهاب هزا الشجب الشديد جعل الدول العربية تقرب وتغير الحالة النفسية للعرب تجاه تركيا. فى جميع الدول العربية حصل فجوة بين الشعوب والحكام وزلك بسبب السياسة العقيمة تجاه مشكلة فلسطين والعراق وكان رد الحكومة التركيةالرسمية على اسرائيل كان له صوت يخاطب المشاعر العربية وقد تاثروا العرب وتقربوا من تركيا بعد هزه التصريحات وبعد عام 2003 نلاحظ زلك فى التصريحات واكتابات للمثقفين العرب تجاه تركا ولم تكن هزه الكتابات موجودة قبل زلك
العلاقة التركية تجاه فلسطين ليست فقط سياسية
نعم الوضع فى غزة صعب للغاية والشعب الفلسطينى يعيش اوضاع اقتصادية صعبة لزلك كان التحرك التركى لمساعدة الفلسطينيين فى الطليعة فقد انشات تركيا المنطقة الصناعية ايرز فى غزة لتوفير عشرة الاف فرصة عمل وقد كان لرئيس اتحاد غرف البورصة التركية حسارجيكاولو الطليعة فى انشاء هزه المنطقة وقد نال احترام الفلسطينيين والاسرائليين وقد حصلهزا المشروع على مساعدة البنك الدولى فى اخر اجتماع للصناعيين الفلسطينيين اشتكى اتحتد غرف البورصة التركية ومشروعه من اجل السلام وعدم حضور الصناعيين الاسرائيليين مشروع ايرز الصناعى هو واحد من سياسة تركيا المدنية فى الشرق الاوسط
انقرة الان ليست متفرجة
رئيس وزراء اسرائيل ايهد اولمرت طلب ان تكون تركا وسيط بين اسرائيل والعرب هزا المطلب كان فى موضوع السياسة الخارجية لقد تكر وصف تركيا بانها الوسيط بين اسرائيل و فلسطين من ناحية وسوريا واسرائيل من ناحية اخرى ولكن هزه المطالب اوقفت ولكن الخطوات العملية التى اتخزتها تركيا كانت دليل على تصميم تركيا لعب دور فعال فى هدا المجال.د
في ازمة لبنان بعث السيد اردوغان الممثل الخاص له الى سوريا واجتمع مع الرئيس السوري .وفي فوز حركة حماس زار رئيس المكتب السياسي لحماس خالد مشعل تركيا,هدا يبين فعالية السياسة التركية الخارجية في اصعب الظروف لكي يكونوا طرفا في حل مشاكل الشرق الاوسط وقد كانت جل السياسة التركية في حل المشكله الفلسطينية.
سياسة تركيا دات الابعاد المتعدده والفعاله بدات بمجيئ حكومة العداله والتنمية
بدات هده السياسة الفعاله بمجيئ العدالة والتنمية ولكن اساس هده السياسة الفعالة كانت في الحكومة الائئتلافية الثلاثية السابقة,والاوضاع السياسيةوالاقتصادية المتردية التي عاشتها تركيا من قبل كانت سببا فيعدم فاعلية هده السياسة الخارجية ال ى حد ما .ولكن الان تركيا تقدمت كثيرا بالنسبة للسياسة الداخلية والخارجية.فقد دعم رئيس الوزراء ووزير الخارجية السيد احمد داوود اوغلو واعطوه الصلاحيات لاتخاد قرارات عملية من اجل ان تكون سياسة تركيا الخارجية اكثر فاعلية وهده السياسة ستدوم حتى لو كانت الحكومة ائئتلافية.سياسة تركيا الخارجية هدفها العلاقات الممتازه مع دول الجوار وباقي الدول الى ان تصل الى اعلى مستويات التقدم السياسي مع المجتمع الدولي,وقد نادت تركيا دائما بعدم فاعلية سياسة العداء والتهديد وامثله على دلك الحوار مع سوريا واشراكها في اي محادثات سياسية وحقوق الانسان في ايران وابعاد امتدادات شبح الحرب البارده
تركيا اصبحت دوله مركزية
باعتبارالمضمون العام
لاستقرار والسلام في المنطقة هو نتيجة الخطوات الجريئة للمصالحة بين الدول والتي
تقوم به تركيا ولكن في حاله الفشل بين المصالحة بين الدول يعلل بانه من النية الحسنة المفرط فيها من قبل تركيا او ياتي على الادهان انه لو سلكت تركيا طريقا غير دلك لكان افضل او ان الاشخاص الدين دعوا الى الحوار اشخاص خاطئه وهدا ياتي على تركيا بالمخاطر وبالمغامرات ولكن دولة مثل تركيا يجب ان تسلك كل السبل من اجل ان تكون وسيطا للدول لانها دولة مركزية في المنطقة والعالم,ودلك رايناه من خلال شجب الاسرائيلية العنيفة والمفرطة ضد الفلسطينين وقد اشارت تركيا ايضا ان العمليات الانتحارية للفلسطينين خاطئة .
