اضحك كركر .. كركر.. أوعي تفكر .. أوعي تفكر ( أوباما طلع أخوا
مرسل: السبت سبتمبر 28, 2013 6:01 pm
لماذا مناورة تراجع أوباما؟!خبر مذهل! (النائب محمد فريد زكريا:أوباما أخواني! وشقيقه مالك حسين أوباما عضو القاعدة الذي أشرف علي تفجيرالسفارة الأمريكية في نيروبي (فبعد تحريات لمدة عام والاتصال بكينيا!) نتحدى أوباما أن يكذب عضويته للتنظيم الدولي للإخوان!){وأن شقيقه مالك حسين أوباما عضوالقاعدة الذي أشرف علي تفجيرالسفارة الأمريكية!ثم المركز التجاري في نيروبي!(بالمستندات نتحدى أي تكذيب لهذه الفضيحة وخداع الشعب الأمريكي!)مصادرنا مؤكدة!ونكرر نتحدى تكذيب هذه القنبلة:التي قتلت/عمرسليمان
*لماذا قتل الأمريكان نائب رئيس الجمهورية اللواء/ عـمر سليمان؟!!
*لماذا أصيب الأمريكان والغرب بالجنون والهذيان عقب سقوط الأخوان؟!! *وهل تصدق أن أوباما وأسرته من الأخوان وأن شقيقه عضوالقاعدة!
(((والقصة تبدأ بشرح الفكر الإسلامي الصهيوني الذي نشرته الماسونية)))
أولاً: ((أن الصهيونية حركة أيديولوجية أو فكر مثل الشيوعية والرأسمالية
الخ!(لهذا أعتنقها بعض اليهود!! لتنفيذ مشروعهم وهو أقامة الدولة الصهيونية من النيل إلى الفرات لحكم العالم ! ))(وأعتنقها بعض المسيحيين ومشروعهم هو أن العهد القديم ( التوراة! ) مكمل للعهد الجديد ( الإنجيل! ) ليسيطروا علي العالم!) (وقد أعتنق الفكرالصهيوني! أيضاً بعض المسلمين! ومشروعهم أن الله قد أختارهم للجهاد لأسلمت العالم الكافر!ولإعادة الفتوحات الإسلامية! والخلافة! لعودة الإمبراطورية الإسلامية لحكم العالم وتطهيره!! من القوم الكافرين!ويمثلهم تنظيم الأخوان المسلمين! الذي صنعه المخابرات البريطانية عام 1928! ثم تبنته المخابرات الأمريكية! لإنجاب كل المنظمات الإسلامية الإرهابية! من أجل توحيدهم للقتال لتفكيك! عدوها الخطير الاتحاد السوفيتي! (فقام تنظيم الإخوان بإنشاء منظمة القاعدة التي فككت السوفيت)
{{لذا سوف نبحر ونغوص لنكشف حياة باراك حسين أوباما المتناقضة؟}}
ثانياً ((هل الرئيس باراك أوباما أخواني؟!)) (للإجابة على هذا السؤال يجب أن نحلل قصة حياة باراك أوباما! ) ولقد ولد الطفل باراك حسين أوباما في 4/8/1961 من أب كيني مسلم متشدد أسمه حسين أوباما! وأم أمريكية أسمها ستا نلي آن دانهام وقد انفصلت أمه عن والده وهو في سن عامين. ثم تزوجت أمه مهندس بترول اندونيسي (مسلم أخواني أسمه لولو سوتيوروو! ثم انتقلت الأسرة إلي اندونيسيا! وعاش أوباما في جاكارتا في حي مسلم! وتربي في مدارس أسلامية! لمدة 8 سنوات! وقد تأثر الطفل باراك أوباما! بأفكار زوج أمه
عضو التنظيم الدولي للإخوان! الذي زرع في أوباما إيمانه بفكر الأخوان ومشروع
الخلافة! لذا كان يصطحبه دائماً للصلاة في مساجد جاكارتا فتشدد بفكر الأخوان!! المتطرف!!.. ثم رجع باراك أوباما إلي هاواي وعاش مع جده وجدته بعد أن اخفي إسلامه وفكره الأخواني! حتي أكمل تعليمه.. حيث كان يصلي سراً!!فدفعته الحركة الصهيونية الماسونية إلي عالم السياسة ودعمته حتي أصبح رئيساً للولايات المتحدة لكي ينفذ ما آمن به من فكر أخواني صهيوني!.
