- الخميس أكتوبر 10, 2013 12:26 am
#64306
نظرية السياسة الخارجية
هذه النظريات تهدف إلى تحليل السياسية الخارجية وكيف تتصرف الدول وذلك من خلال دراسة الفاعل الأساسي والقوة الفاعلة، الفاعل الأساسي هو الدولة حيث إن الدول وحدة متكاملة في تحليل السياسية الخارجية.
مستويات التحليل: لتحليل أي ظاهرة لابد من استخدام المدخل
مستويات التحليل هي ثلاثة:
1. بنية النظام الدولي
2. بنية الدولة
3. بنية الفرد
- المقصود ببنية النظام الدولي القوى العظمى التي تؤثر على سلوك الدول من خلال عدد الوحدات الأخرى مثل(الشركات- متعددة الجنسية- المنظمات الدولية) والعلاقات الدولية بين الدول ودور القانون على مستوى النظام الدولي المقصود توزيع القوى بين القوى العظمى أي التوزيع قد يكون على أساس ثنائي أو أحادي ودور القوى الأخرى في النظام الدولي وأيضا دور القانون الدولي.
- بنية الدولة: أي طبيعة النظام السياسي فقد يكون هناك دول ديمقراطية وهناك دول ديكتاتورية وسلوك الدول الديمقراطية تختلف عن سلوك الدول الديكتاتورية والوضع الاقتصادي في الداخل يؤثر على سلوك الدول في الخارج كذلك البيئة الأساسية لصناعة القرار في الداخل مثال على ذلك الولايات المتحدة الأمريكية حيث يوجد فيها العديد من البيروقراطيات.
- الفرد: لابد من التركيز في البداية على شخصية صانع القرار. أي هل هو عدواني أو مسالم – أرضية صانع القرار هل هو متدين أم غير متدين – التصور والبيئة السيكولوجية الطبيعية لصانع القرار.
السياسة الخارجية:
تختلف عن العلاقات الدولية وتركز على المستوى الثاني والثالث في عملية التحليل أي ( دور الدولة وشخصية صانع القرار. وإذا أردنا أن نفهم قرار معين يجب أن نضع أنفسنا مكان صاحب القرار وبنفس البيئة وهذه هو مستوى الدولة أي يحق القول بأن نشأت السياسية بالتركيز على المستوى الثاني أي المدخل التاريخي الذي كان يسمى في الماضي (التاريخي الدبلوماسي) لكن في الآونة الأخيرة نرى العودة له من خلال التركيز على العوامل التاريخية والقيم وممكن التركيز على دراسة الحالة.
تعريف السياسية الخارجية: هي مجموعة القرارات والإجراءات التي تتخذها الدولة في علاقاتها الخارجية لتحقيق مصلحتها الوطنية .
حيث بعد انتهاء الحرب الباردة وأثرها على النظام الدولي. وتراجع دور الأمة الوطنية والتركيز على الهوية والقيم والثقافة وتوازي القوى، أي أن في الماضي كان يتم التركيز على توازن القوى أما الأمة يتم التركيز على العوامل الثقافية والقيم لان طبيعة ما بعد الحرب الباردة تختلف عن فترة الحرب الباردة.
السياسية الخارجية مازالت بيد الدولة والعلاقة بين دولة ودولة أخرى ما إذا كانت مباشرة تؤثر على السياسية الخارجية حيث أصبح التميز بين بين ما هو محلي وما هو ضبابي أي غير واضح.
هذه النظريات تهدف إلى تحليل السياسية الخارجية وكيف تتصرف الدول وذلك من خلال دراسة الفاعل الأساسي والقوة الفاعلة، الفاعل الأساسي هو الدولة حيث إن الدول وحدة متكاملة في تحليل السياسية الخارجية.
مستويات التحليل: لتحليل أي ظاهرة لابد من استخدام المدخل
مستويات التحليل هي ثلاثة:
1. بنية النظام الدولي
2. بنية الدولة
3. بنية الفرد
- المقصود ببنية النظام الدولي القوى العظمى التي تؤثر على سلوك الدول من خلال عدد الوحدات الأخرى مثل(الشركات- متعددة الجنسية- المنظمات الدولية) والعلاقات الدولية بين الدول ودور القانون على مستوى النظام الدولي المقصود توزيع القوى بين القوى العظمى أي التوزيع قد يكون على أساس ثنائي أو أحادي ودور القوى الأخرى في النظام الدولي وأيضا دور القانون الدولي.
- بنية الدولة: أي طبيعة النظام السياسي فقد يكون هناك دول ديمقراطية وهناك دول ديكتاتورية وسلوك الدول الديمقراطية تختلف عن سلوك الدول الديكتاتورية والوضع الاقتصادي في الداخل يؤثر على سلوك الدول في الخارج كذلك البيئة الأساسية لصناعة القرار في الداخل مثال على ذلك الولايات المتحدة الأمريكية حيث يوجد فيها العديد من البيروقراطيات.
- الفرد: لابد من التركيز في البداية على شخصية صانع القرار. أي هل هو عدواني أو مسالم – أرضية صانع القرار هل هو متدين أم غير متدين – التصور والبيئة السيكولوجية الطبيعية لصانع القرار.
السياسة الخارجية:
تختلف عن العلاقات الدولية وتركز على المستوى الثاني والثالث في عملية التحليل أي ( دور الدولة وشخصية صانع القرار. وإذا أردنا أن نفهم قرار معين يجب أن نضع أنفسنا مكان صاحب القرار وبنفس البيئة وهذه هو مستوى الدولة أي يحق القول بأن نشأت السياسية بالتركيز على المستوى الثاني أي المدخل التاريخي الذي كان يسمى في الماضي (التاريخي الدبلوماسي) لكن في الآونة الأخيرة نرى العودة له من خلال التركيز على العوامل التاريخية والقيم وممكن التركيز على دراسة الحالة.
تعريف السياسية الخارجية: هي مجموعة القرارات والإجراءات التي تتخذها الدولة في علاقاتها الخارجية لتحقيق مصلحتها الوطنية .
حيث بعد انتهاء الحرب الباردة وأثرها على النظام الدولي. وتراجع دور الأمة الوطنية والتركيز على الهوية والقيم والثقافة وتوازي القوى، أي أن في الماضي كان يتم التركيز على توازن القوى أما الأمة يتم التركيز على العوامل الثقافية والقيم لان طبيعة ما بعد الحرب الباردة تختلف عن فترة الحرب الباردة.
السياسية الخارجية مازالت بيد الدولة والعلاقة بين دولة ودولة أخرى ما إذا كانت مباشرة تؤثر على السياسية الخارجية حيث أصبح التميز بين بين ما هو محلي وما هو ضبابي أي غير واضح.