السياسة الخارجية الفعاله هي مطلب المجتمع وهدا الطلب المتحكم في حيوية القرار فالمجتمع عندما لا يؤيد السياسة المتبعه حتما سيكون ضدها .والمؤسسات المدنية سيعلوا صوتها وبرغم كل دلك فنحن بصدد سياسة خارجية جديدة وفي بداياتها ولكي نقيم نجاحها او فشلها يجب ان يمر بعض الوقت.
في ازمة لبنان بعث السيد اردوغان الممثل الخاص له الى سوريا واجتمع مع الرئيس السوري .وفي فوز حركة حماس زار رئيس المكتب السياسي لحماس خالد مشعل تركيا,هدا يبين فعالية السياسة التركية الخارجية في اصعب الظروف لكي يكونوا طرفا في حل مشاكل الشرق الاوسط وقد كانت جل السياسة التركية في حل المشكله الفلسطينية.
الدول المؤثرة تحل مشاكلها:
تركيا تعيش تغيرات مهمة كدولة لها مشاكلهافى السياسة الخارجية وتعمل تركيا على عرض الافق الاوسع واخز دور المبدء والاستمرار فى عرض التاثيرات من المركز الى الوسيط . تركيا بالنسنة لقديم الزمان الان اكثر راحة من حيث تحديث القراءة واتخلص من التعقيدات ودراك الحضارة التاريخية من جديد وتخليص نفسها من الجمود وزهبت رقعتها بسرعة واخزت مستمرة فى التفكير العقلانى لمواجهة وقاحة الاستعمار والاحتلال الزى سبب فى تعايش الناس كارثة لهزا بدئو الانتقال لحياة افضل مما كانوا عليه. وفى المختصر اتت على تركيا فترة جديدة وجدت نفسها فى كل مكان انها تحل مشكلاتها بنفسها . تركيا صاحبة الثقة والجسارة والواقعية تعمل على كسب حب الجيران سواء من بعيد او من قريب ومن هزا المنطلق الدول الفعالة اما تخلق مشاكل او تحل مشاكل.
ثقل تركيا فى الشرق الاوسط وتغير سياستها الخارجية :
بما ان الشرق الاوسط محطة انظار العالم كله فسياسة تركيا فى الشرق الاوسط تنزر بتغير جزرى فى حل مشكلة الشرق الاوسط. تركيا فى الشرق الاوسط تعمل على تكوين اقتصاد قوى كما وتعمل على دور المصلح فى المناطق المتنازعة وامناطق المتاخرة وحل سهل للمشاكل الجانبية كما وانقرة تعمل على احلال السلام والاستقرار فى المنطقة فى كل وقت وحين كما وتسعى على اعتماد ومضاعفة سياستها الخارجية واحلال السلام والاستقرار.تعيش الدول المتطورة بشكل عام مشكلة الامن فى سياستها الخارجية ام تركيا فى سياستها الخارجية بدات محاولات جريئة فى المنطقة . على الرغم من ان تركيا تعيش مشكلة الاكراد والاسلام الا انها تعيش الامن والحرية وبدات تخطوا للامام نحو الديمقراطية ولكى تزيد الامن فى بلدها اعتمدت على زيادة السياسة الخارجية.
هل من الممكن ان يؤثر ترتيب ونظام البيت فى كل منطقة البلد
بالطبع فى كل البلد لا يؤثر فقط هكزا بلدان يجب ان تعرف قيمة الاستقرار والامن ومضاعفته. التلثير حالة شازة لهزا السبب يجب ان يكون فى المنطقة الثقافة والحضارة والتاريخ يربط بروابط عميقة لو نظرنا لخريطة الشرق الاوسط لوجدنا تركيا هى صاحبة هزا العمق .وبكل بساطة انظروا الى الخصائص الديموغرافية لتركيا يوجد البلقان الصغيرة والقوقازية الصغيرة وشرق اوسط صغير لا توجد هزه الخصائص فى اى دولة .
المشاكل في تركيا تغيرت
المشاكل في تركيا قائمة الا ان التغير الدي حصل في الاسلام السياسي جعل منه نظام قادر على النهوض بالدوله ,بالنسبة للمشكله الكردية كانت حرية الثقافة والتمثيل في جميع المؤسسات خطوة في طريق حلها,واصبحت تركيا في حوار متبادل مع الدول المجاورة لحل المشاكل المشتركة
.