(((أما عن أسرته من والده فهي تعتنق إسلاماً متشدداً!))) لهذا أعتنق شقيق الرئيس أوباما (مالك حسين أوباما!) الفكر الصهيوني الإسلامي (الأخواني!) حيث أنضم لتنظيم القاعدة في بيشاور!ثم تم تكليفه من القاعدة بنسف السفارة الأمريكية في نيروبي!!لهذا تم تصعيده من قبل الأخوان!حتي أصبح الأمين التنفيذي لمنظمة الدعوة الإسلامية! وهي المنظمة التي تستثمر أموال التنظيم الدولي للإخوان! في تجارة الماس في أفريقيا!!وأنه قد تزوج 12 فتاة مسلمة! في سن العاشرة!! وكذلك أبن عمه (موسي إسماعيل أوباما!) قد أعتنق الفكر الأخواني وأنضم للتنظيم الدولي! وقد أعدت مؤسسة (تيودور شويبات) تقريراً عن تعصب باراك حسين أوباما!وإيمانه بالتعاون مع التنظيمات الإسلامية الإرهابية! وتحويلها لخدمة المصالح الأمريكية والصهيونية! بدلاً من مقاومتها!لهذا فأن نقطة ضعف الرئيس باراك حسين أوباما! هو أشتراك شقيقه في نسف السفارة الأمريكية في نيروبي! (وخاصاً بعد أن أنذره نجل خيرت الشاطر!! وقال له إذا لم تخرج والدي خلال شهر!! فأني سوف أكشف مستندات تدخلكم السجن!) (يقصد بالطبع كشف سر شقيقه الإرهابي!) لهذا قتل الأمريكان والأخوان/عـمـــر سليمان لإخفاء السر!ثم أصيب العالم الماسوني الأخواني والإسلامي الصهيوني بالجنون والهذيان! باعتبار أن سقوط الأخوان كارثة !! سوف تكشف الكثيرين وتطيح بأوباما! وقادة كثيرين من العالم الغربي عقب فتح ملفات الحساب لهذا فأن مصر تغيير العالم!وأن هذه المعلومات المؤكدة مصدرها أسرة باراك أوباما المسلمة الأخوانية!(لهذا غير مصر مستقبل العالم!وثأرت من أوباما!!وأصابت العدو بالجنون!وفى مقتل!!)لأنها معلومات مؤكدة!!ونتحدى الرئيس أوباما أن يكذب أن يدي شقيقه مالك مخضبة بدماء الأمريكان في مذبحة نسف السفارة الأمريكية في نيروبي!والذي أربك أوباما الآن أن شقيقه يقوم بضرب مصالح أمريكا في نيروبي أنتقاماً لتخليهم عن أخوان مصر!(وهو انتقام رباني)ولدينا مستندات خطيرة!(نحذرتراجع أوباما مناورة أجبرعليها بعد انكشاف أن رئيس أمريكا أخواني وشقيقه قاتل للأمريكان!) النائب/ محمد فريد زكريا / رئيس حزب الأحرار الثورة
*لماذا قتل الأمريكان نائب رئيس الجمهورية اللواء/ عـمر سليمان؟!!
*لماذا أصيب الأمريكان والغرب بالجنون والهذيان عقب سقوط الأخوان؟!! *وهل تصدق أن أوباما وأسرته من الأخوان وأن شقيقه عضوالقاعدة!
(((والقصة تبدأ بشرح الفكر الإسلامي الصهيوني الذي نشرته الماسونية)))
أولاً: ((أن الصهيونية حركة أيديولوجية أو فكر مثل الشيوعية والرأسمالية
الخ!(لهذا أعتنقها بعض اليهود!! لتنفيذ مشروعهم وهو أقامة الدولة الصهيونية من النيل إلى الفرات لحكم العالم ! ))(وأعتنقها بعض المسيحيين ومشروعهم هو أن العهد القديم ( التوراة! ) مكمل للعهد الجديد ( الإنجيل! ) ليسيطروا علي العالم!) (وقد أعتنق الفكرالصهيوني! أيضاً بعض المسلمين! ومشروعهم أن الله قد أختارهم للجهاد لأسلمت العالم الكافر!ولإعادة الفتوحات الإسلامية! والخلافة! لعودة الإمبراطورية الإسلامية لحكم العالم وتطهيره!! من القوم الكافرين!ويمثلهم تنظيم الأخوان المسلمين! الذي صنعه المخابرات البريطانية عام 1928! ثم تبنته المخابرات الأمريكية! لإنجاب كل المنظمات الإسلامية الإرهابية! من أجل توحيدهم للقتال لتفكيك! عدوها الخطير الاتحاد السوفيتي! (فقام تنظيم الإخوان بإنشاء منظمة القاعدة التي فككت السوفيت)
