- الأحد مايو 05, 2013 1:12 am
#62207
إبراهيم قاشوش
اسمه الحركي: بلبل الثورة.
صوت حماة[1].
تاريخ الولادة: 3 ايلول 1977
مكان الولادة: حماه
تاريخ الوفاة: 2 شعبان 1432 هـ الموافق 3 يوليو 2011
مكان الوفاة: حماة
شواهد: منشد المظاهرات الشعبية المعارضة في حماة.
الديانة: مسلم
ملاحظات: إبراهيم قاشوش على فيس بوك
إبراهيم قاشوش (؟ -2 شعبان 1432 هـ الموافق 3 يوليو 2011) شاب سوري من مدينة حماة نشط إبان الإحتجاجات الشعبية السورية في قيادة المظاهرات التي تهتف بإسقاط الرئيس السوري بشار الأسد وتأليف الشعارات المناوئة للنظام السوري وقيادته بما فيهم الرئيس السوري شخصيا وشقيقه ماهر وحزب البعث وإنشادها أمام الجماهير في ساحة العاصي في قلب حماة ومن بينها أنشودة (يالله ارحل يا بشار)[2]. وفي خضم الحملة الأمنية التي نفذها الجيش السوري في أعقاب (جمعة ارحل) 1 يوليو 2011 والتي احتشد فيها زهاء نصف مليون متظاهر في ساحة العاصي في حماة مطالبين بإسقاط النظام وأقيل على إثرها المحافظ[3][4]. ظفرت به قوات الأمن السورية وقامت بذبحه واقتلعت حنجرته وألقته في نهر العاصي[5][6][7]. فيما تذكر الرواية الرسمية أن مجهولين قتلوه لإنه مخبر ثم مثلوا بجثته ثم شيعوه على أنه شهيد لتأجيج الإحتجاجات الشعبية المناوئة[8].
[_] تأبينه
أثار مقتل إبراهيم قاشوش والتنكيل به ثم التمثيل بجثته على يد جلاديه غضبا دفع بأبناء الجالية السورية في الأردن إلى تنفيذ اعتصام يوم الخميس 7 يوليو أمام سفارة بلادهم في عمان إكراما له حمل اسم (اعتصام الوفاء للشهيد إبراهيم قاشوش) قالوا إن الهدف من ورائه هو إحياء قضيته وإيصال صوته إلى مسامع السلطات السورية[9].
اسمه الحركي: بلبل الثورة.
صوت حماة[1].
تاريخ الولادة: 3 ايلول 1977
مكان الولادة: حماه
تاريخ الوفاة: 2 شعبان 1432 هـ الموافق 3 يوليو 2011
مكان الوفاة: حماة
شواهد: منشد المظاهرات الشعبية المعارضة في حماة.
الديانة: مسلم
ملاحظات: إبراهيم قاشوش على فيس بوك
إبراهيم قاشوش (؟ -2 شعبان 1432 هـ الموافق 3 يوليو 2011) شاب سوري من مدينة حماة نشط إبان الإحتجاجات الشعبية السورية في قيادة المظاهرات التي تهتف بإسقاط الرئيس السوري بشار الأسد وتأليف الشعارات المناوئة للنظام السوري وقيادته بما فيهم الرئيس السوري شخصيا وشقيقه ماهر وحزب البعث وإنشادها أمام الجماهير في ساحة العاصي في قلب حماة ومن بينها أنشودة (يالله ارحل يا بشار)[2]. وفي خضم الحملة الأمنية التي نفذها الجيش السوري في أعقاب (جمعة ارحل) 1 يوليو 2011 والتي احتشد فيها زهاء نصف مليون متظاهر في ساحة العاصي في حماة مطالبين بإسقاط النظام وأقيل على إثرها المحافظ[3][4]. ظفرت به قوات الأمن السورية وقامت بذبحه واقتلعت حنجرته وألقته في نهر العاصي[5][6][7]. فيما تذكر الرواية الرسمية أن مجهولين قتلوه لإنه مخبر ثم مثلوا بجثته ثم شيعوه على أنه شهيد لتأجيج الإحتجاجات الشعبية المناوئة[8].
[_] تأبينه
أثار مقتل إبراهيم قاشوش والتنكيل به ثم التمثيل بجثته على يد جلاديه غضبا دفع بأبناء الجالية السورية في الأردن إلى تنفيذ اعتصام يوم الخميس 7 يوليو أمام سفارة بلادهم في عمان إكراما له حمل اسم (اعتصام الوفاء للشهيد إبراهيم قاشوش) قالوا إن الهدف من ورائه هو إحياء قضيته وإيصال صوته إلى مسامع السلطات السورية[9].