انعكاس التغيير في السياسة الخارجية
مطالب المجتمع التركي بنهز سياسة خارجية فعاله اصبح مطلب جميع المؤسسات المدنية والقسم الاكبر من المجتمع ففي شهر 3 من عام 2003 صدر مرسوم من مجلس الامة التركي لتفعيل السياسة الخارجية الديموقراطية لان 80 في المئه من الشعب التركي لا يريد ان تكون تركيا محطة لدخول الجيش الامريكي الى العراقظ
هل يوجد تغير حقيقي في السياسة الخارجية لتركيا بالنسبة للدول الثانية
نعم نرى هدا التغير الحقيقي والايجابي بالنسبة لايران وسوريا ,لقد تقاربت السياسة الخارجية بالنسبة لهده البلدان فالعلاقات الثنائية تقدمت والتنسيق الدائم لحل المشاكل المشتركة وهده النظرة العدائية التي كانت في اعوام التسعينيات لم يعد لها اثر بل بالعكس اصبحت دول جوار حميمة ,فالعلاقات السياسية والاقتصادية تطورت بشكل كبير واصبحوا في تنسيق دائم لحل مشاكل الشرق الاوسط.
التغير الجديد
لسياسة تركيا كيف طبق
السياسة الخارجية الجديدة بالنسبة للشرق الاوسط هي امتداد لسياسة تركيا الاوروبية وتصور الامم المتحدة لسياسة دول الجوار والعلاقات الثنائية طبقه السيد احمد داوود اوغلو بكل شفافية فقدكان شعاره لا لاي مشاكل مع دول الجوار ,هدا التصور والسياسة المكوكية والابعاد المتعدده للسياسة الخارجية والعلاقات الدبلوماسية جعل من تركيا دوله ينظر اليها الجميع باحترام وقد اتت بثمارها على الجميع مثلا بعد مرسوم شهر 3 تطورت صورة تركيا بشكل كبير في الدول العربية والعلاقة التركية الامريكية اصبح لها بديل ومثيل بالتقرب من الدول العربية
المسؤليه تجاه دول الجوار
ظهر هدا في سياسة الدول المجاورة للعراق سنه2003 لمنع الحرب على العراق.
فقد اجتمعت دول الجوار وتحاورت ولكن لم تستطع الدبلوماسية الخروج بالمطلب المنشو
مع دلك العلاقات التركية مع العراق لعبت دور قبل الانتخابات العامة واستطاعت ان تجمع بين الجماعات السنة العراقية والسفير الامريكى زالمى خليل زادة فى العراق. وهزه الانجازات استطاعت ان تعمل من اجل ان تمهد المصالحة فى العراق.
هل فعالية تركيا فقط فى العراق
لا المثال فى حل المشكلة النووية الايرانية تركيا كان لها دور كبير فى مساعدة ايران واضغط عليها وقد تحركت تركيا واكدت ان سياسة كسب الوقت الايرانية لن تجدى نفعا وقد شرحت تركيا جدية وخطورة التهديدات الامريكية والاممية وقد زار اوردغان وجول كلا من رايس ,سولانا,البرادعى لحل هزه المشكلة فى العام الماضى والتوصل الى حل وسط
احساس العرب العالمى
ما هو السبب لجعل فلسطين مختلفةØŸ السبب هو ان القضية الفلسطينية هى جوهر المشكلة فى الشرق الاوسط وشجب اغتيال الشيخ احمد ياسين والتصريحات التركية بوصف اسرائيل دولة الارهاب هزا الشجب الشديد جعل الدول العربية تقرب وتغير الحالة النفسية للعرب تجاه تركيا. فى جميع الدول العربية حصل فجوة بين الشعوب والحكام وزلك بسبب السياسة العقيمة تجاه مشكلة فلسطين والعراق وكان رد الحكومة التركيةالرسمية على اسرائيل كان له صوت يخاطب المشاعر العربية وقد تاثروا العرب وتقربوا من تركيا بعد هزه التصريحات وبعد عام 2003 نلاحظ زلك فى التصريحات واكتابات للمثقفين العرب تجاه تركا ولم تكن هزه الكتابات موجودة قبل زلك
العلاقة التركية تجاه فلسطين ليست فقط سياسية
نعم الوضع فى غزة صعب للغاية والشعب الفلسطينى يعيش اوضاع اقتصادية صعبة لزلك كان التحرك التركى لمساعدة الفلسطينيين فى الطليعة فقد انشات تركيا المنطقة الصناعية ايرز فى غزة لتوفير عشرة الاف فرصة عمل وقد كان لرئيس اتحاد غرف البورصة التركية حسارجيكاولو الطليعة فى انشاء هزه المنطقة وقد نال احترام الفلسطينيين والاسرائليين وقد حصلهزا المشروع على مساعدة البنك الدولى فى اخر اجتماع للصناعيين الفلسطينيين اشتكى اتحتد غرف البورصة التركية ومشروعه من اجل السلام وعدم حضور الصناعيين الاسرائيليين مشروع ايرز الصناعى هو واحد من سياسة تركيا المدنية فى الشرق الاوسط