{{لذا سوف نبحر ونغوص لنكشف حياة باراك حسين أوباما المتناقضة؟}}
ثانياً ((هل الرئيس باراك أوباما أخواني؟!)) (للإجابة على هذا السؤال يجب أن نحلل قصة حياة باراك أوباما! ) ولقد ولد الطفل باراك حسين أوباما في 4/8/1961 من أب كيني مسلم متشدد أسمه حسين أوباما! وأم أمريكية أسمها ستا نلي آن دانهام وقد انفصلت أمه عن والده وهو في سن عامين. ثم تزوجت أمه مهندس بترول اندونيسي (مسلم أخواني أسمه لولو سوتيوروو! ثم انتقلت الأسرة إلي اندونيسيا! وعاش أوباما في جاكارتا في حي مسلم! وتربي في مدارس أسلامية! لمدة 8 سنوات! وقد تأثر الطفل باراك أوباما! بأفكار زوج أمه
عضو التنظيم الدولي للإخوان! الذي زرع في أوباما إيمانه بفكر الأخوان ومشروع
الخلافة! لذا كان يصطحبه دائماً للصلاة في مساجد جاكارتا فتشدد بفكر الأخوان!! المتطرف!!.. ثم رجع باراك أوباما إلي هاواي وعاش مع جده وجدته بعد أن اخفي إسلامه وفكره الأخواني! حتي أكمل تعليمه.. حيث كان يصلي سراً!!فدفعته الحركة الصهيونية الماسونية إلي عالم السياسة ودعمته حتي أصبح رئيساً للولايات المتحدة لكي ينفذ ما آمن به من فكر أخواني صهيوني!.
(((أما عن أسرته من والده فهي تعتنق إسلاماً متشدداً!))) لهذا أعتنق شقيق الرئيس أوباما (مالك حسين أوباما!) الفكر الصهيوني الإسلامي (الأخواني!) حيث أنضم لتنظيم القاعدة في بيشاور!ثم تم تكليفه من القاعدة بنسف السفارة الأمريكية في نيروبي!!لهذا تم تصعيده من قبل الأخوان!حتي أصبح الأمين التنفيذي لمنظمة الدعوة الإسلامية! وهي المنظمة التي تستثمر أموال التنظيم الدولي للإخوان! في تجارة الماس في أفريقيا!!وأنه قد تزوج 12 فتاة مسلمة! في سن العاشرة!! وكذلك أبن عمه (موسي إسماعيل أوباما!) قد أعتنق الفكر الأخواني وأنضم للتنظيم الدولي! وقد أعدت مؤسسة (تيودور شويبات) تقريراً عن تعصب باراك حسين أوباما!وإيمانه بالتعاون مع التنظيمات الإسلامية الإرهابية! وتحويلها لخدمة المصالح الأمريكية والصهيونية! بدلاً من مقاومتها!لهذا فأن نقطة ضعف الرئيس باراك حسين أوباما! هو أشتراك شقيقه في نسف السفارة الأمريكية في نيروبي! (وخاصاً بعد أن أنذره نجل خيرت الشاطر!! وقال له إذا لم تخرج والدي خلال شهر!! فأني سوف أكشف مستندات تدخلكم السجن!) (يقصد بالطبع كشف سر شقيقه الإرهابي!) لهذا قتل الأمريكان والأخوان/عـمـــر سليمان لإخفاء السر!ثم أصيب العالم الماسوني الأخواني والإسلامي الصهيوني بالجنون والهذيان! باعتبار أن سقوط الأخوان كارثة !! سوف تكشف الكثيرين وتطيح بأوباما! وقادة كثيرين من العالم الغربي عقب فتح ملفات الحساب لهذا فأن مصر تغيير العالم!وأن هذه المعلومات المؤكدة مصدرها أسرة باراك أوباما المسلمة الأخوانية!(لهذا غير مصر مستقبل العالم!وثأرت من أوباما!!وأصابت العدو بالجنون!وفى مقتل!!)لأنها معلومات مؤكدة!!ونتحدى الرئيس أوباما أن يكذب أن يدي شقيقه مالك مخضبة بدماء الأمريكان في مذبحة نسف السفارة الأمريكية في نيروبي!والذي أربك أوباما الآن أن شقيقه يقوم بضرب مصالح أمريكا في نيروبي أنتقاماً لتخليهم عن أخوان مصر!(وهو انتقام رباني)ولدينا مستندات خطيرة!(نحذرتراجع أوباما مناورة أجبرعليها بعد انكشاف أن رئيس أمريكا أخواني وشقيقه قاتل للأمريكان!) النائب/ محمد فريد زكريا / رئيس حزب الأحرار الثورة