انقرة الان ليست متفرجة
رئيس وزراء اسرائيل ايهد اولمرت طلب ان تكون تركا وسيط بين اسرائيل والعرب هزا المطلب كان فى موضوع السياسة الخارجية لقد تكر وصف تركيا بانها الوسيط بين اسرائيل و فلسطين من ناحية وسوريا واسرائيل من ناحية اخرى ولكن هزه المطالب اوقفت ولكن الخطوات العملية التى اتخزتها تركيا كانت دليل على تصميم تركيا لعب دور فعال فى هدا المجال.د
في ازمة لبنان بعث السيد اردوغان الممثل الخاص له الى سوريا واجتمع مع الرئيس السوري .وفي فوز حركة حماس زار رئيس المكتب السياسي لحماس خالد مشعل تركيا,هدا يبين فعالية السياسة التركية الخارجية في اصعب الظروف لكي يكونوا طرفا في حل مشاكل الشرق الاوسط وقد كانت جل السياسة التركية في حل المشكله الفلسطينية.
سياسة تركيا دات الابعاد المتعدده والفعاله بدات بمجيئ حكومة العداله والتنمية
بدات هده السياسة الفعاله بمجيئ العدالة والتنمية ولكن اساس هده السياسة الفعالة كانت في الحكومة الائئتلافية الثلاثية السابقة,والاوضاع السياسيةوالاقتصادية المتردية التي عاشتها تركيا من قبل كانت سببا فيعدم فاعلية هده السياسة الخارجية ال ى حد ما .ولكن الان تركيا تقدمت كثيرا بالنسبة للسياسة الداخلية والخارجية.فقد دعم رئيس الوزراء ووزير الخارجية السيد احمد داوود اوغلو واعطوه الصلاحيات لاتخاد قرارات عملية من اجل ان تكون سياسة تركيا الخارجية اكثر فاعلية وهده السياسة ستدوم حتى لو كانت الحكومة ائئتلافية.سياسة تركيا الخارجية هدفها العلاقات الممتازه مع دول الجوار وباقي الدول الى ان تصل الى اعلى مستويات التقدم السياسي مع المجتمع الدولي,وقد نادت تركيا دائما بعدم فاعلية سياسة العداء والتهديد وامثله على دلك الحوار مع سوريا واشراكها في اي محادثات سياسية وحقوق الانسان في ايران وابعاد امتدادات شبح الحرب البارده
تركيا اصبحت دوله مركزية
باعتبارالمضمون العام
لاستقرار والسلام في المنطقة هو نتيجة الخطوات الجريئة للمصالحة بين الدول والتي
تقوم به تركيا ولكن في حاله الفشل بين المصالحة بين الدول يعلل بانه من النية الحسنة المفرط فيها من قبل تركيا او ياتي على الادهان انه لو سلكت تركيا طريقا غير دلك لكان افضل او ان الاشخاص الدين دعوا الى الحوار اشخاص خاطئه وهدا ياتي على تركيا بالمخاطر وبالمغامرات ولكن دولة مثل تركيا يجب ان تسلك كل السبل من اجل ان تكون وسيطا للدول لانها دولة مركزية في المنطقة والعالم,ودلك رايناه من خلال شجب الاسرائيلية العنيفة والمفرطة ضد الفلسطينين وقد اشارت تركيا ايضا ان العمليات الانتحارية للفلسطينين خاطئة .
السياسة الخارجية الفعاله هي مطلب المجتمع وهدا الطلب المتحكم في حيوية القرار فالمجتمع عندما لا يؤيد السياسة المتبعه حتما سيكون ضدها .والمؤسسات المدنية سيعلوا صوتها وبرغم كل دلك فنحن بصدد سياسة خارجية جديدة وفي بداياتها ولكي نقيم نجاحها او فشلها يجب ان يمر بعض الوقت.
في ازمة لبنان بعث السيد اردوغان الممثل الخاص له الى سوريا واجتمع مع الرئيس السوري .وفي فوز حركة حماس زار رئيس المكتب السياسي لحماس خالد مشعل تركيا,هدا يبين فعالية السياسة التركية الخارجية في اصعب الظروف لكي يكونوا طرفا في حل مشاكل الشرق الاوسط وقد كانت جل السياسة التركية في حل المشكله الفلسطينية.